تصحو معي وتنام أشواقي رؤاكَ بأضلعي وتعودُ تسليني إذا ما غبتَ عني ريثما إن عدتَ ثارت في عيوني بالبريقِ رأيتهُ؟! يا خجلتي.. تاقت أضاميمُ النراجس في يدي لثْم الندى إبانَ لحظكَ زاد إطلالُ المحيا في حلاها وازدهى ذاك الحلا في وجنتي وتلكأتْ كل الحروف بلهجتي حتى صمتُ وخفقُ قلبي كلَّم الدنيا يبوح لها بحبي * * يعتريني طيفك الآتي مع الأحلام يحييني أماناً ينثرِ الآمالَ ورداً في عيوني أنظرُ المرآةَ كيما ألمحك تأتي عبيركَ كلل اللحظاتِ دفءً يتبعك وأعيدُ صوغ قصائدي وأحيكها حملت شعوري واحتوت من لهفتي وكذا سروري تبتديكَ تولعاً دونَ الكلامِ تضمكَ الأشواقُ فضلاً عن سلامي والحبورُ كذا بهدبي..