في ذمّة سلماه من الخيول يرقص المشهد
البحر خلفية قلب ألْيسه الفراغ
ضعي فمك على الطرف السليم من نافذة العمر
...سلمى ..
العبي في تصاميم بناطيلي الواقفة فكرة غبية
على الورق
فصيح الوصول دائما اليك
كلّما زوبعت الساعة الحائطية تفاصيل اللقاء
تلّقي دروسا اضافية علّه لسانك
يعبر بلور النظارات الى معمعتي
قد تخونك الغيمة الزرقاء جدا
ربما تدفعك شفتي خارجا عني مرات
لكنك قيدي فقط تتحسسين سلمى
ما فوق البياض...
...يتبع
بي توق لما يتبع هذا الترغيب الانسجامي الفادح في الأعماق!
لعلنا لا نُفهم غالبا من قبل من نعشق... وهذا مكمن نوازع الموت الزؤام!
سلمت أناملكم أديبنا الكريم
محبتي والاحترام
الشيء الوحيد الذي لم يطاله الشح بعد هو العمق
وأراه يهطل مدرارا من سماء وجدك
أخي المغرد فرج عمر الأزرق
دعني أنحني لفراشات نبضك المحلّقة صوب النور أبدا
كلّ البيلسان