إذا الشعب يوماً أراد الحياة=فلابد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي=ولا بد للقيد أن ينكسر
جعلها الله فاتحة خير
لتحرير أوطاننا
وتشرق الشمس
تغني الطيور
وتنمو الزهور
ونجني الثمر
الدكتور عدي شتات
سعدت أن أكون أول المصافحين لهذا الألق
حماك الله
تحياتي
خالتي الغالية
ومن غير الماجدات العراقيات صانعات المجد والتاريخ
يفهم ويعي معنى الإباء والحرية والثورة؟
نحن يا أماه تعلمنا معنى الكبرياء والعنفوان منكن
ومن نشامى العراق العظيم
أسأل الله لنا العفو والعافية
وأعوذ به من الخوف والجبن
وأسأله النصر والتمكين على الطغاة والغزاة وأعداء الدين
آمين
هل يعلم أستاذي عدي بأني توقعت أن أقرأ له قصيدة بهذه الروعة لمناسبة عظيمة كهذي ؟!
فلقد اعتدناك ثائرا بحرفك محبا للحرية و متطلعا لها أنى كانت و في أي شبر من أرض أمتنا العربية حماك الله
أحييك على العنوان الذي اخترته فوجهت التحية للشاعر الذي قرأنا و رددنا شعره مذ كنا صغارا و في كل الوطن العربي
و ما أحلاها القصيدة اليوم عندما تتغنى بمنجز الأحفاد !
فكفانا نتغنى بأمجاد أجدادنا و نندب حظنا و نشتم حالنا ؛ و منذ أن انتصر الشعب في تونس الخضراء و منذ أن صدحت الحناجر بالحق و منذ أن سالت دماء الشهداء في شوارع تونس عرفنا إنما الأمل في أمة يعرب لن يموت و أن الرجال الرجال قد نفذ صبرهم و إنهم إن قالوا فعلوا ! فانتصروا اليوم و لله الحمد على الظلم و كانت لهم اليد الطولى فستحلو قصائدنا و سنزف البشارات شعرا بإذن الله
هو عرس جماهيري أستاذي يمتد من المحيط إلى الخليج العربي
فالنصر نصرنا جميعا...
أرى أجدادنا اليوم سعداء بما قدمه أهلنا في تونس، فها هم أحفاد طارق بن زياد و عقبة بن نافع و كل الأبطال يحققون النصر
أراد الحياة كريمة هذا الشعب الكريم فاستجاب القدر... و الحمد و الفضل لله
أحييك أستاذي عدي لهذه الجميلة النابضة غيرة و حبا للكرامة و الحرية
و مناسبة لأحيي أهلنا في تونس و أدعو لهم بمستقبل منير
و إكراما لحرفك الجميل الذي جاءنا في لوحة فنية جميلة جدا و لأهلنا في تونس أثبتها ثبتنا الله على قول الحق و حب أوطاننا
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
هل يعلم أستاذي عدي بأني توقعت أن أقرأ له قصيدة بهذه الروعة لمناسبة عظيمة كهذي ؟!
فلقد اعتدناك ثائرا بحرفك محبا للحرية و متطلعا لها أنى كانت و في أي شبر من أرض أمتنا العربية حماك الله
أحييك على العنوان الذي اخترته فوجهت التحية للشاعر الذي قرأنا و رددنا شعره مذ كنا صغارا و في كل الوطن العربي
و ما أحلاها القصيدة اليوم عندما تتغنى بمنجز الأحفاد !
فكفانا نتغنى بأمجاد أجدادنا و نندب حظنا و نشتم حالنا ؛ و منذ أن انتصر الشعب في تونس الخضراء و منذ أن صدحت الحناجر بالحق و منذ أن سالت دماء الشهداء في شوارع تونس عرفنا إنما الأمل في أمة يعرب لن يموت و أن الرجال الرجال قد نفذ صبرهم و إنهم إن قالوا فعلوا ! فانتصروا اليوم و لله الحمد على الظلم و كانت لهم اليد الطولى فستحلو قصائدنا و سنزف البشارات شعرا بإذن الله
هو عرس جماهيري أستاذي يمتد من المحيط إلى الخليج العربي
فالنصر نصرنا جميعا...
أرى أجدادنا اليوم سعداء بما قدمه أهلنا في تونس، فها هم أحفاد طارق بن زياد و عقبة بن نافع و كل الأبطال يحققون النصر
أراد الحياة كريمة هذا الشعب الكريم فاستجاب القدر... و الحمد و الفضل لله
أحييك أستاذي عدي لهذه الجميلة النابضة غيرة و حبا للكرامة و الحرية
و مناسبة لأحيي أهلنا في تونس و أدعو لهم بمستقبل منير
و إكراما لحرفك الجميل الذي جاءنا في لوحة فنية جميلة جدا و لأهلنا في تونس أثبتها ثبتنا الله على قول الحق و حب أوطاننا
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
شاعرة الألق والثورة وطن النمراوي
لا يدهشني أبدا أن يلبي أهل العراق العظيم
نداء تونس الحرة
وشعبها المغوار الذي علمنا كيف نكنس الطغاة
ونصنع حاضرنا ومستقبلنا بأيدينا
لكن ما أدهشني
هذه القراءة الرائعة التي لم تكتف بالولوج إلى النص
وإنما توغلت إلى نفس الشاعر ولحظته الاستثناية
قراءة أدبية نثلج الصدر حقا, وتستحق بأن تزين العقد المتلألئ بأجمل لألئ الكلم
أيتها الغالية:
كلانا ابن شرعي للألم والغضب والثورة
فكيف لا نشعر بشعور المقهورين على طول مساحة هذا الوطن الكبير الذي أراده الله قبلة للعدل والنور
فحوله الطغاة وماسحي أحذية الأعداء
مرتعا للظلم والقهر والذل والعتمة..!!
كيف يا أصيلة لا نشعر بالنار وهي تأكل جسد البوعزيزي
وهي التي لم تفارق قلوبنا منذ أن فتحنا عيوننا على هذه الدنيا
ورضعنا عروبتنا وإسلامنا من صدور أمهات مقهورات
لا يكاد الدمع يفارق عيونهن..؟!
اعذريني
فالواقع المر يفتح كل الجروح فتنزف الحروف ولا تكتب
لكن صدقي بالله
أننا في الربع ساعة الأخيرة
والشمس لا يمسكها عنا إلا بعض الخوف المتكلس في صدورنا
فأبشري بالنصر والتمكين
واستعدي لحفلات السحل
يرونه بعيدا ونراه قريبا
شاعرتنا المكرمة:
كل كلمات الشكر لا تفي حرفك الجميل حقه
أسعدتني بالمرور
وأبهجت قلبي بهذه القراءة الرائعة المتناغمة مع المزاج النفسي للنص والناص
حياك الله وبارك بك
وكحل عينيك بما تتمنين
هل يعلم أستاذي عدي بأني توقعت أن أقرأ له قصيدة بهذه الروعة لمناسبة عظيمة كهذي ؟!
فلقد اعتدناك ثائرا بحرفك محبا للحرية و متطلعا لها أنى كانت و في أي شبر من أرض أمتنا العربية حماك الله
أحييك على العنوان الذي اخترته فوجهت التحية للشاعر الذي قرأنا و رددنا شعره مذ كنا صغارا و في كل الوطن العربي
و ما أحلاها القصيدة اليوم عندما تتغنى بمنجز الأحفاد !
فكفانا نتغنى بأمجاد أجدادنا و نندب حظنا و نشتم حالنا ؛ و منذ أن انتصر الشعب في تونس الخضراء و منذ أن صدحت الحناجر بالحق و منذ أن سالت دماء الشهداء في شوارع تونس عرفنا إنما الأمل في أمة يعرب لن يموت و أن الرجال الرجال قد نفذ صبرهم و إنهم إن قالوا فعلوا ! فانتصروا اليوم و لله الحمد على الظلم و كانت لهم اليد الطولى فستحلو قصائدنا و سنزف البشارات شعرا بإذن الله
هو عرس جماهيري أستاذي يمتد من المحيط إلى الخليج العربي
فالنصر نصرنا جميعا...
أرى أجدادنا اليوم سعداء بما قدمه أهلنا في تونس، فها هم أحفاد طارق بن زياد و عقبة بن نافع و كل الأبطال يحققون النصر
أراد الحياة كريمة هذا الشعب الكريم فاستجاب القدر... و الحمد و الفضل لله
أحييك أستاذي عدي لهذه الجميلة النابضة غيرة و حبا للكرامة و الحرية
و مناسبة لأحيي أهلنا في تونس و أدعو لهم بمستقبل منير
و إكراما لحرفك الجميل الذي جاءنا في لوحة فنية جميلة جدا و لأهلنا في تونس أثبتها ثبتنا الله على قول الحق و حب أوطاننا
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
ونسخة من هذا الألق
لتزين عقد اللآلئ
حياك الله أستاذة وطن وبارك بك
أخي الغالي وتوأم روحي الذي اشتقت اليه كثيرا عدي :: ميت مسا على عيونك
انتظرت منذ بداية الأحداث أن أقرأ لك شيئ مميز يليق باسمك الذهبي ,,
وها أنا ذا اليوم أجد هذه اللؤلؤة مرصعة ومثبة أضاءت المتصفح ,,
فقد كانت كلماتك ممزوجة بين الذكرى وبين الواقع ,, بين
الحزن لدماء الشهداء ,, وأمل بدأ ولن ينتهي ان شاء الله,,
جميل حبيبي ما قرأته لك ,, اعجاب بلا حدود ,,
مودتي وحبي الكبير
سفـــانة
آخر تعديل سفانة بنت ابن الشاطئ يوم 01-17-2011 في 07:22 PM.
أخي الغالي وتوأم روحي الذي اشتقت اليه كثيرا عدي :: ميت مسا على عيونك
انتظرت منذ بداية الأحداث أن أقرأ لك شيئ مميز يليق باسمك الذهبي ,,
وها أنا ذا اليوم أجد هذه اللؤلؤة مرصعة ومثبة أضاءت المتصفح ,,
فقد كانت كلماتك ممزوجة بين الذكرى وبين الواقع ,, بين
الحزن لدماء الشهداء ,, وأمل بدأ ولن ينتهي ان شاء الله,,
جميل حبيبي ما قرأته لك ,, اعجاب بلا حدود ,,
مودتي وحبي الكبير
سفـــانة
الحبيبة الغالية سفانة
ما أصغر الكلمات أمام لون الدم
ورائحة المسك المنبعثة من أجساد الشهداء
كان أشقاؤنا في حواضر النور
القيروان وقرطاج والمهدية
وغيرها من حواضر تونسية صنعت صفحات مهمة من تاريخ الأمتين
يفطرون وينامون على صوت الرصاص
وكنا خلف شاشاة التلفاز نتفرج
وكأن الدماء التي تسيل تسيل في المريخ
أختي الغالية
سعيد بك وبكلماتك
وبمرورك
لا حرمني الله منك ومن أنفاسك العابقة بالخير والإباء
محبتي واشتياقي