،،عنـدمــــــا،، //أحلام المصري
،،عندمـــا،، ق.ق.ج
/
/
.
كان الوجع كبيرا ،عندما تحسست عينها..
لا تذكر بالضبط متى كان الارتطام،
لكن تذكر جيدا أنه قبلها و مضى....
.
.
03-02-2012,
لوحة قابلة للتأويل المتناقض، فالنص المعافى حمّال أوجه، وكلما تعددت الرؤى ازدادت أهميته.
وهكذا نصوص هي التي تبقى محور الجدل، لذا فأنا أحييك أيتها الجميلة.
بصمةً إعجاب كبيرة.
لوحة قابلة للتأويل المتناقض، فالنص المعافى حمّال أوجه، وكلما تعددت الرؤى ازدادت أهميته.
وهكذا نصوص هي التي تبقى محور الجدل، لذا فأنا أحييك أيتها الجميلة.
بصمةً إعجاب كبيرة.
شكرا لحضورك أستاذنا القدير،
و هذا الرأي المقدر في حق حرفي،
دمت راقي الحضور، وارف المداد
احترامي و امتناني
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
الكلام الذي نتنهد بعمق بعد قراءته.. هل نحب فيه شعور ترميم أوجاعنا؟
أم تُرانا نحب شعور مفاقمته أوجاعنا أكثر، وكأننا نريد أن نقيس أقصى مدى يمكن أن تتوغل إليه
هو الغدر الصادم وغير المتوقع الذي غالبا ما يأتي بحلة نقاء وهمية!
صادق وعميق ما كتبت
إعجابي الجم
الكلام الذي نتنهد بعمق بعد قراءته.. هل نحب فيه شعور ترميم أوجاعنا؟
أم تُرانا نحب شعور مفاقمته أوجاعنا أكثر، وكأننا نريد أن نقيس أقصى مدى يمكن أن تتوغل إليه
هو الغدر الصادم وغير المتوقع الذي غالبا ما يأتي بحلة نقاء وهمية!
صادق وعميق ما كتبت
إعجابي الجم
هو كذلك شاعرتنا الجميلة،
هو الوجع يتفاقم بمجاراة المعنى القابع خلف الحروف،
و كان حضورك مواسِ كريمٍ و لين للوجع
أبعد الله عنك ما يؤرق روحك،
و أهداك كل فرح،
اللهم آمين
محبتي و امتناني
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
،،عنـدمــــــا،، //أحلام المصري
،،عندمـــا،، ق.ق.ج
/
/
.
كان الوجع كبيرا ،عندما تحسست عينها..
لا تذكر بالضبط متى كان الارتطام،
لكن تذكر جيدا أنه قبلها و مضى....
.
.
03-02-2012,
ارتطام:أي ارتطام مثلا حادث سيارة طفيف فقام على الفور بالاطمئنان لها فرأى جمالها وهي في شدة ألمها قبلها ومضى هي هكذا تذكر،أم أنه قام بضربها لخصومة بينهما ثم رق قلبه فقبلها ومضى،النص مفتوح على تأويلات كثيرة وهذا دلالة السبك والفن لك شكري