صعدت كل القمصان المبللة بالصدق والنقاء
لحشود الهجر
وخلفت صقيعا فادحا، يعاين سقوط الوصل..،
في استسلام للحرب الدائرة بين الطغيان والأشواق...
...
أديبنا القدير /عمر مصلح
للحرف بين يديك عوالم لاحصر لعمقها الجميل
متعة أدبية التنزه بين حروفك المثقلة بالإبداع
سلمت وسلم القلم
سؤال واحد فقط
هل تمتلكين طاقة (كاسبر) للتخفي، بحيث تتلصصين على مايجول بخاطري، وتكتبينه؟.
يالجمال روحك، ودقة تعابيرك وأناقة حضورك.
أذ حين تطرزين الأمكنة بعذب حرفك، نسمع فيالق أصوات تردد :
إلى الوراء در أيها الصخب، إلى الوراء در أيها الضجيج..
المعلّمة وصلت، وعندك كباية شاي على مية بيضا لست المعلمات.
أخي العزيز المبدع عمر : هذا النصُّ البديعُ ، ليس وردةً في بستانٍ ، بل هو بستانٌ حوى جميع الورود والأزهار ذات الأريج الذكيِّ (أبدعتَ وأمتعتَ ، لله دركَ) !
عالم من الشاعرية تبلور في عدة سطور مختصرة لملحمة عشق
رفع بها العاشق الرايات البيضاء
في سبيل الظفر بقليل من الهدوء
رائع واكثر
تحياتي وتقديري
منذ أول لقاء لي مع أول نص لك ياصديقي، تيقنت آني أزاء طاقة شعرية ترسم الصورة بمخيال عذب وبلغة شعبية سلسة فقررت مصافحة نصوصك بورقة نقدية نكشف فيها بعض ماتمتلك من أناقة بوح.
وللأمانة أقول، لقد كتبت المادة وبعثتها إلى جريدة عراقية تصدر في كندا، ولكن سياسة هذه الجريدة تمنع نشر المادة بأي موقع إلكتروني إلابعد نشرها من قبلهم ورقياً، وستصلك نسختك حين وصولها، وسأنشره هنا طبعاً.
وما مداخلتك هذه إلا مشاعر شاعر يعي ماللمفردة من عمق دلالي.
ممتن جداً لمرورك، ولنا مصافحة هنا إن شاء الله.
أخي العزيز المبدع عمر : هذا النصُّ البديعُ ، ليس وردةً في بستانٍ ، بل هو بستانٌ حوى جميع الورود والأزهار ذات الأريج الذكيِّ (أبدعتَ وأمتعتَ ، لله دركَ) !
سيدي التويجري الراقي
كل الحدائق تشكو التوحد إن لم تباركها بمرورك الكريم، وشهادتك هذه جواز مرور لي لعوالم أكبر.
دمت بألق وعز ورقي.
مع أسمى اعتباري.
بين طغيانها وأشواقك مسيرة ألف كبرياء ووجع
ومضة ملهمة تشي بالكثير من أحمال القلب
بلغة شيقة وأنيقة
كلّ البيلسان
سيدة الكلمة الموزونة الصادقة الرقيقة أ. هديل الدليمي.
نعم.. مسيرة ألف سنة ضوئية، ووجع بكت عليه الهموم، وتشفعت له الحسرات.
كان هذا (الولد حباب) لكن الأسى علمه فنون المراوغة.
وكلما ومضت له فكرة من بعيد باغتها بجريمة الغواية.
لك ود واعتزاز بحجم جمال روحك سيدتي المبجلة.