أعزائي من أجل مد جسور التواصل بين مبدعينا وخلق جو من التفاعل والتنافس للارتقاء بالحرف والكلمة وتحقيق هدف المنتدى الأدبي
كان تحت الضوء
لتحت الضوء محطات
المحطة الأولـــى : تحت الضوء يهتم بكل الأجناس الأدبية المحطةالثانيــــة : يتم مفاتحة العضو المراد قراءة نصه لتزويدنا بنص جديد غير منشور في الشبكة العنكبوتية ,,نقوم بتنزيل النص بدون اسم المحطة الثالثــــة : قراءة النص من النبعيين ومناقشته أدبياً وبيان الرأي وسيقدم شكر خاص لأفضل قراءة للنص وبعد الانتهاء من المحطة الثالثة ننتقل الى المحطة الرابعة وهي المحطة الرابعــــة : لكل شاعر أو أديب أو كاتب بصمةخاصة تميز نصوصه,, التعرف إلى صاحب النص من خلال بصمته ؟ المحطة الخامسة : المدة المحددة لكل موضوع أسبوع قبل نهايته يدخل صاحب النص ليعرف عن نفسه ويتابع الردود المحطة السادسة : في نهاية الحلقة يتم تقديم بطاقة شكر من إدارة النبع للعضو الذي توصل لمعرفة صاحب النص
هذا القسم من إعداد السيدة عواطف عبداللطيف ننتظركم بشوق ومن الله التوفيق
لنشترك في تسليط الضوء على هذا النص والتعرف على أسم الكاتب/ة
مشاركتكم تسعدنا
معكم نحقق الهدف
شاكرين تفاعلكم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ومغفرته ورضوانه ، وطبتم وطابت لقاءاتكم بكل خير وسؤدد ومحبةً وحبور ، سعيدٌ أيما سعادة أن كان حرفي هذه المرّة رفيقًا لأضوائكم وحُسْنِ حضوركم ، وعلى ما يبدو ظاهرًا جليًّا أنَّ " العصفورة " في هذا المَقام لم يحالفها الحظ بنشر المعلومات الوافية عن صاحب النَّص وإخبارها بمن حولها ولو عن طريق التمويه والتلميح ، وإن كان عند " جهينة " الخبر اليقين والأكيد ، شكرًا لسيدة المكان الأستاذة عواطف لحفاوتها المعهودة ، شكرًا للأستاذ السلمان على حُسن ظنه بحرف أخيه ، شكرًا للأستاذ التميمي على ما نثر من الأقاحي والرياحين حولنا ، وشكرًا لكل من عبَرَ عَبْر ضياء القصد ، فضاء به ضمير القصيد .
مَطالعُ الأنسِ يا باريس في نظري؟
أم عينُ ظبيٍ تُغالي دونمـا أثـرِ؟
أم المسافاتُ إذ تُطوى يخالطها
عبير وحيٍ - بطيّ الشعر – مُنتشرِ؟
ما لي وما لكِ إذ تُدنينَ يغمرني
شجوُ الصَّباباتِ مُشتاقــًا إلى الزَّهــَرِ؟
حتى حملتُ سمواتِ الهوى وبها
شدوُ الحبائب ممزوجٌ مع العَـبَرِ
ما لي وما لكِ بنتَ الّيلِ يُتعبنا
زمانُ قهرٍ تناهت دونـــه عِـبري؟
أبقيتِ لي ولهــًا ما كان يسبقه
ولا الودادُ الذي يمليه ذو الفكَرِ
وما تنفستُ إلا والغرام بنا
يداعب القلبَ يستولي على القمرِ
ولا رعيت عهود الأمس فاتنة
إلا تناثرت الأشواق في نُهُري
وعدت أســأل عن ليلايَ محتمـلاً
ما كان منكِ ، من العذال والبشرِ
أخال غيثك منها ، كيف تنكره
حدائق الحبِّ والعشّاق والوطرِ؟
أخال دمعك عيناها تبعثره
لكنْ ضميرُك لم يهـدأ ولم يذرِ
باريس : فاستذكري الأحلام منصفة
بها ترقّ أماسي الأنس للزَّهَــرِ
فما علمتُ سواها بالجمال سما
وما علمت سوى مرقاك للشجرِ
********************
**
*
بوح محكم شجي مصقول بعناية فائقة تليق بهذه المساحة القيمة
ونثار روح عابقة بالذكرى العميقة المتأصلة في روح الكاتب الفذ..
