زيّ الحمامة ... حطت وطارت
زي القصيدة ...فكرة ودارت
زي الحمامة لمّا ترفرف
تنفض غبار الأرض... فكرة تطير بعيييد
نقطة أمل تتشكل .. وتحرّر الإنسان
تتحرّر الفكرة ... قصة من الأيام
قصة من التاريخ والذكرى
من الآلام والحسرة
قصة على فكرة عنوانها الإسلام
قصة وطن مجروح
قصة شعب مذبوح
إزّاي تهون الروح.. ويقتل الإنسان
..............
خلّي الدمع في العين
ما تمسح الخدّين
صاب القلب سكين
فقلب الوطن سكين
فخصر الوطن سكين
مات الشهيد...
.....
قصة وطن عربي
مصلوب كما عيسى المسيح
قصة وطن منفي من الجغرافيا وجريح
الصورة أقسى ملكلام
لو أصورها أقول الشاااااااام
وينتهي كل الكلام
.....خلي دمع العين يحكي ... هوّ أبلغ ملكلام.
.
أليس هذا هو الواقع فقط؟!
الأليم بجدارة.. العتيم بدهاء.. المرير بسخاء..
ولعل النصر قريب..
نصرنا الله على أنفسنا وهواها لنكون أهلا للنصر الكبير
سلمتم أيها القدير
محبتي والاحترام
أليس هذا هو الواقع فقط؟!
الأليم بجدارة.. العتيم بدهاء.. المرير بسخاء..
ولعل النصر قريب..
نصرنا الله على أنفسنا وهواها لنكون أهلا للنصر الكبير
سلمتم أيها القدير
محبتي والاحترام
نعم ما قلت نصرنا الله على أهوائنا أخي الكريم
دمت بمحبة
تقديري لك