شفتان عنقودان اكليلان ...... .........ويدان عابرتان ترتعشان وقصيدتان ونجمتان اطلتا ........... تتنهدان لواعج الشريان ومجرتان ونقطتان اقامتا ...... طقس العبارة في سماء مكاني والسالبان الموجبان لنبضها .........في كهرباء الجوهر الايماني يتوقدان وينشدان شريعة .......... التوراة والإنجيل والقرآن فبأي شطآن الزمان تنهدت ........... سفن المدى في يمها الوجداني والكون شطرا مشهد لحقيقة .............. يستنطقان النور في الأوطان ما بين سلطان النفوس وما أتت ............... باللون ريشة مبدع فنان تلهو تفاصيل الزمان وتنتهي ...............في عمقها الروحي بالكتمان الكامل
ما اعذب ما شعرتَ به فناننا وشاعرنا قصيدة مشحونة بالروعة صباحك شعر بديع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
لوحة كونية رائعة.. اختصرت الجمال وعممت فتنة أنثوية لا حدود لها.. سلمت أناملكم والحواس وأفقكم الرحب أيها القدير محبتي والألق
قصيد جميل في ثنائية يجللها النور بانسجام بلا تناقض ..تحية تليق أستاذ سامر ودمت في رعاية الله وحفظه.
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
ثنائية جميلة دمت بخير تحياتي
صنعة حرف ومشاعر متلألئة تستدعي التأمل والانتشاء قصيدة مؤطرة ببهاء الروعة وسناء الجمال أبدعت أخي أ.سامر أعطر التحايا