حملنا عبر كلمات فاضت المعاني بوقعها الموسيقي الرائع على البحر البسيط الجميل
آفاقاً من حرفنة توسمت دلق وجدان شاعرها على ورقٍ مسيس بالروعة والألق..
واختيار الشاعر لباريس وما لها من طابع متفرد في النفوس، لم يأت عن غير قصد طبعا..
إذ نراه تماهى أحوال طبيعتها وسحرها العالق في نفسه العاشقة..
وآلى إلا أن تشاركهُ إحياء الذكرى الجميلة التي لما ينفك يحيا متعتها صفاء روح في زمن جميل
سماه بالحلم.. ولطالما كانت الأحلام منفذنا ومهربنا من صلافة الواقع ولأواء الحياة الدنيا..
بوح عذب جميل بلا شك.. غني بالومضات واللفتات المعبرة والمحبوكة بحرفنة
لا يتقنها إلا ذو باع عريق في ميدان الشعر والنظم والقصيد..
العمدة القدير والتميمي الجميل
حفظكما الله
محبتي والاحترام
********************
**
*
بوح محكم شجي مصقول بعناية فائقة تليق بهذه المساحة القيمة
ونثار روح عابقة بالذكرى العميقة المتأصلة في روح الكاتب الفذ..
حملنا عبر كلمات فاضت المعاني بوقعها الموسيقي الرائع على البحر البسيط الجميل
آفاقاً من حرفنة توسمت دلق وجدان شاعرها على ورقٍ مسيس بالروعة والألق..
واختيار الشاعر لباريس وما لها من طابع متفرد في النفوس، لم يأت عن غير قصد طبعا..
إذ نراه تماهى أحوال طبيعتها وسحرها العالق في نفسه العاشقة..
وآلى إلا أن تشاركهُ إحياء الذكرى الجميلة التي لما ينفك يحيا متعتها صفاء روح في زمن جميل
سماه بالحلم.. ولطالما كانت الأحلام منفذنا ومهربنا من صلافة الواقع ولأواء الحياة الدنيا..
بوح عذب جميل بلا شك.. غني بالومضات واللفتات المعبرة والمحبوكة بحرفنة
لا يتقنها إلا ذو باع عريق في ميدان الشعر والنظم والقصيد..
العمدة القدير والتميمي الجميل
حفظكما الله
محبتي والاحترام
ألبير النبيل
لك ان تتصور مدى سعادتي بحضورك
وقراءتك العميقة المميزة
سلمت وطبت و دمت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
********************
**
*
بوح محكم شجي مصقول بعناية فائقة تليق بهذه المساحة القيمة
ونثار روح عابقة بالذكرى العميقة المتأصلة في روح الكاتب الفذ..
حملنا عبر كلمات فاضت المعاني بوقعها الموسيقي الرائع على البحر البسيط الجميل
آفاقاً من حرفنة توسمت دلق وجدان شاعرها على ورقٍ مسيس بالروعة والألق..
واختيار الشاعر لباريس وما لها من طابع متفرد في النفوس، لم يأت عن غير قصد طبعا..
إذ نراه تماهى أحوال طبيعتها وسحرها العالق في نفسه العاشقة..
وآلى إلا أن تشاركهُ إحياء الذكرى الجميلة التي لما ينفك يحيا متعتها صفاء روح في زمن جميل
سماه بالحلم.. ولطالما كانت الأحلام منفذنا ومهربنا من صلافة الواقع ولأواء الحياة الدنيا..
بوح عذب جميل بلا شك.. غني بالومضات واللفتات المعبرة والمحبوكة بحرفنة
لا يتقنها إلا ذو باع عريق في ميدان الشعر والنظم والقصيد..
العمدة القدير والتميمي الجميل
حفظكما الله
محبتي والاحترام
أثريت القصيد بمزيد لطفٍ وإيقاع حسٍّ لا تدركه البصائر
ولا الأعين ، وقراءة من فكر يلتحف النُّهوضَ مسارًا والود قرارًا ،
فبوركت اليراعة المعطاء حضورها ، وجزاك الله خيرًا وودًّا ، مع
كثير تقدير واحترام وامتنان ، ودمت والوطن بخير وعافية .