آخر 10 مشاركات
يا هوى (الكاتـب : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > رؤى ودراسات في الفنون الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-23-2021, 12:20 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عدنان عبد النبي البلداوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم
عدنان عبد النبي البلداوي
اللحن كما قال الفراهيدي (ترك الصواب في القراءة ..) وقال أبو علي القالي في كتابه الأمالي (لحَنَ الرجل يلحن لحنا فهو لاحن اذا اخطأ ..)
حظيت اللغة العربية بالرفعة والتكريم، فهي لغة القران الكريم، إضافة إلى ما تضمنته كتب الحديث والسنة وكتب التاريخ والأدب من روايات وأحاديث في تمجيدها والكشف عن ذخائرها البيانية والبديعية وقدراتها على المعاصرة وما حققته في ذلك رغم كل الحملات التي اتهمتها بالعجز عن مسايرة التطور الحضاري والتكنولوجي.
فكيف دخل داء اللحن الى ربوعها ومتى ..؟ ثم ما الذي فعله المسؤولون من السلف تجاه ذلك الحدث الطارئ ..؟
لاشك في أن وراء ذلك عوامل مختلفة، نذكر منها على سبيل المثال مايأتي :
1 - لما جاء الإسلام ونزل القران الكريم عربيا، هيمنت هذه اللغة الشريفة على أجواء المسلمين من غير العرب، فتعلموها رغبة في العلم، وتبركا في تلاوة كتاب الله العزيز، حتى أصبحت الحال أن ليس في مقدور هؤلاء بطبيعة الخلق أن ينطقوا بها كأهلها، فارتضخوا أنواعا من اللكنة .
2 - إن حياة المدنية وما فيها من المظاهر الإجتماعية والإقتصادية في الأسواق والمكاسب، وخروج القبائل من منازلها الى أجواء المدن التي كانت تحفل بالأجناس الأجنبية المختلفة، من أبرز المساهمات المتواصلة في تفشي داء اللحن ..
3 - إن مخالطة كثير من الأسر العربية لكثير من العبيد الخدم والجواري الإماء وغيرهم من الأجناس الأجنبية كان عاملا فاعلا في تفشي اللحن، ولا يخفى أثر هذه المخالطة في الحياة الداخلية لهذه الأسرة العربية ..
وعلى الرغم من توسع مصادر اللحن، فإن هناك عوامل مضادة ساهمت في صد ذلك الطغيان أو التقليل من شأنه، كهجرة القبائل العربية وتنقلاتها المتواصلة من الجزيرة، الحصن اللغوي المكين، الى الأمصار والمدن المفتوحة، ونخص المدن المفتوحة، لأن الفتوح قادت الى اختلاط الأجناس وقاد الإختلاط الى اللحن، ولايخفى ما لتلك الهجرة من أثر لغوي، لأنها كانت تمد العربية دائما بدفقات من دمها الأصيل وتغذيها مع كل هجرة بما فقدته بسبب الإختلاطات المضادة..
هذآ بالإضافة الى الجهود الفردية التي كان يقوم بها بعض الآباء بعدما أحسوا بخطر وباء اللحن، فبادروا الى إخراج أبنائهم من نطاق القصور والبيوت، وإلحاقهم بالبوادي او القبائل حينا من الزمن، ولولا تلك المحاولات ومآ شابهها لكان الفساد الذي لحق العربية أشد وأدهى فى الأوقات المبكرة الأولى.
ولاشك في ان هذه الدوافع الفردية لا يقوم بها الا من تعلق بالفصاحة تعلقا روحيا ، لأنها في مفهومهم جزء من الإيمان والعقيدة .. حتى أنهم كانوا يعتقدون ان اللحن يقطع الرزق، ويستعجبون ان يلحن التاجر ويربح، فمما يروى ان أعرابيا دخل السوق فوجد الباعة يلحنون، فضرب كفا بكف وصاح: سبحان الله يلحنون ويربحون
ولما كان عرب البادية يتكلمون بسلامة تامة، وبطلاقة لسان عربي مبين، يمثل الإنتماء الصريح الى الأصالة والنقاء، أصبح اللحن عارا على من يقع فيه من أشراف العرب ،لذلك لم يغفل القوم متابعة سلامة النطق ومحاسبة من يتهاون، وتحذير من يتعثر ..
وكان من شعاراتهم المتداوله (اللحن في الكلام أقبح من التفتيق في الثوب) و (اللحن هجنة على الشريف) و (تعلموا النحو كما تتعلمون السنن والفرائض) و (اللحن في الكلام أقبح من آثار الجدري في الوجه).
