إليّ أكتب بصمت القلم على ورق الإنتظار ما يجول لك في خاطري
أنا متعب من الدوران حول مائدة الذكرى أحبك نعم وأريدك ولكن أبحث عن طريق يؤدي إليك إلى شرفة كانت ممتلئة بالشوق
أريد الوصول وأحث الخطى رغم الحفر وكثرة الأسى ،
في صدري يموج بحر من معان لا قدرة لي على وصفها أو حتى التصريح بها ،أخفيها خوفا من كل شيء ومن كل أحد لأنه لا أحد يفهم
معنى أن تكون بنفسك مختلفا .
لمن أكتب ومن يسمع ومن يعلم سواي
لطالما كان المرء في الوجدانيات يكتب لنفسه أولا!
فهو يريد أن يرى ملامح أعماقه بصفاء وروية، ليحدد معالم منهجه في الحياة...
سلمت أناملكم أديبنا الراقي ودمتم بخير وألق
محبتي والاحترام