أكذا تكون بك النذاله ؟
لم تكتبي حتى رساله
كم كنت ِ تفتقرين ..
دوماً للوفاء
فعواطفي ذهبت هباء
فيك المشاعر كذبةٌ..
زيفٌ .. وأدنى من حُثاله
ما عدت أأمن بالتباكي
أعذارك الجوفاء
قد سقطت أمامي
لاتكملي تلك الروايه
قد أُسدلتْ أستار
مسرحك الهزيل
اني مللت من الإطاله
لم تكتبي حتى رساله
كي تُشعريني
أن لي شأن لديك وقيمة ٌ
أو أنني ببال صاحبة الجلاله
هل كنت خادمك الحقير
تستهترين بعزتي وكرامتي
وكأنني مثل الأسير
أو أنني كالعبد ..
مختلف السلاله
اني لألعن نبض قلبي
كونه يحنو إليك بلهفةٍ
يشتاق طول العمر..والأشواق
قد وصلت به حتى الثماله
لو كنت أملك طرده لطردتهُ
من بين أضلاعي
فهذا القلب تلزمه الإقاله
أسفي على شعري الذي..
خلاك سيدة البحور
لك في حدائق أحرفي
أحلى حضور
تتهربين كسارق ٍ
نهب القصور
وتركتني لم تتركي
حتى رساله
لم تشرحي سبب الرحيل ْ
فبحثت عنك بِحِيرةٍ
خلف السراب بلا دليل ْ
هل هذه حقاً عداله؟
لاتقرأي شعري..
أنا لم أكتب الأشعار
حتى تقرأي حروف قصائدي
فقصائدي
رغم التطاول والسفاله
أرقى من الكلمات
حين تحاولين
خديعتي برسائل ٍ
الزيف يسكنها
وليس بها ..
على صدق ٍ دلاله
الحرف عندك ومضة ٌ
من غير معنى
والكلام تناقضٌ
وبلمحةٍ
مثل الصدى
ألقاه يذهب في عُجاله
ما زلت مثل الأمس
لم تتغيري
وغرورك المجنون
أفقدك الصواب
لا تنفع الأشعار فيك
ولا العتابْ
رغم السنين
ورغم أنْ رحل الشباب
والأمس ولـّى..
تاركا ً ورق الخريف
والعمر يجري كالنزيف
ما زلت ِ في درب الضلاله
ماذا يسمى كل هذا ؟؟ ...
هذا التجاهل طعنة ٌ
في الصدر تجرح خافقي
عنوانها غدرٌ ..
وليست بالبساله
حِسٌ ضنين
فقر الحنين
نقض العهود بقسوةِ..
ومرارةٍ
جل التناسي ..
والتغابي والجهاله
هجاء أم غضب أم ثورة أم كل ذلك وأكثر
لقد عبرت عن نفس العاشق الذي خدع بامرأة لم تكن بمستوى حبه ووفائه فجاء العتب المر والندم العميق
تذكرت نزار قباني وهو يصب جام الغضب على من لا يستحق الحب من البشر
هناك بعض الثغرات الإملائية أرجو مراجعتها :
اني لألعن نبض قلبي
كونه يحنو إليك بلهفةٍ
يشتاق طول العمر..والأشواق
قد وصلت به حتى الثماله
لو كنت أملك طرده لطردتهُ
من بين أضلاعي
فهذا القلب تلزمه الإقاله
حرف غاضب جداً
هنا المعنى عميق جداً
حتى تتخلص ولا يبقى في داخلك شيء ليحن من جديد ويشتاق
أخي الفاضل حسام السبع
صرخت الروح ونزف القلب فتدفق القلم إلى أن سالت حروفا قرمزية....
ان الوجع للحب عنوان ....
كلمات رائعة أخي الكريم رغم مرارتها....فالحب مأساة أو لا يكون
دام نبض قلمك .
رحلتْ وتلك وعودها
تتبخرُ
ياويحها
قتلت جميع قصائدي
في لحظة
من دون ذنبٍ يذكرُ
أسفي على تلك القوافي
ونشيج أوتار المحابر
أسفي على قلم قضى
بين الأنامل والدفاتر
لم تدري إني قد ملكتُ
إرادتي
ورجولتي
فغرزت في قلبي الخناجر
.....
الاخ العزيز الشاعر القدير
اعتذر عن خربشاتي
آه عندما تغدر حواء
مصيبة
نص جميل رغم مرارته
تقبل مني كل التقدير
أكذا تكون بك النذاله ؟
لم تكتبي حتى رساله
كم كنت ِ تفتقرين ..
دوماً للوفاء
فعواطفي ذهبت هباء
فيك المشاعر كذبةٌ..
زيفٌ .. وأدنى من حُثاله
ما عدت أأمن بالتباكي
أعذارك الجوفاء
قد سقطت أمامي
لاتكملي تلك الروايه
قد أُسدلتْ أستار
مسرحك الهزيل
اني مللت من الإطاله
لم تكتبي حتى رساله
كي تُشعريني
أن لي شأن لديك وقيمة ٌ
أو أنني ببال صاحبة الجلاله
هل كنت خادمك الحقير
تستهترين بعزتي وكرامتي
وكأنني مثل الأسير
أو أنني كالعبد ..