وسار اللحن في الكلام الفصيح يدب هنا وهناك لأسباب ذكرنا بعضها، ولكن رغم شيوعه كان يجد أمامه مقاومة عنيفة، تهذب وتقطع وتحسم وتستأصل، ولاشك في انها كانت مقاومة ذات وجهتين:
- وجهة نحو القضاء على اللحن كظاهرة تتعلق باللغة وسلامة النطق،
- ووجهة نحو مقاومة أنصار اللحن ومروجيه.
وفي ضوء هذه السطور الموجزة لابد من الإشارة الى بعض جوانب واقع الحال الذي نحن فيه الآن:
1 - آن المتكلم في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، اذا لم يجد سبيلا لنطق الصواب (في الأقل حسن استخدام علامات الرفع والنصب والجر وهي من أوليات الدراسة المتوسطة) فعليه تسكين أواخر الكلمات أهون من ان يطرق الخطأ سمع من ليس له إلمام بالقواعد فيحسبه صوابا .
2 - لاشك في ان الوقوع في اللحن لايتناسب ولاينسجم ولايتوافق على الإطلاق مع الخطيب ، لأنه في الأقل درس (الأجرومية في النحو أو قطر الندى وألفية ابن مالك وغيرها كثير من قواعد العربية)
3- من شعراء العصر الحديث الذين دافعوا عن اللغة العربية الشاعر حافظ ابراهيم بقصيدته (اللغة العربية تنعى حظها )وهي القصيدة التي تحدث فيها على لسان اللغة وهي تشكو ماحصل لها:
رَجَعتُ لِنَفسي فَاتَّهَمتُ حَصاتي
وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي
رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني
عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي
وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي
رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدْتُ بَناتي
وَسِعْتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً
وَما ضِقْتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ
وَتَنسيقِ أَسْماءٍ لِمُختَرَعاتِ
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ
فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي
فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني
وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي
أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً
مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ
وَأَسْمَعُ لِلكُتّابِ في مِصْرَ ضَجَّةً
فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي
أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ
إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ
سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى
لُعَابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ
أنشد الشاعر القصيدة عام 1903، وكانت مصر ومعظم الدول العربية في تلك الفترة تحت الإحتلال الأجنبي. ونشأ نتيجة للإحتلال ثقافة فكر يحارب الثقافة العربية والإسلامية، ويقلل من شأن اللغة العربية، وينظر إليها على أساس أنها لغة متخلفة لا تصلح للعلم، ويجب إحلال اللغة الإنكليزية محلها، وسايرهم في هذا الإتجاه بعض المثقفين العرب الذين نادوا بأن تكون اللغة الإنكليزية هي لغة التعليم، وكادت تطبق تلك الفكرة لولا الجهود التي بذلها علماء الأزهر وقيادات الأحزاب الوطنية المصرية وكثير من رجال الفكر، وكان الشاعر حافظ إبراهيم في هذه القصيدة المعبرة من الذين ساهموا في محاربة تلك الفكرة.
وفي الختام نصلي على نبينا الأكرم الذي كان أول من بادر الى متابعة سلامة اللغة العربية بطبعه وأصالته، وقد سأله احدهم عن عظيم فصاحته فقال:
(أنا من قريش ونشأت في بني سعد فأنـّى لي اللحن) وكان من متابعاته عليه الصلاة والسلام أن لحن رجل أمامه فقال: (ارشدوا أخاكم فقد ضل) ثم تبعه الخلفاء من بعده ما بين مرشد وموجّه ومقـوّم.







