جميل أن يحلم تارة بأنه بئر، و أخرى بأنه عصفور، أو أن يمشي كمختال فخور، رغم أنه حبيس الكرسي ذاك.
و إني لأثبت هذا الكرسي المدولب ؛ فلقد سافر صاحبه، و حلّق كالعصفور عاليا، و أخذنا معه و تلك الكلمات التي نطقت ما في روحه من أمان راودته من خلف الباب...
أستاذي الفاضل، و أخي الطيب شاكر بوركت و هذا الكرم مع الكلمات فلقد أبدعت حماك الله
تحياتي لك آلاف.
جميل أن يحلم تارة بأنه بئر، و أخرى بأنه عصفور، أو أن يمشي كمختال فخور، رغم أنه حبيس الكرسي ذاك.
و إني لأثبت هذا الكرسي المدولب ؛ فلقد سافر صاحبه، و حلّق كالعصفور عاليا، و أخذنا معه و تلك الكلمات التي نطقت ما في روحه من أمان راودته من خلف الباب...
أستاذي الفاضل، و أخي الطيب شاكر بوركت و هذا الكرم مع الكلمات فلقد أبدعت حماك الله
تحياتي لك آلاف.
سأكتب الشكر لك بمداد ما تبثه القلوب من محبة .. اننا أيتها الجميلة المبدعة وان اكتملت خلقتنا إلا اننا مصابون بالعجز والشلل بأشكاله النصفي والجزئي والنطقي والعقلي فلا نعدو سوى معاقين لانملك من حطام هذا الواقع المرير سوى الأماني الضالة وبهض كسرات من الحب . رعتك آلهة الشعر
شاعرنا المُجيد شاكر القزويني
لله دركَ يا أخي ما أجمل التصوير لديك!
قصيدتك ذكّرتني يوم تمزقت أربطة قدمي اليسرى قبل رمضان الماضي بأسبوع حيث مكثت في الجبس ثلاثين يوماً .
وكم كان يومها تعاطفي الذي زاد عما قبل مع ذوي الإحتياجات الخاصة .
أبدعت يا أخي العزيز
محبتي
شاعرنا المُجيد شاكر القزويني
لله دركَ يا أخي ما أجمل التصوير لديك!
قصيدتك ذكّرتني يوم تمزقت أربطة قدمي اليسرى قبل رمضان الماضي بأسبوع حيث مكثت في الجبس ثلاثين يوماً .
وكم كان يومها تعاطفي الذي زاد عما قبل مع ذوي الإحتياجات الخاصة .
أبدعت يا أخي العزيز
محبتي
عافاك الله أيها الحبيب .. شكرا لثنائك الرائع وخلقك النبيل .. الجميل محمد سمير ان العوق الفكري لأشد من عوق الجسد .. وأشد المحن ان تسلب الإرادة والقوة من العقول والأجساد الحرة العزيزة .. حينما نوضع بمواجهة الإنهيارات والسيول العارمة .. دمت مبدعا صديقي العزيز