:: :: :: :: بينما الحنين يمارس ألاعيبه يُقسم عليّ بالنوايا أن أجاريه مجرى التلبية يسأل لقلبي بعض وهلةٍ ليعربَ عن أحاسيسه . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي