إنَّ قلبي يهوى امرأة في الشأم تحيى إذ أيقظتْ هفيف أشجاني لوعى وليتها يا قومي عني ترضى إذ بكل حبي تحظى وإني على البعاد لا أقوى
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
الشّام وطن ونساء الشّام أوطان فالمرأة والوطن هما واحد بوح آسر ....تقديري دوما . ولتحيا أوطاننا في نوابضنا مع الحبيبة .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
:: شُكرا لهــــا , جعلتك َتكتب بـ أناقة مودّتي ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي