إلى الواحات قد شدّت ركابي

إلى الواحات قد شدّت ركابي
************
إلى الواحات قد شدّت ركابي
إلى أرض الحبيبة وانتسابي
**
إلى من قلبي ينبض في هواها
إلى السمراء في تلك الرّحاب
**
إلى من أسكرت قلبي وروحي
سألقاها على تلك الرّوابي
**
سألقاها وفي قلبي حنين
يبثّ الوجد من حرّ العذاب
**
فيا حبّي المؤمل ذا مرادي
فهل ألقاك من بعد الغياب؟؟
**
وألقى الشوق في عينيك يرجو
مواعيد الهوى بعد اغتراب
**
فلا تخشين هجري يا حياتي
فمن يبغي المحبّة لايحابي
**
فلن أقوى على صد وبعد
وجمر البين قد زاد التهابي
**
أنا أهواك يا عمري وأنّي
سأرقى بالهوى فوق السحاب
**
فأنت العمر يا أملا تجلّى
بواحات الهوى خلف السراب
*********

الوافر

ت/نصرالدين

الفاضل نصر الدين....
قصيدة ماتعة كتبت بنبض القلب حبا و شوقا.
ان كان للوطن أو الحبيبة...فهما واحد.
استمتعت بما قرأت هنا...دام البيان و البنان.
تقبل مودتي و حفنة من الياسمين.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز     الفاضل نصر الدين.... قصيدة ماتعة كتبت بنبض القلب حبا و شوقا. ان كان للوطن أو الحبيبة...فهما واحد. استمتعت بما قرأت هنا...دام البيان و البنان. تقبل مودتي و حفنة من الياسمين.

شكرا أستاذتي الفاضلة ليلى عبد العزيز
على كرم المرور تحية تليق لشخصكم الكريم
عيد سعيد ودمت في رعاية الله وحفظه

سأقول وبحذر ان اجرح جمال الروح فيك
أقول :
ما اروعك !!!!
تقديري
لروحك السلام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدة العسكري     سأقول وبحذر ان اجرح جمال الروح فيك أقول : ما اروعك !!!! تقديري لروحك السلام

الشاعرة المتألقة حميدة العسكري
مرورك جائزة ما مثلها جائزة
أشكرك على نبل المشاعر النقية
وعيدك مبارك وسعيد وكل عام وأنت بخير
ودمت في رعاية الله وحفظه

أعيدها للضوء على نغم فيروز

القصيدة حلوة جدا رائعة ساحرة بكل ما فيها من حب وصور وتهيام وصنعة فن متقن أحسنت استاذ تواتيت وعندي تساؤل أليست القصيدة عمودية ام انا مخطئ؟

فلا تخشين هجري يا حياتي
فمن يبغي المحبّة لايحابي

فعلاً لا ولن يحابي

نص جميل فاره

دمت بخير
تحياتي

حسنًا فعلت حين أعدتها إلى النور ،قصيدة ماتعة وجميلة وتستحق ذلك
سننقلها إلى القسم الذي تنتسب (الشعر العمودي) بعد إذنك .
تحياتي والياسمين.

شاعرنا الجليل رائعه وجميلة وسلسة بوافرها العذب كعذوبة أبياتها المسكره

حفظك الله عز وجل

لك التحايا والدعوات الصادقة شاعرنا الفذ تواتيت نصر الدين

دمت عزيزا وسالما