أولا، دعني أرحب بك مرة أخرى و بآخر رسالة حب منك للماك
فألف أهلا و سهلا بك
ثم دعني بعدها أحييك على هذه الفاتنة الرقيقة
صدقا من أروع ما قرأت لك، و لقد وجدت أخي أحمد مبدعا في التفعيلة تماما مثل العمودي حماك الله
لا أظن أنني قد قرأت لأخي من قبل قصيدة تفعيلة و هذه أراها لا تقل جمالا أبدا عما قرأته لك من العموديات إن لم أقل أحلى.
لا توصيها خيرا بهذه الرسالة فلسوف تعتني بها لصدق الحرف فيها و جماله و عذوبة الشدو
و لكنني أشك أنها ستكون الأخيرة، و لسوف تعقبها منك رسائل حب أخرى كثيرة
و حتما سيكون لنا منها حظ لنقرأها
دمت و هذا الإبداع يا شاعرنا الألق و دام الحرف جميلا بين يديك
فقط اسمح لي بسؤال:
هل هنا (أسايا) كلمة فصحى أم عامية ؟!
وتسطر الأحزان ديوانا جديدا من أسايا.
مية مرحبا أخرى بك و ألف أهلا و سهلا و سعدت بمصافحة حرف أخي هنا
و أثبت آخر رسالة حب من أخي لجمالها و عذوبة الكلمات فيها.
قد أعود لها بلسان لماك إن أذن الرحمن.
لك و لحرفك الجميل تحياتي.
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 07-26-2010 في 10:34 AM.
أخي العزيز أحمد سعيد موسى
جميل وصفك للأسى واللوعة والحرمان
ولكن
أنصحك بالابتعاد عن المباشرة في شعر التفعيلة
كما أنصحك بتكثيف العبارات والابتعاد عن الإسهاب
............
لا تحرمنا من نمير حروفك العذب
تحياتي العطرة
نمير عذب من الأحاسيس المتدفقة التي وهجتها لوعة شاعر عاشق مكلوم ومعنّى .. صدق الاحساس كان ميزة أعطت قوة للنص مع جماليات الروح الشفيفة .. لكن الإسهاب في الشرح في بعض مقاطع النص قد يصيب بالترهل .. تمنياتي لك برقة الوصل والسلام مع اللمى .. مع كل تقدير ومحبة .
لن تستطيع أن تجعلها آخر رسالة ما دام قلبك ينبض بحبها
رسالة رقيقة موشحة بالندم وطلب المغفرة عن التقصير
حروف صادقة سطرها يراع محب وباح بها قلب موجوع
كنت معك أدندن هذه الحروف الرقيقة وأستمتع بنغمها الجميل
لأني حين جمعت الحروف بنيت بيتا
حين قرأت السطر أحسست بنشاز فيه ولكن حين احتملت وجود شدة على ميم جمعت ذهب الخلل
فكان المفروض بك أن لا تنسى هذا الأمر
ليتك تستبدل كلمة الأحشاء والحشايا بالأضلاع والحنايا لأن المفهوم من كلمة الأحشاء غير ما تظنه وكنت قبلك قد استعملتها فنبهني بعض الأخوان عليها
لك مودتي وتحياتي
شرف للقصيدة أن كان الكرسي الأول
لكم أستاذنا القدير
حقيقة أنتظر مرورك كثيرا لأنني أسعد بالحوار الجميل
الذي أتعلم منه الكثير والكثير ولكن اسمح لي بالرد على ملاحظاتكم القيِّمة لأن لي رأي فيها واستندتُ إلى أبياتٍ عديدة للقدماء عند اختيار الألفاظ محور النقاش ,, أمّا عن الأحشاء فإليك بعض الأبيات تحمل الكلمة نفسها في نفس المعنى أو معنى مشابه له مثل :
أولا، دعني أرحب بك مرة أخرى و بآخر رسالة حب منك للماك
فألف أهلا و سهلا بك
ثم دعني بعدها أحييك على هذه الفاتنة الرقيقة
صدقا من أروع ما قرأت لك، و لقد وجدت أخي أحمد مبدعا في التفعيلة تماما مثل العمودي حماك الله
لا أظن أنني قد قرأت لأخي من قبل قصيدة تفعيلة و هذه أراها لا تقل جمالا أبدا عما قرأته لك من العموديات إن لم أقل أحلى.
لا توصيها خيرا بهذه الرسالة فلسوف تعتني بها لصدق الحرف فيها و جماله و عذوبة الشدو
و لكنني أشك أنها ستكون الأخيرة، و لسوف تعقبها منك رسائل حب أخرى كثيرة
و حتما سيكون لنا منها حظ لنقرأها
دمت و هذا الإبداع يا شاعرنا الألق و دام الحرف جميلا بين يديك
فقط اسمح لي بسؤال:
هل هنا (أسايا) كلمة فصحى أم عامية ؟!
وتسطر الأحزان ديوانا جديدا من أسايا.
مية مرحبا أخرى بك و ألف أهلا و سهلا و سعدت بمصافحة حرف أخي هنا
و أثبت آخر رسالة حب من أخي لجمالها و عذوبة الكلمات فيها.
قد أعود لها بلسان لماك إن أذن الرحمن.
لك و لحرفك الجميل تحياتي.
الأخت الغالية العزيزة / وطن النمراوي
انقطعت بسبب امتحانات الجامعة
وبعض الأمور التي لا يعلمها إلا الله
فتغيَّبت - قسرا - عن المنتدى هنا ولكني سأواصل معكم المسيرة
فما أحوجني لمن هو مثلكم أتعلم منه وأنهل من نمير ذائقته
أشكر لك الثناء على القصيدة وعلى الشاعر
أمّا عن سؤلك عن كلمة ( أسايا ) فهي فصيحة وأوردتها استنادا إلى قول الأفاضل الكبار من الأساتذة القدماء في هذه الأبيات :
أنت يا ملهم قلبي=الشعر جدّدت أسايا ... فهد العسكري
ويا لرقة حالي=ويا لطول أسايا ... مطلق عبد الخالق
أمّا عن عودتك فأهلا بكِ في صفحتكِ أيتها الغالية
لكِ المحبة من أخٍ وتلميذ لكم
أحمد