ما يُبْذَل من دون طلب يرخص مهما كانت نفاسته.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]
صدقت أستاذي .. فقد يضحى مُبتَــذَلا ( سأنقلها لقسم الومضة )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
بالتأكيد كلما زاد العرض قلَّ الثمن دمت بخير تحياتي
هي للحكمة أقرب، وللمنطق أعذب، ولبسالة الاقتناص أرغب. ولهذا الزمن المثخن بالنهايات ابتداء لفهم جديد للشرف. سلمتَ أيها الرائع.