هيّا بنا أخواتي الفضليات وأخوتي الأعزاء بمناسبة شهر رمضان الكريم
نسترجع بعضاً من ذكريات طفولتنا الجميلة في رمضان .
كأن نتذكر متى بدأنا نصوم ، وما شاب ذلك من أحداث يعرف الأهل
بعضها ، والبعض الآخر نخفيها عنهم ، أيضاً كيف كان حالنا ونحن
صائمون ، وما هو شعورنا ونحن ننتظر آذان المغرب بفارغ الصبر .
أنتظر أحداثكم البريئة الجميلة ، فأهلاً وسهلاً بكم هنا في قسم الطفولة
قسم البراءة والجمال .
ورمضان مبارك ، وكل عام وإنتم بخير
كلنا مررنا في طفولتنا بمواقف جميلة في شهر رمضان
بالنسبة لي بدأت الصيام في الصف الثاني ، حيث صمت منه
أربعة وعشرين يوماً ، والأيام الستة الأولى لا أعرف أين ذهبت
أتذكر ونحن في الصف الرابع في شهر رمضان كنتُ وطالبات
صفي نجلس أمام باب الصف قبل قرع الجرس الصباحي
نقرأ القرآن بصوت عالٍ وكل واحدة بجانبها حقيبتها ،
وتحيطنا باقي طالبات المدرسة ينظرن إلينا بدهشة وإعجاب .
حقاً ذكريات ممتعة لا تنسى .
تحياتي
صباح الذكريات الجميلة...
لذكريات رمضان في طفولتنا وقع جميل كلّما تذكرنا نزقنا فيها أغرقنا في الضّحك ..
أتذّكر فيما أتذكّر أنّي وشقيقتي الكبرى نبيت ليلنا على صحو حتّى لا يفوتنا ىموعد السّحور رغم أنّنا بحكم صغرنا لا نصوم
وذات ليلة بعد غفوة صغيرة هرعنا الى المطبخ وقد ظننا أنّ موعد السّحور انقضى فأكلنا ما وجدنا من أطعمة وغلال وعدنا للنّوم ولمّا حان وقت السّحور نهضت أمّي كعادتها فلم تجد شيئا ...
فعاتبتنا عند الصباح وقرّرت أن لا نصيب لنا فيه مستقبلا..
ولولا تدخّل جدّتي ما كنّا لنتسحّربعدها ...
شكرا بسمة لهذا المتصفح الذي أعاد لنا شريط الماضي بما فيه من طرافة ..
رمضان سعيد لك ولعائلتك ....
ذكريات الطفولة في الشهر الفضيل جميلة وفيها صور التماسك الاجتماعي
ومما يعلق في ذاكرتي أني صمت وانا في سن السابعة وكنت بعد الفطور
أرافق والدي في المساجد حيث الصلوات والأدعية ، وكنا في المحلة نمارس
لعبة المحيبس ، وكانت المحلة ساهرة تركن الى النوم بعد أذان الصبح
شكرا لك أخت بسمة على هذه الفرصة تقبل الله صيامك
أجواء رضان جميلة ويشعر بها الأطفال ، حتى لو لم يصوموا
وللمساجد في رمضان طعم مختلف عن كل أيام السنة
تقبل الله منا ومنكم الصيام ، وصالح الأعمال
شكراً للحضور الطيب ، ورمضان مبارك
صباح الذكريات الجميلة...
لذكريات رمضان في طفولتنا وقع جميل كلّما تذكرنا نزقنا فيها أغرقنا في الضّحك ..
أتذّكر فيما أتذكّر أنّي وشقيقتي الكبرى نبيت ليلنا على صحو حتّى لا يفوتنا ىموعد السّحور رغم أنّنا بحكم صغرنا لا نصوم
وذات ليلة بعد غفوة صغيرة هرعنا الى المطبخ وقد ظننا أنّ موعد السّحور انقضى فأكلنا ما وجدنا من أطعمة وغلال وعدنا للنّوم ولمّا حان وقت السّحور نهضت أمّي كعادتها فلم تجد شيئا ...
فعاتبتنا عند الصباح وقرّرت أن لا نصيب لنا فيه مستقبلا..
ولولا تدخّل جدّتي ما كنّا لنتسحّربعدها ...
شكرا بسمة لهذا المتصفح الذي أعاد لنا شريط الماضي بما فيه من طرافة ..
رمضان سعيد لك ولعائلتك ....
زرع الله الفرحة في قلبك فاضلتي منوبية
ورحم الوالدة والجدّة ، في جنان النعيم إن شاءالله
شكراً للمرور العاطر والمداخلة اللطيفة
تحياتي ورمضان مبارك
ليس أجمل من ذكريات الطفولة في شهر رمضان المبارك
كانت وما زالت أجواؤه مميزة لها قيمتها ووقعها في القلوب
أتذكر أول يوم صمت فيه كان عمري ثمان سنوات حينها لكنني كنت متشوّقة للصيام مع الكبار
استيقظت مع والدتي قبل الفجر وأعددنا السحور وأكلنا جميعا
وكنت صائمة شاطرة تحمّلت الجوع والعطش لساعات طويلة حتى رأيت أطباق الحلو أمامي وفقدت السيطرة
ذهبت لأمي لأستأذنها بصوت خافت خوفا من أن يسمعنا أحد
فأذنت لي وقالت لن أخبر أحدا فأكلت متخفّية ثم أتممت صيامي معهم
ولا من شاف ولا من دري هههه
شكرا على الفسحة الجميلة بسمتنا الرائعة
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
من ذكريات الطفولة في رمضان أن الأطفال الأصدقاء يشككون
في صيام بعضهم ، فيقول أحدهم للآخر مد لسانك ، ليعرف
أنه صائم أو لا ، ولا أدري كيف يحكمون ، يبدو أن اللسان
يكون جافاً ، ومازال الأطفال إلى اليوم يفعلون ذلك .
تحياتي للجميع .
كنا فى المدرسة المتوســـــطة وكان لنا أستاذ تربية دينية متدين جدا وذا أخلاق حميدة . وفى يوم من أيام رمضان وأثناء اللعب واللهو عصرا شربت كمية من الماء ناسيا. فأسرعت إلى أستاذ الدين وأخبرته ، فطمأننى قائلا : إنما سقاك الله فاكمل صومك . ففرحت جدا ورحت أواصل لعبى مع أقرانى حتى أذان المغرب . شكرا للذكرى يا بسمة .