إهداء خاص إلى أخينا و مبدعنا و أستاذنا أ. محمد فهمي يوسف ــــــــ كـلـمـا حـاول أن يـلـحـمـهُ ؛ يَحـمـلـهُ إلـى لُـبِّ الـغِـيـاب...!!
قصّة مكثّفة لها دلالاتها العميقة أهلا بكم بعد غياب أخي الأديب عوض بديوي كلّ عام وأنتم بخير
هو الضياع الغير متعمد عودة جميلة ونص فيه الكثير تحياتي
ومضة مكثفة جدا لها من الدلالات الوجدانية الكثير هذا التلاعب بأمكنة الحروف بين /يلحمه/و/يحمله هنا القصة كلها .... وكأنما الاقتراب والابتعاد كشد السهم لأقصى الصدر والهدف في لب الغياب لاندري تفاصيله ولا جزئياته ... إنما ما يخرجه فقط للسطح هو لب الغياب دون أن ندري ماهية هذا الغياب في كثير تتكور الأرواح في الغياب وهي قريبة أو غيابها قدري ونستحضرها إلا أنها غائبة وكأنها فصل ووصل هي دارة الحياة .... لتكتمل وتستمر كلمات لها فلسفة وجودية خاصة دمت بكل هذا الابداع د. عوض بديوي كل الاحترام والتقدير
عودة ميمونة بقصة قصيرة لها دلالات بليغة محبتي
سلمت حواسكم أديبنا الكريم لها من الدلالات مالها...! محبتي والود