  رد مع اقتباس
قديم 03-23-2021, 06:40 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

بين الأمس واليوم يزداد الداء ويفقد الدواء لمعالجة العلل التي أصابت اللسان العربي
من الخليج إلى المحيط . لقد استفحلت ظاهرة اللحن ولم يبق من المحافظين عليها
إلاّ حافظي القرآن الكريم أثناء القراءة وما دون ذلك من الخطاب اليومي فكثيرهم يقع
في الخطأ ومن المحافظين أيضا أساتذة اللغة العربية والشعراء والكتاب والأئمة الخطباء
في مجالات محدودة .
لقد تفشت العامية وتغلغلت في عمق اللغة العربية ولم يعد لقواعد النحو والصرف
والقياس مكان في الخطاب اليومي . ويبقى الدور الفاعل والفعال للمدارس والمدرسين
والمساجد والأئمة والجامعات والأساتذة في تقييم اللسان العربي دون أن ننسى الأسرة
والمجتمع في ترسيخ لغة القرآن الكريم .
أحييك أستاذ على هذا الموضوع القيم ودمت في رعاية الله وحفظه.













التوقيع

لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2021, 02:49 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

أحسنتم التحليل

العلاج الوحيد لظاهرة اللحن التي استشرت بيننا هي العودة الى النبه الصافي

للغة العرب ويتمثل ذلك بقراءة القرآن الكريم والاستماع له ، وحفظ غرر الشعر العربي

وتدريب العاميلن في وسائل الاعلام المختلفة على حسن الأداء اللغوي نطقا وكتابة

محبتي







  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2021, 05:31 AM   رقم المشاركة : 4
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عدنان عبد النبي البلداوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أحسنتم التحليل

العلاج الوحيد لظاهرة اللحن التي استشرت بيننا هي العودة الى النبه الصافي

للغة العرب ويتمثل ذلك بقراءة القرآن الكريم والاستماع له ، وحفظ غرر الشعر العربي

وتدريب العاميلن في وسائل الاعلام المختلفة على حسن الأداء اللغوي نطقا وكتابة

محبتي



مسرور بإشراقة مرورك المبارك وتعقيبك البهي ..لك خالص الود






  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2021, 05:24 AM   رقم المشاركة : 5
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عدنان عبد النبي البلداوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتيت نصرالدين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   بين الأمس واليوم يزداد الداء ويفقد الدواء لمعالجة العلل التي أصابت اللسان العربي
من الخليج إلى المحيط . لقد استفحلت ظاهرة اللحن ولم يبق من المحافظين عليها
إلاّ حافظي القرآن الكريم أثناء القراءة وما دون ذلك من الخطاب اليومي فكثيرهم يقع
في الخطأ ومن المحافظين أيضا أساتذة اللغة العربية والشعراء والكتاب والأئمة الخطباء
في مجالات محدودة .
لقد تفشت العامية وتغلغلت في عمق اللغة العربية ولم يعد لقواعد النحو والصرف
والقياس مكان في الخطاب اليومي . ويبقى الدور الفاعل والفعال للمدارس والمدرسين
والمساجد والأئمة والجامعات والأساتذة في تقييم اللسان العربي دون أن ننسى الأسرة
والمجتمع في ترسيخ لغة القرآن الكريم .
أحييك أستاذ على هذا الموضوع القيم ودمت في رعاية الله وحفظه.


جزيل الشكر على مرورك المبارك .. سررت باشراقة تعقيبك ..دمت في حفظ الله ورعايته






  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2021, 02:01 AM   رقم المشاركة : 6
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية محمد عبد الحفيظ القصاب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد عبد الحفيظ القصاب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اللهمّ صلّ على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم

لولا القرآن الكريم، وسنّة المصطفى-صلى الله عليه وسلّم-لذهبت أصولُ لغتنا أدراج الرياح

بحمد الله وفضله

وخاصةً ابتعاد معظم الناس عن تداول الشعر، ومصادر البلاغة

وهذه الحداثة المستجلبة من الغرب

بوركتم فكراً ويراعاً ينافحان عن لغتنا الحبيبة

تحياتي والمحبة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2021, 05:38 AM   رقم المشاركة : 7
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عدنان عبد النبي البلداوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
اللهمّ صلّ على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم

