إنهم العابرون قدراً بأرضي , على خوف ووجل مزقوا جلدتي ما عدت أعرفني ،
هل نحن أمة العرب ، هل نحن الأمة التي فضلها الرّب على جميع الأمم..!
تصدقون ما عدت أعرف لأية هوية أنتمي أو أي دم يجري في أوردتي ،
ويحي أنا من طول الصمت ، وتعاليم وليّ الأمر تحز الرقاب ، حطموا قلبي خذوه ما عدت أحتاجه ،
قررت ُ أن سأخرج على كلّ الأنظمة ،
و اليوم سأخرج على أول نظام - الشبع .
قررتُ أن أجوع ،
لعن الله الخبز و أخي جائع
لعن الله الدفء و أخيتي عارية
لعن الرّب السقف و المطر يخزّق رؤوس أطفالنا
لعن الله الماء البارد و حلق العجائز يتصدح ،
لعن الله الفراش الآمن و اللاجئ يباع و يشترى كما علبة السجائر ،
هل آن الأوان لنا أن نستقم ؟
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
اتركني فش خلقي يا شاكر من شان الله لا تقلي اسكتي ما بقدر بتعرفني
لك خلص اتركني بدي فش خلقي
كتب لي واحد على الفيس بوك يقول:
بلسم الجراح احساسك بالاخرين جميل ولا شك انك تجدي المآ لأنهم يتألمون فالامه جسد واحد اين ما حل به الوجع اهم باقيه ولكن لا تلعني الخبز ولا الماء ولا الدفئ وما ذنب من تمتع به وهو لا يستطيع فعل شئ فقد غلب على امره ...فليرعاك الله.
ما قدرت انخرس فقلت له :
الغريب أن عثمان لم تخفه قريش بأكملها و أعلن اسلامه و نصرة النبي فعن أي أمر تتحدث ..يا بلسم ، على الأمة أن تدرك بأن عليها أن تخاف رب عظيم و أن تتوقف عن الأختباء خلف هذه الحجج الباطلة ما عادت تقنعني ،و عجيب أن أسمع رجل يقول غلب على أمري ..!!! هذا الجواب لم يقنعني فكيف تقنعون به الرّب ...؟!!!!!!!!!!!
الحمدلله هلق فشيت خلقي
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
العزيزة مرم أسعد الله صباحك بكل خير ونهارك سعيد
{ فشة خلق } فعلا أن نبوح ونصرخ أفضل من الصمت
الذي أصبح عاد وتعود عند أغلب أبناء أمتنا ,,
فشي خلقك عزيزتي وسوف نتابعك باهتمام ,,
العزيزة مرم أسعد الله صباحك بكل خير ونهارك سعيد
{ فشة خلق } فعلا أن نبوح ونصرخ أفضل من الصمت
الذي أصبح عاد وتعود عند أغلب أبناء أمتنا ,,
فشي خلقك عزيزتي وسوف نتابعك باهتمام ,,
مودتي الخالصة
سفـــانة
فشة الخلق مثل العتاب لا غنى لنا عنها
مرحبا سفانة
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
ظلت تدور في الحقيبة طوال العمر و في مركزها ذلك الظل ساكناً صامتاً و لكنه لا يدع أحد أن يهدأ ،
لا سبيل للدموع و للعواطف إلى قلبه ، و لا يشبه كائناً انسانياً إنما تجسد للظلام البليد ، أوتي قوة فوق القوة و خلا من حاجة الإنسي للطعام و النوم و الراحة فلا يجوع ولا تغمض له عين ولا يكلّ ولا يمل .
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,