انثيال وتدفق لغوي يشي بامتلاك لناصية اللغة وبراعة فيها
وعازفة سحرت العيون وشنفت الآذان وباحت بجمال سرمديّ لا مثيل له
**
تبتسمُ للحاضرينَ لعلَّها!؟ أم لتأمُّلاتِها السَّابحةِ في فضاءٍ آخرَ، لا تحدُّهُ حيثيَّاتُ المكانِ أو الزَّمان!
تأمُّلُها -بحدِّ ذاتهِ- ألهيَّةٌ شغلتْ ناظِرها! وأخذتهُ في رحلةٍ مع ملامِحها الفتَّانةِ، كزهرةِ أوركيدٍ برِّيَّةِ السِّمات...
تضجُّ أنوثةً، تموَّجتْ معالِمُها مع ما عزفت من لحنٍ بديعٍ...
فحجزتِ العين والأذنَ والقلب والشُّعورَ في آن!
**
صورٌ لها موسيقى تجول في عزفها مواطن الفؤاد فتنبش ما خلفه الزمن من آهاتٍ لها معيارٌ عالي في مواسم الحب.. حرفٌ خرج بامتياز من مدرسة الخواطر وتألق لامعاً بين النجوم..
بورك اليراع
أي سحر وجمال ولغة فنان وموسيقى وأغان كل هذا بتلك العازفة ولا أدري أيهما أروع العازفة ام هذا النص الأخاذ الباذخ بالتصاوير المبدعة الرومانسية الأنيقة إيه استاذ البير تقتلني بنصوصك لك شكري