لولا القرآن الكريم، وسنّة المصطفى-صلى الله عليه وسلّم-لذهبت أصولُ لغتنا أدراج الرياح

بحمد الله وفضله

وخاصةً ابتعاد معظم الناس عن تداول الشعر، ومصادر البلاغة

وهذه الحداثة المستجلبة من الغرب

بوركتم فكراً ويراعاً ينافحان عن لغتنا الحبيبة

تحياتي والمحبة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




جزيل الشكر على مرورك المبارك وتعقيبك البهي ..لك خالص الود






  رد مع اقتباس
قديم 03-28-2021, 02:03 PM   رقم المشاركة : 8
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

فعلا هو موضوع هام جدا وجدير بالطرق كل حين
فاللهجة المحكية العامية وجدت طريقها بسهولة ويسر إلى لساننا العربي!
وساعدتها في الخفاء، منظمات على اختلاف مشاربها وأهدافها التي توحدت في طمس لغة القرآن الكريم،
وإحلال عدم فهمه واستيعابه من قبل أهل لغته أولا، ما ساعد في ابتعادهم عن قيمهم ومبادئ دينهم الحنيف.
وما نشهده حاليا في البلدان العربية من لهاث لتعلم اللغات الأجنبية، وإحلالها مكان اللغة الوطنية
في المعاملات والمراسلات، أكبر دليل على فداحة هذا الأمر، أو اللعنة التي حلت على العرب.
ولله الأمر...
شكرا لكم أديبنا الكريم هذا الموضوع القيم واللافت والهام، والذي لا بد منه،
كيما يتنبه العرب للطامة الكبرى التي عمت ميادين ألسنتهم من حيث لا يتوجسون...













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 03-30-2021, 07:54 AM   رقم المشاركة : 9
شاعر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عدنان عبد النبي البلداوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   فعلا هو موضوع هام جدا وجدير بالطرق كل حين
فاللهجة المحكية العامية وجدت طريقها بسهولة ويسر إلى لساننا العربي!
وساعدتها في الخفاء، منظمات على اختلاف مشاربها وأهدافها التي توحدت في طمس لغة القرآن الكريم،
وإحلال عدم فهمه واستيعابه من قبل أهل لغته أولا، ما ساعد في ابتعادهم عن قيمهم ومبادئ دينهم الحنيف.
وما نشهده حاليا في البلدان العربية من لهاث لتعلم اللغات الأجنبية، وإحلالها مكان اللغة الوطنية
في المعاملات والمراسلات، أكبر دليل على فداحة هذا الأمر، أو اللعنة التي حلت على العرب.
ولله الأمر...
شكرا لكم أديبنا الكريم هذا الموضوع القيم واللافت والهام، والذي لا بد منه،
كيما يتنبه العرب للطامة الكبرى التي عمت ميادين ألسنتهم من حيث لا يتوجسون...


اجدت وافدت ..لك جزيل الشكر وخالص الود ..دامت جهودك لخدمة التراث ... تحياتي والى مزيد من العطاء






  رد مع اقتباس
قديم 03-30-2021, 05:22 AM   رقم المشاركة : 10
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: داء اللحن في الكلام بين الأمس واليوم

اللهمّ صلّ على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم
شكراً لكم على هذا الموضوع المائز والمهم
وفقكم الله

تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نص المومس واليوم العصيب لصلاح الدين السلطان تحت الضّوء... منوبية كامل الغضباني قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 5 08-24-2016 02:45 PM
المومس واليوم العصيب صلاح الدين سلطان القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 26 06-17-2014 12:24 AM
بالأمس طه حسين واليوم ايمان مجيد هادي الانصاري عواطف عبداللطيف المرأة 9 03-04-2014 10:38 PM
رسمت هذا الورد يوما واليوم اهديه للفقيد الغالي سوسن سيف نبع الوفاء 11 10-03-2012 01:37 PM
دلالة كلمة شاطر بين الأمس واليوم الدكتور اسعد النجار قسم فضاء اللغة 10 07-13-2012 09:19 PM


الساعة الآن 03:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::