شاعرنا الكريم
الفاسد ﻻ يخاف من شيء يسير في طرق ملتوية من أجل الحصول على ما يريد
النفس اﻹنسانية تتصارع فيها القوى الداخلية ويظهر الصراع الداخلي بصور متعددة تحتاج إلى إرادة قوية للسيطرة عليها من أجل أن يستقيم واذا لم يكن التحكم إيجايباً يصعب السيطرة على المغريات الدنيوية
اﻹنسان الصالح يسير وفق معايير محددة يحسب اﻷمور ويخطو خطواته بحذر متذكراً إنه يعمل لأخرته قبل يومه
والحق ﻻ بد أن يظهر مهما طال الزمن
آسفة لﻹطالة فالقصيدة وما فيها أخذتني بعيداً حيث توغل الفساد وازدياد الظلم وما نعاني منه
تحياتي
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-29-2023 في 10:16 AM.