الأديب ياسر ميمو :: أسعد الله أمسيتك بكل خير
ومضة جميلة أجدت في اختيار الفكرة و المبنا عميقة المضمون
لها دلالة وهدف ,, الحبكة موفقة ,, والقفلة مناسبة ,,
أما العنوان فجاء مفتوح على احتمالات كثيرة ,, وهذا مطلوب
في القصة ,,
أهنئك على هذه الومضة المتكاملة التي تعكس واقع ,, فهي مثلا تتحمل التالي ::
قراءة أولى ::
أن ما يكتب في قصص الأطفال أعلى من أعمارهم ,, هذا واقع نعاني منه حاليا
حيث أدخل عمدا على قصص وبرامج الأطفال ملا يناسب أعمارهم ,,
قراءة ثانية ::
أن الكبار للأسف تركوا المهم وذهبوا الى القشور ,, اهتموا بصغائر الأمور ,,
وأصبحت تصرفاتهم كالصغار ينساقون ويقلدون الغير ولا شخصية لهم ,,,
فيجب أن يعاد تأسيسهم وتربيتهم من جديد ,, من أول خطوة ,,
قراءة ثالثة ::
أن الدول المتسلطة والمستعمرة في العالم ,, تسير الحكومات ,, وتدربهم
كالصغار الخاضعين تحت سلطة الكبير ,,
ومن المؤكد أن هنالك قراءات أخرى وهذا يفيد النص ,, يضيف اليه والى كاتبه
لك مني كل التقدير والاحترام
الأديب ياسر ميمو :: أسعد الله أمسيتك بكل خير
ومضة جميلة أجدت في اختيار الفكرة و المبنا عميقة المضمون
لها دلالة وهدف ,, الحبكة موفقة ,, والقفلة مناسبة ,,
أما العنوان فجاء مفتوح على احتمالات كثيرة ,, وهذا مطلوب
في القصة ,,
أهنئك على هذه الومضة المتكاملة التي تعكس واقع ,, فهي مثلا تتحمل التالي ::
قراءة أولى ::
أن ما يكتب في قصص الأطفال أعلى من أعمارهم ,, هذا واقع نعاني منه حاليا
حيث أدخل عمدا على قصص وبرامج الأطفال ملا يناسب أعمارهم ,,
قراءة ثانية ::
أن الكبار للأسف تركوا المهم وذهبوا الى القشور ,, اهتموا بصغائر الأمور ,,
وأصبحت تصرفاتهم كالصغار ينساقون ويقلدون الغير ولا شخصية لهم ,,,
فيجب أن يعاد تأسيسهم وتربيتهم من جديد ,, من أول خطوة ,,
قراءة ثالثة ::
أن الدول المتسلطة والمستعمرة في العالم ,, تسير الحكومات ,, وتدربهم
كالصغار الخاضعين تحت سلطة الكبير ,,
ومن المؤكد أن هنالك قراءات أخرى وهذا يفيد النص ,, يضيف اليه والى كاتبه
لك مني كل التقدير والاحترام
مودتي الخالصة
سفـــانة
مُجدداً أرحب بالأستاذة الفاضلة الأديبة سفانة في متصفحي
حقيقة أنا مسرور بردك الجميل هذا
وكلامك صحيح لربما أراد الكاتب أشياء اخرى من نصه
لك مني فائق المودة والاحترام والتقدير
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم