إن الموقفين السوري واليمني متشابهان في أشياء كثيرة، لذا عندما هممت بنظم قصيدة لليمن الحبيب وجدت مشاعري واحدة ً تجاه درعا وكذلك تعز ووجدت الموقفين موقفا واحدا ومترادف حبهما، كل هذا وجدته في قصيدي " إلى درعا وشعب سورية الحبيب " فاستغنيت عن أخرى لا أدري كيفيتها كيف ستكون وكذلك تشابه الكلمات مع إيماني الشديد أن الإبداع ليس له نهاية كما لم تعرف متى كانت بدايته، هي نفس القصيدة خلا اسمي المدينتين وبعض قليل
إن الموقفين السوري واليمني متشابهان في أشياء كثيرة، لذا عندما هممت بنظم قصيدة لليمن الحبيب وجدت مشاعري واحدة ً تجاه درعا وكذلك تعز ووجدت الموقفين موقفا واحدا ومترادف حبهما، كل هذا وجدته في قصيدي " إلى درعا وشعب سورية الحبيب " فاستغنيت عن أخرى لا أدري كيفيتها كيف ستكون وكذلك تشابه الكلمات مع إيماني الشديد أن الإبداع ليس له نهاية كما لم تعرف متى كانت بدايته، هي نفس القصيدة خلا اسمي المدينتين وبعض قليل
شاعرنا الجميل محمود عثمان المحترم
بوركت أيها العربي الأصيل وبورك حرفك النبيل الذي جاء
نبراساً يستضيء به كل الشباب العربي السائر في طريق
الثورة من أجل الحرية والكرامة والعزة والشموخ
ودحر الطغاة وجلادي الشعوب
تحية لك ولقلمك النبيل
شاعرنا الجميل محمود عثمان المحترم
بوركت أيها العربي الأصيل وبورك حرفك النبيل الذي جاء
نبراساً يستضيء به كل الشباب العربي السائر في طريق
الثورة من أجل الحرية والكرامة والعزة والشموخ
ودحر الطغاة وجلادي الشعوب
تحية لك ولقلمك النبيل
لو قيسبالقهر" والغلب" الذي يحيط شعوبها يفوق قهر ضياع فلسطين
لأن فلسطين من عدو معروقة اطماعه ونواياه أما هنا في هذه فهي ممن كان اليد الذييحكم الشعب والمفترض ان الشعوب هي شعوبهم التي حكموها ودانت لهم ولحكمهم فكيف اصبحو بين عشية وضحاها اعداء شعوبهم أكل هذا لأنهم طالبوا بحريتهم طالبوا بأن يملكوا ولأول مرة زمام امورهم
فمن هي اليمن ومن سوريا ومن ليبيا حتى تقول لحاكمها كفى ؟؟؟
أخي جاء شعرك رغم خصوصيته باليمن الا انه يصلح كما اوردت لكل بلد عربي
ويتكلم بلسان كل مواطن في أية بقعة على امتداد الوطن
لو قيسبالقهر" والغلب" الذي يحيط شعوبها يفوق قهر ضياع فلسطين
لأن فلسطين من عدو معروقة اطماعه ونواياه أما هنا في هذه فهي ممن كان اليد الذييحكم الشعب والمفترض ان الشعوب هي شعوبهم التي حكموها ودانت لهم ولحكمهم فكيف اصبحو بين عشية وضحاها اعداء شعوبهم أكل هذا لأنهم طالبوا بحريتهم طالبوا بأن يملكوا ولأول مرة زمام امورهم
فمن هي اليمن ومن سوريا ومن ليبيا حتى تقول لحاكمها كفى ؟؟؟
أخي جاء شعرك رغم خصوصيته باليمن الا انه يصلح كما اوردت لكل بلد عربي
ويتكلم بلسان كل مواطن في أية بقعة على امتداد الوطن
شكرا لهذا الوجع الذي باذن الله سيعقبه نصر وحرية
أخي الكريم الشاعر محمد ذيب سليمان
صدقت أصبحت جرحنا هذه البلاد
ولكنني متفائل جدا
فبدا لي أن هذه الحكام كانت حامية لليهود وأمريكا واسرائيل