ما أروعك يا أبي / بل ما أعذب هذا الحرف
كم أنا سعيد ٌ للغاية بوجودي بين هذه اللوحة السريالية
فلقد قرأتها أكثرمن مرة و ما زلت متلهفاً لقرائتها من جديد
مااجمل الحرف عندما يولد كالغيث .. من أناملك البيضاء
أبي .. ما زلت ُ صغيراً على الوقوف في حرم حرفك
و ما زلت ُ غضاً على حديث الشعر و الشعراء .. كم أنا سعيد ٌ هذا
المساء ... فلقد أرحت َ فؤادي . محبتي ... حماك الله .
و أتمنى أن ألقاك يوماً .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
ما أروعك يا أبي / بل ما أعذب هذا الحرف
كم أنا سعيد ٌ للغاية بوجودي بين هذه اللوحة السريالية
فلقد قرأتها أكثرمن مرة و ما زلت متلهفاً لقرائتها من جديد
مااجمل الحرف عندما يولد كالغيث .. من أناملك البيضاء
أبي .. ما زلت ُ صغيراً على الوقوف في حرم حرفك
و ما زلت ُ غضاً على حديث الشعر و الشعراء .. كم أنا سعيد ٌ هذا
المساء ... فلقد أرحت َ فؤادي . محبتي ... حماك الله .
و أتمنى أن ألقاك يوماً .
كم يسعدني حضورك أيها الأديب الباحث عن الأدب الجميل
كل حرف منك أمام هذه المتواضعة يزيدها حسنا وجمالا
كبير أنت عندي ما دمت تتواصل وتكتب وتجاهد للوصول
كن بخير يا ولدي فما زلت أعتز بك وأقدر ما ينبض به قلبك
محروم من الجمال والحب والحنان من لم يتمعن في قراءة هذا النص
الأستاذ الشاعر الرائع عبد الرسول معلة المحترم
قصيدة ولا أجمل ولا أروع بصورها ولغتها وانسيابيتها العذبة
طبت ودام المداد عاطراً
محروم من الجمال والحب والحنان من لم يتمعن في قراءة هذا النص
الأستاذ الشاعر الرائع عبد الرسول معلة المحترم
قصيدة ولا أجمل ولا أروع بصورها ولغتها وانسيابيتها العذبة
طبت ودام المداد عاطراً
أشكرك من كل قلبي على إطرائك الرقيق لهذه المتواضعة
حضورك له عبق الرياحين وحروفك تنم عن نبضات قلب أديب كبير