سيدة النبع الأديبة والشاعرة الكبيرة
عواطف عبد اللطيف
كانت الفكرة تدور في رأسي منذ زمن ، وقد سبقني صاحب الفضل الأستاذ / قصي المحمود ، وبدأ هذا المشروع واستضاف الشاعر والأديب الكبير / د. أسعد النجار في حوار ماتع شهد تفاعل النبعيين وأضاف الكثير لنا للتعرف على جوانب من شخصية هذه القامة الباسقة ...
استكمالا للفكرة ...
نستضيف مؤسسة النبع وسيدته ، نقترب منها ، حتى نتعرف على الجانب الإنساني والإبداعي ...
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
مساء الورد سيدة النّبع الأولى
مساء الإبداع شاعرنا المتميز الوليد دويكات
أتمنى أن يكون اللقاء ناجحا ولامعا ومتميزا
وسأتابع بعد عودتي من المراقبة بإذن الله
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري
مساء الورد سيدة النّبع الأولى
مساء الإبداع شاعرنا المتميز الوليد دويكات
أتمنى أن يكون اللقاء ناجحا ولامعا ومتميزا
وسأتابع بعد عودتي من المراقبة بإذن الله
كوكب النبع ...
أوقاتك خير وفرح ..
شكرا لمرورك
ننتظر تواصلك مع الموضوع
ولك التوفيق في عملك
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
رغم عزوف يسربل روحي عن الكتابة فلم أجد على نفسي سلطانا هنا.
فالإستضافة كبيرة لسيّدة كبيرةفي قلبها ووجدانها وشعرها وانسانيتها
الوليد الغالي
أراك تبذل الجهد هنا للوفاء للأوفياءفي زمن قلّ فيه الوفاء....
تذكر منهم من غادر ولم يعد لسبب من الأسباب وتبثر رياحين المودّة والإعتراف لهم بالجميل لما بذلوه هنا في هذا الصّرح الأدبي الرّاقي...
أتدري يا الوليد أنّك فعلا تبني ما انهار فينا بفعل المشاغل والزّمن والأحداث ....وترمّم ما ذوى وما تلاشى
لم أعهد النّبع بهذا الفتور...فقد غادره أحبّة وقامات كبيرة في العطاء
غادر المغفور له عبد الرسول بالموت والى جنّات الخلد
غادره بالحياة عدد من أحبّتنا
وقار ناصر
جميل داري
عباس الباني المالكي
عمر مصلح
سلاف الغالية
أمل حداد
القصي (الذي يلوّح بالغياب)
وغيرهم كثير
فتراجعت الكتابة والعطاء رغم مثابرة الجميع
السيدة عواطف
ديزي
العمدة
وكوكبة أخرى تحلّ بيننا ليزداد بها النّبع تألّقا .
وأنت
أنت يا الوليد مهما غبت تعود وتطلّ بعزيمة قصوى وبقلب باهض يتسّع للجميع رغم محنك في الوطن
ترمّم ما تلاشى وما ضعف من تواصل بيننا ...
توقظ حرارة المحبّة وتشعل جذوتها وقد رأيتك في المدّة المنقضية تهتمّ بنصوص المبدعين هنا تمرّ عليها في قراءة عميقة جيّدة متبصّرة تحفيزا لهم.
وها أنت تفتح الحوار لمزيد تمتين الرّوابط بيننا وتقريبنا لبعضنا البعض.
ولا غروّ أن تبدأ بسيدة النّبع ونبضه
هذه القامة التي تظلّ الخيط الذي يشدّ حبّات العقد حتّى لا تتناثر
هذه السّيدة يا الوليد رغم فتورنا وغيابنا وانقطاعنا تحفظ ودّنا وتسأل عنّا وتجدّد صلتها دوما بنا
هذه السّيدة خارقة الوجدان وفوق العادة
محبّة انسانيّة متفهّمة مآزرة لنا في محننا وقلقنا وما يلمّ بنا
كم هاتفتني شخصيّا لتسأل عنّي ...كم جبرت عثراتي ...وكم فتحت قلبها لحماقاتي وانفعالاتي
وكم أنصفتني في ضيم وضيق أحسسته هنا وسامح الله من أساء بقصد أو دون قصد
فشكرا يا الوليد الغالي شكرا لأنّك تعيد لهذا النّبع جذوته وبريقه ووهيجه
وصدّق يا الوليد أنّي أمرّ بلحظة صعبة ألجمتني عن الكتابة والتواصل معكم هنا
ورغم هذا فأنا ادخل يوميّا هنا لأتفقّد أحبتي وأطمئنّ عليهم
فالجميع هنا دون استثناء جدير بالمحبّة والتّقدير
سأعود هنا وفي جرابي اسئلة لهذه الضّيفة الإستثنائية التي أكنّ لها إحتراما ومحبّة وتقديرا
ولك أنت ايضا تقديري لأنّ نقاءك وطيبتك وإنسانيبتك وصدقك لا مجال في التّشكيك فيها
وأنا أستمع لهذا النّغم الجميل خلال كتابة ردّي فأهديه لكم جميعا ...فتعالوا لنتقاسم إستماعه فبعض الأغاني تنوب عنّا https://youtu.be/44RM1cC_N3Y
التوقيع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:
سيِّدةً حُرَّةً
وصديقاً وفيّاً’
لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن
لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن
ومُنْفَصِلَيْن’
ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش
آخر تعديل منوبية كامل الغضباني يوم 05-23-2016 في 11:19 AM.
