عندما تلتحم الذّكرى وما علق منها بالحرف يجيئ النّص واحة غناء
تزدهر عنده الرّوح ويتعتّق في سراديبهاالحنين...
لكلّ شيئ مضى طعمه وقد جاء هذا النّص البديع حاملا مناخ الذّكريات ومواسمها.
رائعة دوما يا ديزي وأنت تحملين أشواق السنين في هذه اللوحة الوجدانية.والتي
لم يبقَ على أرصفتِه سوى دقّاتُ ساعةٍ
متهالكـةٌ عقاربـُها
ما أروع هذه الكلمات
عندما تلتحم الذّكرى وما علق منها بالحرف يجيئ النّص واحة غناء
تزدهر عنده الرّوح ويتعتّق في سراديبهاالحنين...
لكلّ شيئ مضى طعمه وقد جاء هذا النّص البديع حاملا مناخ الذّكريات ومواسمها.
رائعة دوما يا ديزي وأنت تحملين أشواق السنين في هذه اللوحة الوجدانية.والتي
لم يبقَ على أرصفتِه سوى دقّاتُ ساعةٍ متهالكـةٌ عقاربـُها
ما أروع هذه الكلمات
ودوما على دروب الذكرى تستوقفنا ساعة متهالكة
تذكرنا عقاربها بالمضي قدما
رغم كل الجراح
لقلبك كل الفرح غاليتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
و يبقى الرحيل ...
هو اﻷلم أشد وقعا على القلب ...
فلا يكاد يعي ما حدث ...
حتى ينوح بصمت ...
أ. ديزيريه ...
دائماً تنتحب اللوحات ...
فهي ليست سوى أرواح محبوسة بألم ... لروحك