مُنذُ تنفّستُكِ ، و أنا على خِصامٍ مع الهواء .. ! . . . عــليّ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي