مُتشوِّقٌ ، والحبُّ يجري في دَمِي مُتصوّفٌ وإلى غرامكِ أنتمِـي .. . اللّيلُ أسْهرهُ و وجـهُـكِ مـاثِلٌ فأُدوّنُ الشّعرَ الجميلَ لِتعلَمِي .. . وحروفُ إسمكِ يا مُناي أقُولُها كالجَدوَلِ المُنسَابِ يَجري مِنْ فمِي .. . أنا غارقٌ لِيديكِ كُنتُ ملوّحاً فعلى حبيبكِ يا هوايَ تَرَحّمِي . متوحّدٌ ، وأراكِ خيرَ رفيقةٍ طفلٌ أنا وإلى جِواركِ أرتمي . أمٌّ لقلبي كيفَ صرتِ بعيدةً وأنا بدونَكِ كـ الصّغارِ اليُتّمِ . لـمْ أستطـعْ لليـوم منعَ مشاعري ومـذاقُ أيـّامـي كطعمِ العلقمِ . . . علي التميمي 6 مايو 2016
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي