ومضة بليغة ناولتنا أوجاع الإيّاب لمّا يستعصي
معانااة بلذّة المعاني ...
قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا ..
تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ...
وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة
يبدو أن إيابك تراه مثل الصاروخ الصيني الذي أُطلق على غير
هدى ، لكن حاشاك أخي الكريم فقد عدتّ والعود أحمد، وها نحن
نجني القطاف الذي أبهج المنتدى بعذوبته ، ولذة نتاجه .
أهلاً بك في ساح رياضك ، ولك تحيتي واحترامي
أكنت غازيا فنسيت خطاك في معركة الحياة...؟؟ أكنت تصارع الأيام فأصبت وعدت على عكاز كمن عاد من جبهات القتال..؟؟ لكنك عدت ولو على عكاز ..
مرحبا صديقي
لم أغزُ يوماً، ولا أؤمن بالحروب والفتوحات الخاسرة.. ولم أنس خطاي في معركة تقليدية.
ولست بصدد مساحات الخسائر، في جبهة.
ولكني ساعة رملية تعد الخسائر بالامتلاء، فلي قناني عطر أضعتها ذات صعلكة، فخسرت خطاي، وعدت باخطاء حبلى بالفقدانات.
وما العكاز إلا حلم ضبابي الصورة.
محبتي.
كُلُ الخُطى تُبَشِّرُ بالإِياب.. إِلا خُطاي
حرف متوهج وجميل
أعاد الله لك الخطى المضمخة بعبق الياسمين وأنساك الخطى المدماة بأشواك القدر .
تقديري لنبض يراعك
تحياتي والياسمين
ستعود يوماً ياسيدي الشاعر
خطاي أخطائي وخَطاياي موغلة بالأنوية.. وذات صحو.. بحثت عني فلم أجد حشودي التي كانت، فعدت مع حشود من السكتات.
إعتزازي بمرورك كبير أ. ناظم.
العمر يمضي كيفما شاءت له الأقدار أن يمضي
كلام كبير من عبقري عظيم
لك المحبة المعهودة سيدي
خِلّي وصاحبي ابوالمكارم
ألخلل الذي نحن فيه، هو عدم قدرتنا على حل النزاع القائم بين الحقيقة والواقع، فاتهمنا القدر.
خطانا كانت واثقة.. تغذ السير في دروب المنافي، وتناسينا موانئ الحب القابعة على شطآن اللهفة.
لذا عدنا بخُفَي حُنين.
نسأل الله أن يمن علينا بلقاء من نهوى.
لك محبة بحجم حنان أم ثكلى.
ومضة بليغة ناولتنا أوجاع الإيّاب لمّا يستعصي
معانااة بلذّة المعاني ...
قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا ..
تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ...
وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة
أُخَيَتي الغالية أ. منوبية
ألبلاغة غير المتعارف عليها وفق التجنيسات، هي سياسة فكرية، وتنشيط لنكران الذات، والتماهي مع نهوى.
وهذا تقدم نحو الوراء، ولا أقصد هنا النكوص او الهزيمة، بل هو رد فعل يساوي الفعل السالب قوة، ويعاكسه بالاتجاه.
لذا بات عليَّ أن أكون أكثر حرصاً على ثروتي البشرية.. وهذا هو الحلم الذي يصعب تحقيقه، بعد ارتكابي معاصٍ أكبر من الخيانة، بحق من هم برتبة عشق.
ولي بفيروز أسوة حسنة
راجعين ياهوى راجعين.