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني
رغم عزوف يسربل روحي عن الكتابة فلم أجد على نفسي سلطانا هنا.
فالإستضافة كبيرة لسيّدة كبيرةفي قلبها ووجدانها وشعرها وانسانيتها
الوليد الغالي
أراك تبذل الجهد هنا للوفاء للأوفياءفي زمن قلّ فيه الوفاء....
تذكر منهم من غادر ولم يعد لسبب من الأسباب وتبثر رياحين المودّة والإعتراف لهم بالجميل لما بذلوه هنا في هذا الصّرح الأدبي الرّاقي...
أتدري يا الوليد أنّك فعلا تبني ما انهار فينا بفعل المشاغل والزّمن والأحداث ....وترمّم ما ذوى وما تلاشى
لم أعهد النّبع بهذا الفتور...فقد غادره أحبّة وقامات كبيرة في العطاء
غادر المغفور له عبد الرسول بالموت والى جنّات الخلد
غادره بالحياة عدد من أحبّتنا
وقار ناصر
جميل داري
عباس الباني المالكي
عمر مصلح
سلاف الغالية
أمل حداد
القصي (الذي يلوّح بالغياب)
وغيرهم كثير
فتراجعت الكتابة والعطاء رغم مثابرة الجميع
السيدة عواطف
ديزي
العمدة
وكوكبة أخرى تحلّ بيننا ليزداد بها النّبع تألّقا .
وأنت
أنت يا الوليد مهما غبت تعود وتطلّ بعزيمة قصوى وبقلب باهض يتسّع للجميع رغم محنك في الوطن
ترمّم ما تلاشى وما ضعف من تواصل بيننا ...
توقظ حرارة المحبّة وتشعل جذوتها وقد رأيتك في المدّة المنقضية تهتمّ بنصوص المبدعين هنا تمرّ عليها في قراءة عميقة جيّدة متبصّرة تحفيزا لهم.
وها أنت تفتح الحوار لمزيد تمتين الرّوابط بيننا وتقريبنا لبعضنا البعض.
ولا غروّ أن تبدأ بسيدة النّبع ونبضه
هذه القامة التي تظلّ الخيط الذي يشدّ حبّات العقد حتّى لا تتناثر
هذه السّيدة يا الوليد رغم فتورنا وغيابنا وانقطاعنا تحفظ ودّنا وتسأل عنّا وتجدّد صلتها دوما بنا
هذه السّيدة خارقة الوجدان وفوق العادة
محبّة انسانيّة متفهّمة مآزرة لنا في محننا وقلقنا وما يلمّ بنا
كم هاتفتني شخصيّا لتسأل عنّي ...كم جبرت عثراتي ...وكم فتحت قلبها لحماقاتي وانفعالاتي
وكم أنصفتني في ضيم وضيق أحسسته هنا وسامح الله من أساء بقصد أو دون قصد
فشكرا يا الوليد الغالي شكرا لأنّك تعيد لهذا النّبع جذوته وبريقه ووهيجه
وصدّق يا الوليد أنّي أمرّ بلحظة صعبة ألجمتني عن الكتابة والتواصل معكم هنا
ورغم هذا فأنا ادخل يوميّا هنا لأتفقّد أحبتي وأطمئنّ عليهم
فالجميع هنا دون استثناء جدير بالمحبّة والتّقدير
سأعود هنا وفي جرابي اسئلة لهذه الضّيفة الإستثنائية التي أكنّ لها إحتراما ومحبّة وتقديرا
ولك أنت ايضا تقديري لأنّ نقاءك وطيبتك وإنسانيبتك وصدقك لا مجال في التّشكيك فيها
وأنا أستمع لهذا النّغم الجميل خلال كتابة ردّي فأهديه لكم جميعا ...فتعالوا لنتقاسم إستماعه فبعض الأغاني تنوب عنّا
النبع ليس صحيفة نقرأ ما تحوي ثم تلقيها جانبا
ليست محطة نستريح فيها ونغادر ..
