وثيقة مهمة بخط الشهرستاني ستثير الكثير من الامور ومنها اجهزتهم الامنية حول كيفية تسربها وحصولنا عليها
و ما خفي من التآمر على العراق و أهل العراق و ثرواته و تأريخه كان أنكى و أعظم !
أ فلا ننطق جميعنا برفض ممارسات كل عميل و متآمر على العراق ؟! أم أننا أدمنّا السكوت و المحاباة و تزويرالحقائق ؟!
و رضينا بالباطل ليتسيد باسم الديموقراطية.
ألا لعنة الله على كل من يساهم بتدمير العراق.
بوركت و حييت أستاذة فاطمة، فنحن بحاجة صوت كل غيور على الوطن و أهله
تحياتي و
و ما خفي من التآمر على العراق و أهل العراق و ثرواته و تأريخه كان أنكى و أعظم !
أ فلا ننطق جميعنا برفض ممارسات كل عميل و متآمر على العراق ؟! أم أننا أدمنّا السكوت و المحاباة و تزويرالحقائق ؟!
و رضينا بالباطل ليتسيد باسم الديموقراطية.
ألا لعنة الله على كل من يساهم بتدمير العراق.
بوركت و حييت أستاذة فاطمة، فنحن بحاجة صوت كل غيور على الوطن و أهله
تحياتي و
وطن ...
ذكرتني عباراتك بأحد القادة العرب ... وهو يقول لبوش الأب بعد حرب الخليج الأولى
إننا انتصرنا على العرق ..
رد بوش الأب قائلاً
نحن من انتصر ..
وأنتم من هزمتم
فتخيل أمتك بلا عراق
ونحن معك ندعو الله أن يحفظ الله العراق من كيد المتآمرين
ومبادرة جميلة أن تتحسن علاقاتنا وعلى كافة الصُعد مع دول الجوار بغض النظر عن كونها عربية او غير ذلك المهم هو ان نتبادل الخبرات ومد جسور التعاون والتنسيق دام هذا يصب في صالح الشعب
كفانا حروبا ودمارا وهيا للبناء ومهما حصلت أخطاء فسرعان ماتنكشف وتحاسب الجهة المقصرة وامام الشعب
فلنصفي النوايا ولكل الجهات المتقابلة
ومبادرة جميلة أن تتحسن علاقاتنا وعلى كافة الصُعد مع دول الجوار بغض النظر عن كونها عربية او غير ذلك المهم هو ان نتبادل الخبرات ومد جسور التعاون والتنسيق دام هذا يصب في صالح الشعب
كفانا حروبا ودمارا وهيا للبناء ومهما حصلت أخطاء فسرعان ماتنكشف وتحاسب الجهة المقصرة وامام الشعب
فلنصفي النوايا ولكل الجهات المتقابلة
تحيتي إليك اختاه
تسلمين
عذرا أستاذ حسن، و اسمح لي
هذه ليست خطوة لتحسين العلاقات مع الجارة إيران
هذا تآمر على ثروات بلدنا و نهب خيراتنا و تقديم العراق على طبق من ذهب لإيران
أما عن تبادل الخبرات فلا يتم بالاستيلاء على حقول و آبار النفط العراقية ... صح ؟
لا يتم بإعطاء إيران حقا لا تملكه من آبارنا و حقولنا
لو كان الموضوع لتحسين العلاقات لكان أمام أنظار الشعب المغلوب على أمره المبتلى بكومة لصوص و سراق و قتلة...
و ليس في الخفاء
حتام نغيّر الحقائق ؟ بالله عليكم قولوا كلمة الحق صريحة واضحة ليتخلص العراق من النفق المظلم الذي نحن فيه و طال البقاء بهذا النفق بسبب سكوتنا على الباطل.
عذرا إن كان رأيي يخالف رأيك و لكن العقل و المنطق والحقائق تقول : إنه تآمر على العراق أرضا و شعبا و ثروات.
لك تحياتي و مثلها لأستاذتي فاطمة.
ونحن كعراقيين وبما نمتلكه من ميزات في الارض المنخفضة وارتفاعها في الجانب الايراني قمنا بسحب كل بترول ايران سابقا وحاليا
وايضا هناك ابار نفط استغلتها دول جوار اخرى لنا غير ايران ولم نحرك ساكنا كما هو الان
نحن كعراقيين لانرضى بان تُنهب ثرواتنا ولكل امر او مشكل له حل ولكن ليس بثقافة التهديد وثقافة الحروب وانها مؤامرات او غير ذلك
كونها لم تجلب لنا سوى دمارا فوق د مار ومازلنا نحصد ثمارها لحد الان
العراق بلدنا والحفاظ على ارضه وثرواته مسؤولية وامانة في رقابنا ولكن ليس بصيغة التحارب او الاحتراب الاعلامي او العسكري وانما بالطرق الحضارية ولغة التفاهم والتفاوض لانه يبدوانها لغة يصعب علينا سلوكها
الشعب دخل حروب لعقود طويلة وجراحه لم تندمل بعد
وشبر ارض نتداول عليه ونحن على ثقة من وجود حل سلمي قادم لهو افضل من عشرة سنين مضافة لحرب لاتتحملها حتى دول عظمى فمابالك ببلد جريح منهك ومازال
ولكن ليس بثقافة التهديد وثقافة الحروب وانها مؤامرات او غير ذلك
كونها لم تجلب لنا سوى دمارا فوق د مار ومازلنا نحصد ثمارها لحد الان
الشعب دخل حروب لعقود طويلة وجراحه لم تندمل بعد
و لكي لا يأخذنا الحوار بعيدا عن الموضوع
و لكي يكون آخر ما أقوله لأخي حسن في هذا الموضوع
أن الحروب التي تتحدث عنها فرضت على العراق منذ يوم 4-9-1980 باعتداء إيران على العراق بقصف مدفعي يومي على تنومة مثلا في محافظة البصرة و غيرها من المدن.
استمر رغم المذكرات التي قدمها العراق منذ أول يوم الاعتداء إلى الأمم المتحدة، ( ما زالت موجودة في خزانتها) ولم تكف إيران أذاها
يعني : لم ينفع معها محاولة التوصل لحل سلمي لتكف أذاها و عدوانها
حتى اضطر العراق للرد يوم 22-9-1980 على الجارة إيران. و أظن هذا حق مكفول كفله الله حتى لأضعف خلقه ليدافع عن نفسه لو تعرض للعدوان،
لكن للأسف صار البعض اليوم يستذكر دفاعنا عن بلدنا و سيادته و وحدة أراضيه باستنكار و كأننا نحن من بدأنا العدوان،
هذا ما فعلته الجارة التي بدأت عدوانها علينا منذ حوالي ثلاثة عقود و لم ترض بكف أذاها عنا بالطرق السلمية ، فمن يهدد من ؟!
و من يتقن ثقافة الحروب و المؤامرات غير إيران ؟
واجبنا يا أستاذ فضح كل من يتلاعب بمقدرات البلد و يتآمر عليه بحجة إنقاذ البلد من الحرب، و عدم تبرير التآمر على العراق بحجة تجنيبه ويلات الحروب و تغيير اسم المؤامرة إلى مؤتمر
كيف تكون الحرب على العراق أكثر من هذا الذي نراه ؟
ألسنا في حالة حرب ؟ !
لك تحياتي أخي و أرجو أن لا يزعجك رأيي فهي كلمة حق يؤلمني أن لا أقولها بحق بلدي المنهوب المبتلى بكومة تجار حرب.