كذّب قوم ثمود بدعوة نبيّهم صالح -عليه السّلام- فاستحقّوا العذاب والهلاك من الله -تعالى-، فأهلكهم الله -عز وجل- بصاعقةٍ نزلت عليهم، فأهلكتهم عن بكرة أبيهم، قال الله -تعالى- في سورة فصلت: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)، وذلك لأنّهم اقترفوا ذنوباً وكبائر عظيمة، وعصَوا نبي الله.
وقد جاء ذكر عذابهم في موضع آخر من آيات القرآن الكريم، فقال الله -تعالى- فيهم: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بِالطَّاغِيَةِ)،
إن المقصود بالطّاغية أنّها تجاوزت الحدّ، أي إنّ الله -تعالى- أرسل عليهم صيحة بلغت مبلغها من القوّة والشدّة، وقيل إنّ الله -تعالى- أرسل عليهم رجفة تجاوزت حدّها.
كذّب قوم ثمود بدعوة نبيّهم صالح -عليه السّلام- فاستحقّوا العذاب والهلاك من الله -تعالى-، فأهلكهم الله -عز وجل- بصاعقةٍ نزلت عليهم، فأهلكتهم عن بكرة أبيهم، قال الله -تعالى- في سورة فصلت: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)، وذلك لأنّهم اقترفوا ذنوباً وكبائر عظيمة، وعصَوا نبي الله.
وقد جاء ذكر عذابهم في موضع آخر من آيات القرآن الكريم، فقال الله -تعالى- فيهم: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بِالطَّاغِيَةِ)،
إن المقصود بالطّاغية أنّها تجاوزت الحدّ، أي إنّ الله -تعالى- أرسل عليهم صيحة بلغت مبلغها من القوّة والشدّة، وقيل إنّ الله -تعالى- أرسل عليهم رجفة تجاوزت حدّها.
عذب الله قوم ثمود بالصيحة وهي صيحة جبريل ، وقيل
هي الرجفة أو الزلزلة ، فأصبحوا في ديارهم جاثمين صرعى
وكانوا مثل أعمدة الخشب .
وقد عذبهم الله لأنهم لم يطيعوا نبيهم صالح ، وقتلوا ناقته
شكراً شاعرنا القدير ومستمرة معكم إن شاءالله
عذب الله قوم ثمود بالصيحة وهي صيحة جبريل ، وقيل
هي الرجفة أو الزلزلة ، فأصبحوا في ديارهم جاثمين صرعى
وكانوا مثل أعمدة الخشب .
وقد عذبهم الله لأنهم لم يطيعوا نبيهم صالح ، وقتلوا ناقته
شكراً شاعرنا القدير ومستمرة معكم إن شاءالله