ذهب َ لمطعم ٍ هاديء في أطراف المدينة ، جلس َ وحيدا ،
أحضر النادل ُ فنجانين من القهوة ...
كان في صمته حديثا ً ماتعا ً ، تتخلله ابتسامات حالمة ...
الوليد
القهوة...
هذه الزّنجيّة التي تلعب بالرّأس
لها في فناجينها تباريح وجد تستميل بالعواطف فتِؤجّهها ...
قد يكون رأى بين فقاقيعها وجه الحبيبة فراح يحادثه
الوليد
ما أروع ما كتبت هنا
مودّتي والتّقدير.