النبع بيت / أسرة / عشق يسري في الشرايين
ربما اللقاءات التي جمعت أفراد النبع على اختلاف مشاربهم
وباختلاف جغرافية المكان زادت من توطيد هذه الرابطة الإنسانية بيننا ..
لذلك ..
نريد من الكل أن يساهم في بناء / استمرار / رقي المكان ..
شكرا لنبلك وكرم خلقك وصدق مشاعرك
وروعة إحساسك ..شكرا لما نثرت من طيب الكلام ورقة الحروف
هذا هو أنت نقية ذات أصل نفيس ...
ننتظر جراب أسئلتك
وشكرا على موسيقاك الجميلة جمال روحك
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
سيدة النبع الفاضلة وإلياذته السامقة كما أراها في مرايا نفسي منذ تعمقت في قراءتها وسبر أغوار عطائها هنا وفي أماكن أخرى
عطاء جزيل ولاريب.. كثيف في مضامينه متداخل في لواعجه النفسية والتجرُبية في خضم هذه الحياة..المعاناة!
وإن صح التعبير؛ لنقل رحلة عمر بين ألطافِ وأهوالِ أقدارٍ، تأنَّت حيناً وتصعَّرت طورا!
كان لها الأثر البيِّن في إبداء مكامن ولآلئ تلك القريحة الفذة! القريحة التي لطالما لمحتُها ترقأ الدمع ماوراء السطور وتحتها..
وتسمو بأملٍ ران على خافقٍ مؤمن بالله وبقضائه وقدره..
**
سيدتي الإلياذة،
أسعدكم الله وروَّى بالأمن والقريرة روحكم الطيبة المؤمنة..
أفتتح أسئلتي بشغف عارم، وآمل أن تكون خفيفة الوزن على هفيف مشاعركم..
أبدأ باسمه تعالى..
يقال أن الحرف ميَّال للطبع تقوده القريحة بغية إسقاط الشعور حبراً معبراً على الورق..
والسؤال:
1-أي مسرب من مسارب الإبداع الأدبي يشدكِ أكثر وتجدين نفسك في النظم عليه محاطةً بالقوالب التي تعبرك: الشعر بفرعيه، النثر، القصة...الخ؟
**
2-ما رأيك حول واقع الشعر العربي وما آلت إليه حاله؟ وهل يعبر حقاً عن هواجس وأفكار معظم الناس؟ أم أنه بات حكراً على نخبة مثقفة فقط
في إطار شبه انعدام أو غياب للمطالعة بين العامة؟ مع أن عدد الشعراء بات كبيراً باختلاف أساليبهم وتعدد المواضيع التي يتناولونها؟!
**
3-صفي أسلوبك،نفسك،آمالك في كلمات، وعرفينا على أشد المواضيع على قلبك وقعاً، تلك التي ما أن تتناوليها بحرف ما، تبكين لا إرادياً!
**
4-كيف ترين الكتابة؟ وما جدواها هذه الايام؟
**
5-منذ مدةٍ لا بأس بها، يدور في ذهني تساؤل أجابني عليه بعضهم، و مازلت أبحث عن إجاباتٍ عدة.. و تساؤلي هو: أيهما يطغى على الآخر؛ الفطرة أم الموهبة برأيك؟
**
6-عَجزُ الأبجدية، أين يمكثُ مِن ذات مُستخدمها؟
**
7-ما الذي تُضيفه أبجديةُ الحرف لنفس الشاعر أو الكاتب؟
**
8-وأخيرا..ألا تخاف إلياذة النبع حين تنظم نصاً لها، أن يطغى الحس الشعري على فكرة القصيدة فيقتلها، و تصبح نصوصها بذلك مجرد لغة باذخة ؟!
**
أشكركم أيتها النور الوضاء في سماوات الأدب، وعذرا على الإطالة.. إنما هي رغبة في تعرُّفكم أكثر..
مودتي وتقديري الكبيرين سيدتي..
