القدير عبد الله فراجي
قرأت هنا لغة شعريّة متفوّقة كأنّها النّحت للقيّم الشّعريّة في عصر حداثته
لغة قدّت من من سجلاّت استمدها يراعك ووجدالنك الهادر بما فيه ليؤسّس خطابا شعريّا راقيّا به فرادة نادرة
لا لَسْتُ أُطِيقُ زَمانًا مَوْبُوءًا
وَ خَرِيفًا مَوْبُوءًا
يَغْزُو الْمُدُنَ الثّكْلى
بِغُبَارٍ جَاثٍ فِي صَفَحَاتِ كِتَابِي،
يَخْنُقُ أَنْفَاسِي
بِهَجِيرٍ يَطْرُقُ أَبْوَابِي
يَجْتَثُّ الْخُضْرَةَ مِنْ دِمَنِي
وَ يُدَنّسُ أَنْغَامِي
وَ تَرانِيمَ الوَتَرِ..
فالشّعر هنا كأنّي به وافد من أزمنته الجميلة
تقبّل مروري سيدي الكريم مع تقديري
القدير عبد الله فراجي
قرأت هنا لغة شعريّة متفوّقة كأنّها النّحت للقيّم الشّعريّة في عصر حداثته
لغة قدّت من من سجلاّت استمدها يراعك ووجدالنك الهادر بما فيه ليؤسّس خطابا شعريّا راقيّا به فرادة نادرة
لا لَسْتُ أُطِيقُ زَمانًا مَوْبُوءًا
وَ خَرِيفًا مَوْبُوءًا
يَغْزُو الْمُدُنَ الثّكْلى
بِغُبَارٍ جَاثٍ فِي صَفَحَاتِ كِتَابِي،
يَخْنُقُ أَنْفَاسِي
بِهَجِيرٍ يَطْرُقُ أَبْوَابِي
يَجْتَثُّ الْخُضْرَةَ مِنْ دِمَنِي
وَ يُدَنّسُ أَنْغَامِي
وَ تَرانِيمَ الوَتَرِ..
فالشّعر هنا كأنّي به وافد من أزمنته الجميلة
تقبّل مروري سيدي الكريم مع تقديري
شكرا لك سيدتي دعد كامل على جميل ما سطرت في حق قصيدتي ..
أعتز بها قراءة وارفة راقية..
تحياتي و كل التقدير.
حرف شعري راق يضرب أوتاده في الاعماق ليصيب أفئدتنا ويسكن عقولنا بلغة موحية زادتها الرموز ألقا رغم ما لفّها من حزن وهي تسكب الحدث آهة ووجعا
دمت للحرف الهادف والذي يصنع التاريخ من حيث لا ندري
تقديري
حرف شعري راق يضرب أوتاده في الاعماق ليصيب أفئدتنا ويسكن عقولنا بلغة موحية زادتها الرموز ألقا رغم ما لفّها من حزن وهي تسكب الحدث آهة ووجعا
دمت للحرف الهادف والذي يصنع التاريخ من حيث لا ندري
تقديري
شكرا لجميل حرفك الذي سطرته ألقا على تاج القصيدة، و تحياتي أختي الأديبة القديرة ليلى بن صافي.
كل المودة و التقدير.
رغم أنها سوناتا للموت كانت الحياة تنبض و المشاعر تتدفق بغزارة بين الحروف .. و الفرح يتوج وهج المعاني بالمزيد من الجمال .. و تفتح النوافذ على صور منوعة و متجددة .. تعيد ترتيب المسافات و تأطير الزوايا بطريقة مبدعة و حديثة .. لهذه السوناتا إيقاع خاص و دافئ . و لا تكفيها قراءة واحدة .. كل التقدير لك و لقلمك الوارف مع بيادر من الياسمين
رغم أنها سوناتا للموت كانت الحياة تنبض و المشاعر تتدفق بغزارة بين الحروف .. و الفرح يتوج وهج المعاني بالمزيد من الجمال .. و تفتح النوافذ على صور منوعة و متجددة .. تعيد ترتيب المسافات و تأطير الزوايا بطريقة مبدعة و حديثة .. لهذه السوناتا إيقاع خاص و دافئ . و لا تكفيها قراءة واحدة .. كل التقدير لك و لقلمك الوارف مع بيادر من الياسمين
سفــانة
سرتني كثيرا سيدتي لمسات قلمك بالبنط العريض على ما في القصيدة من بهاء و رونق ، و تشرفت بهذه الشهادة الرقيقة ..
مودتي و تقديري.