هو ديدن العباد من بادئ الخلق
قال تعالى:
(ألم تر أنّ الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حقّ عليه العذاب)
جاءت الكثرة الأولى محمودة هنا
لاحظ كيف عمّم الله السجود لمن في السماوات والأرض.. الشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب
لكن حين ذكر الناس قال كثير منهم وليس كلّهم
هدانا الله وإياكم لما يحبّ ويرضى
بوركت دكتور
هو ديدن العباد من بادئ الخلق
قال تعالى:
(ألم تر أنّ الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حقّ عليه العذاب)
جاءت الكثرة الأولى محمودة هنا
لاحظ كيف عمّم الله السجود لمن في السماوات والأرض.. الشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب
لكن حين ذكر الناس قال كثير منهم وليس كلّهم
هدانا الله وإياكم لما يحبّ ويرضى
بوركت دكتور
أولاً: على المستوى الإيماني: قال الله تعالى: ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين) و (إن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون)
ثانياً: على المستوى الجهادي: قال الله تعالى: ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً).
ثالثاً: على المستوى العددي: قال الله تعالى: ( ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر)
رابعاً: على المستوى المالي:قال الله تعالى: (إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما أن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين) وبالتأمل في هذة الآيات القرآنية يتوضح لنا بشكل إجمالي أن تقويم النظرة الإسلامية لمعنى الكثرة هو " تقويم سلبي"
أولاً: على المستوى الإيماني: قال الله تعالى: ( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين) و (إن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون)
ثانياً: على المستوى الجهادي: قال الله تعالى: ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً).
ثالثاً: على المستوى العددي: قال الله تعالى: ( ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر)
رابعاً: على المستوى المالي:قال الله تعالى: (إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وآتيناه من الكنوز ما أن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين) وبالتأمل في هذة الآيات القرآنية يتوضح لنا بشكل إجمالي أن تقويم النظرة الإسلامية لمعنى الكثرة هو " تقويم سلبي"