أيها الوليد، أنت الأول دائما.. وبت تعلم ما أنت في مرايايَ
لك محبتي ومنتهى العرفان
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان
سيدة النبع الفاضلة وإلياذته السامقة كما أراها في مرايا نفسي منذ تعمقت في قراءتها وسبر أغوار عطائها هنا وفي أماكن أخرى
عطاء جزيل ولاريب.. كثيف في مضامينه متداخل في لواعجه النفسية والتجرُبية في خضم هذه الحياة..المعاناة!
وإن صح التعبير؛ لنقل رحلة عمر بين ألطافِ وأهوالِ أقدارٍ، تأنَّت حيناً وتصعَّرت طورا!
كان لها الأثر البيِّن في إبداء مكامن ولآلئ تلك القريحة الفذة! القريحة التي لطالما لمحتُها ترقأ الدمع ماوراء السطور وتحتها..
وتسمو بأملٍ ران على خافقٍ مؤمن بالله وبقضائه وقدره..
**
سيدتي الإلياذة،
أسعدكم الله وروَّى بالأمن والقريرة روحكم الطيبة المؤمنة..
أفتتح أسئلتي بشغف عارم، وآمل أن تكون خفيفة الوزن على هفيف مشاعركم..
أبدأ باسمه تعالى..
يقال أن الحرف ميَّال للطبع تقوده القريحة بغية إسقاط الشعور حبراً معبراً على الورق..
والسؤال:
1-أي مسرب من مسارب الإبداع الأدبي يشدكِ أكثر وتجدين نفسك في النظم عليه محاطةً بالقوالب التي تعبرك: الشعر بفرعيه، النثر، القصة...الخ؟
**
2-ما رأيك حول واقع الشعر العربي وما آلت إليه حاله؟ وهل يعبر حقاً عن هواجس وأفكار معظم الناس؟ أم أنه بات حكراً على نخبة مثقفة فقط
في إطار شبه انعدام أو غياب للمطالعة بين العامة؟ مع أن عدد الشعراء بات كبيراً باختلاف أساليبهم وتعدد المواضيع التي يتناولونها؟!
**
3-صفي أسلوبك،نفسك،آمالك في كلمات، وعرفينا على أشد المواضيع على قلبك وقعاً، تلك التي ما أن تتناوليها بحرف ما، تبكين لا إرادياً!
**
4-كيف ترين الكتابة؟ وما جدواها هذه الايام؟
**
5-منذ مدةٍ لا بأس بها، يدور في ذهني تساؤل أجابني عليه بعضهم، و مازلت أبحث عن إجاباتٍ عدة.. و تساؤلي هو: أيهما يطغى على الآخر؛ الفطرة أم الموهبة برأيك؟
**
6-عَجزُ الأبجدية، أين يمكثُ مِن ذات مُستخدمها؟
**
7-ما الذي تُضيفه أبجديةُ الحرف لنفس الشاعر أو الكاتب؟
**
8-وأخيرا..ألا تخاف إلياذة النبع حين تنظم نصاً لها، أن يطغى الحس الشعري على فكرة القصيدة فيقتلها، و تصبح نصوصها بذلك مجرد لغة باذخة ؟!
**
أشكركم أيتها النور الوضاء في سماوات الأدب، وعذرا على الإطالة.. إنما هي رغبة في تعرُّفكم أكثر..
مودتي وتقديري الكبيرين سيدتي..
أيها الوليد، أنت الأول دائما.. وبت تعلم ما أنت في مرايايَ
لك محبتي ومنتهى العرفان
أخوكم بتواضع
كروان النبع / ألبير
أنت رجل رائع وقيمة كبيرة
هنا حضورك ترك في النفس
بهجة وفرحا ..أشكرك على رقة مشاعرك
وصدق كلماتك بحق سيدة النبع وبحق
الوليد ...
دائما أرى لقاءً سيضمنا مجددا قريبا
جميلة هي أسئلتك
ورائعة المواضيع التي تطرقت لها
ننتظر سيدة النبع للحضور
رد: الوجه الآخر ...مع سيدة النبع ( عواطف عبد اللطيف )
سيدة النبع ...
حدثينا عن :
1. الطفلة عواطف ..
2. المدارس التي احتضنتها ..
3. متى بدأ شغفك بالقراءة / الكتابة ؟
4. هل تذكر سيدة النبع أول نص كتبته / أول نص نشرته ؟
5. كيف جاءت فكرة تأسيس هذا المنتدى .