الرثاء الأول
لنزيف وجع اندلق على خامة لوحة حروفية.. أنعش حلم يقظة ارتأى أن يتمدد على مدرج موسيقي آملاً أن يكون حقيقة.. فمضى بعيداً يردد أغاني الرامب الدخيلة.
ألرثاءالثاني
لخبرات أطلقت النادبة عليها خيرات تفاؤلاً ليس إلا، فإذا بها تعود بخفي حنين، بعد أن توارى بين جموع الطارئين.
ألرثاء الثالث
للضمير الذي آمن بصدق إخوة يوسف ورسم صورة مثلى لزليخة قبل أن يحصحص الحق.
نزوركم بالأفراح التي ستحققينها حتماً، بعد إنهاء مراسيم التأبين هذا، لأنك صورة جمال تزين وجه الألق.