مختلف السلاله
اني لألعن نبض قلبي
كونه يحنو إليك بلهفةٍ
يشتاق طول العمر..والأشواق
قد وصلت به حتى الثماله
لو كنت أملك طرده لطردتهُ
من بين أضلاعي
فهذا القلب تلزمه الإقاله
أسفي على شعري الذي..
خلاك سيدة البحور
لك في حدائق أحرفي
أحلى حضور
تتهربين كسارق ٍ
نهب القصور
وتركتني لم تتركي
حتى رساله
لم تشرحي سبب الرحيل ْ
فبحثت عنك بِحِيرةٍ
خلف السراب بلا دليل ْ
هل هذه حقاً عداله؟
لاتقرأي شعري..
أنا لم أكتب الأشعار
حتى تقرأي حروف قصائدي
فقصائدي
رغم التطاول والسفاله
أرقى من الكلمات
حين تحاولين
خديعتي برسائل ٍ
الزيف يسكنها
وليس بها ..
على صدق ٍ دلاله
الحرف عندك ومضة ٌ
من غير معنى
والكلام تناقضٌ
وبلمحةٍ
مثل الصدى
ألقاه يذهب في عُجاله
ما زلت مثل الأمس
لم تتغيري
وغرورك المجنون
أفقدك الصواب
لا تنفع الأشعار فيك
ولا العتابْ
رغم السنين
ورغم أنْ رحل الشباب
والأمس ولـّى..
تاركا ً ورق الخريف
والعمر يجري كالنزيف
ما زلت ِ في درب الضلاله
ماذا يسمى كل هذا ؟؟ ...
هذا التجاهل طعنة ٌ
في الصدر تجرح خافقي
عنوانها غدرٌ ..
وليست بالبساله
حِسٌ ضنين
فقر الحنين
نقض العهود بقسوةِ..
ومرارةٍ
جل التناسي ..
والتغابي والجهاله
ربما نشعر ذات حزن بمرارة هزيمة في ساحة الحب
فنعلن تمردنا على وقت أمضيناه أوفياء لحبيبة
أصابت قلوبنا بغدرها ...قتأتي حروفنا غاضبة قاسية
نص جميل يعبر عن حالة
ملحوظة :
نرجو مراجعة القصيدة في بعض المحطات
وتركت لك لونا أحمرا على بعض الملحوظات
أكذا تكون بك النذاله ؟
لم تكتبي حتى رساله
كم كنت ِ تفتقرين ..
دوماً للوفاء
فعواطفي ذهبت هباء
فيك المشاعر كذبةٌ..
زيفٌ .. وأدنى من حُثاله
ما عدت أؤمن بالتباكي
أعذارك الجوفاء
قد سقطت أمامي
لاتكملي تلك الروايه
قد أُسدلتْ أستار
مسرحك الهزيل
اني مللت من الإطاله
لم تكتبي حتى رساله
كي تُشعريني
أن لي شأنا لديك وقيمة ً
أو أنني في بال صاحبة الجلاله
هل كنت خادمك الحقير
تستهترين بعزتي وكرامتي
وكأنني مثل الأسير
أو أنني كالعبد ..
مختلف السلاله
اني لألعن نبض قلبي
كونه يحنو إليك بلهفةٍ
يشتاق طول العمر..والأشواق
قد وصلت به حتى الثماله
لو كنت أملك طرده لطردتهُ
من بين أضلاعي
فهذا القلب تلزمه الإقاله
أسفي على شعري الذي..
خلاك سيدة البحور
لك في حدائق أحرفي
أحلى حضور
تتهربين كسارق ٍ
نهب القصور
وتركتني لم تتركي
حتى رساله
لم تشرحي سبب الرحيل ْ
فبحثت عنك بِحِيرةٍ
خلف السراب بلا دليل ْ
هل هذه حقاً عداله؟
لاتقرأي شعري..
أنا لم أكتب الأشعار
حتى تقرأيها
فقصائدي
رغم التطاول والسفاله
أرقى من الكلمات
حين تحاولين
خديعتي برسائل ٍ
الزيف يسكنها
وليس بها ..
على صدق ٍ دلاله
الحرف عندك ومضة ٌ
من غير معنى
والكلام تناقضٌ
وبلمحةٍ
مثل الصدى
ألقاه يذهب في عُجاله
ما زلت مثل الأمس
لم تتغيري
وغرورك المجنون
أفقدك الصواب
لا تنفع الأشعار فيك
ولا العتابْ
رغم السنين
ورغم أنْ رحل الشباب
والأمس ولـّى..
تاركا ً ورق الخريف
والعمر يجري كالنزيف
ما زلت ِ في درب الضلاله
ماذا يسمى كل هذا ؟؟ ...
هذا التجاهل طعنة ٌ
في الصدر تجرح خافقي
عنوانها غدرٌ ..
وليست بالبساله
حِسٌ ضنين
فقر الحنين
نقض العهود بقسوةِ..
ومرارةٍ
جل التناسي ..
والتغابي والجهاله
اخي الشاعر الوليد
شكرا لك ولمشاعرك الدفاقة
عذرا لم تظهر الملاحظات حيث القصيدة بالأحمر انت نسختها
انا عدلت القصيدة من خلال الردود
حاولت تعديلها من قبل ولكن لا يمكنني ذلك
كانت هناك بعض الاخطاء من عدم الانتباه واخطاء في الطباعة