جلد الذات و حملها على الطاعة لأمر مستصعب
لكنه لا بد منه لتدارك الغفلة
سلمنا اللهم و اياكم منها
بورك نبض يراعكم استاذنا القدير
أ. علي الموقر
نعم.. أتفق معك جداً، فترويض الذات ليس موضوعاً، بل هي قضية كبيرة.
أما الغفلة، فقد تكفلتها بنات أفكاري، الناشطات، رغم عنوستهن، وهن في عز الصبا.
كون العنوسة - وكما لا يخفى عن سيادتكم - شعور وليس عمر، والعنوسة غير مختصة بالنساء إطلاقاً، بل هو شعور يرافق الجنسين.
ولي نص اسمه (عنوسة مضجع) حاولت صب بعض قناعاتي في قالبه.
محبة واحترام.
جلد الذات أو تسليم الدفة للأنا العليا أمرٌ لا ينعمُ به الجميع ،
الجميلُ في المسألة هو الصورة المبتكرة / البكر ( فاعترفت إحدى بنات أفكاري ) ،
حقا إنها صورةٌ رقيقة ، و عميقة في نفس الوقت ،
لذا ،
أسجل اعترافي بروعة النص ، على اقتصاد لغته ، و أن بنيته جاءت انسيابية ، منطقية . .
سؤالي الصغير ،
لم هي في حديقة الخواطر ، و ليست على مهد قصيدة الومضة ؟
شكرا لك شاعرنا القدير ،
و كل الاحترام
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
جلد الذات أو تسليم الدفة للأنا العليا أمرٌ لا ينعمُ به الجميع ،
الجميلُ في المسألة هو الصورة المبتكرة / البكر ( فاعترفت إحدى بنات أفكاري ) ،
حقا إنها صورةٌ رقيقة ، و عميقة في نفس الوقت ،
لذا ،
أسجل اعترافي بروعة النص ، على اقتصاد لغته ، و أن بنيته جاءت انسيابية ، منطقية . .
سؤالي الصغير ،
لم هي في حديقة الخواطر ، و ليست على مهد قصيدة الومضة ؟
شكرا لك شاعرنا القدير ،
و كل الاحترام
أ. أحلام البهية
جواباً على استفسارك حول قسم النشر أقول:
ليس مهماً أين أقول، ولكن المهم ماذا أقول.. وأما التجنيس فلا أتوقف عنده كثيراً إلا حين يستوجب الأمر.
وجلد الذات - بالمعنى الحرفي - قضية تقترب من السادية إذا افترضنا أن الـ ego بجبهة والـ id بجبهة أخرى،
ومازوكية إذا اعتبرنا الـ ego والـ id فريق واحد يكمل النصف الآخر، والـ super ego هو الحكم، الذي أطلقتم عليه مصطلح الـ (أنا الأعلى).
ولكني حين أرسم الصورة أتجرد من كينونتي، ولا أتوقف عند تقسيمات علماء النفس.. فأتخيل الأفكار بنات حقيقيات، واللوم تعذيب حقيقي، لذا تنطلق الجملة بلا رتوش، ولا زوائد.
والفضل بهذا يعود لعدد من المرتكزات :
ألاول. : ألقراءة القرانية، والشعرية وخصوصاً مرحلة الشعر العباسي.
ألثاني : أستاذي الكبير البروفيسور محمود الجادر رحمه الله.
ألثالث : إشتغالاتي النقدية التي تنوعت بين الإنطباعي والمعياري والسياقي والجمالي، بمداخله النفسية والدينية والإجتماعية، ومن ثم البنيوية والتفكيكية والسيميائية والتداولية، وما بعد الحداثة.
وقبل هذه المرتكزات هناك القدرة الإلهية التي جعلت من تكاتف الخلايا المخية المختصة بالخيال المنتج، وهي التي نسميها الموهبة، نشيطة.. فقد حباني الله بنزر قليل جداً، وهذا أعانني على رسم الصورة.
وبعد هذا حرصت على تعلّم أبجدية حيثيات المرأة، وكيفية رسمها بما لايخدش صفاءها، ولا يضبب بريقها.
وإعجابك بالإحدى عشرة كلمة التي ساهمت برسم اللوحة، أعتبره جواز مرور لعوالم الجمال.
دمتِ برّاقة وغالية.
أ. أحلام البهية
جواباً على استفسارك حول قسم النشر أقول:
ليس مهماً أين أقول، ولكن المهم ماذا أقول.. وأما التجنيس فلا أتوقف عنده كثيراً إلا حين يستوجب الأمر.
وجلد الذات - بالمعنى الحرفي - قضية تقترب من السادية إذا افترضنا أن الـ ego بجبهة والـ id بجبهة أخرى،
ومازوكية إذا اعتبرنا الـ ego والـ id فريق واحد يكمل النصف الآخر، والـ super ego هو الحكم، الذي أطلقتم عليه مصطلح الـ (أنا الأعلى).
ولكني حين أرسم الصورة أتجرد من كينونتي، ولا أتوقف عند تقسيمات علماء النفس.. فأتخيل الأفكار بنات حقيقيات، واللوم تعذيب حقيقي، لذا تنطلق الجملة بلا رتوش، ولا زوائد.
والفضل بهذا يعود لعدد من المرتكزات :
ألاول. : ألقراءة القرانية، والشعرية وخصوصاً مرحلة الشعر العباسي.
ألثاني : أستاذي الكبير البروفيسور محمود الجادر رحمه الله.
ألثالث : إشتغالاتي النقدية التي تنوعت بين الإنطباعي والمعياري والسياقي والجمالي، بمداخله النفسية والدينية والإجتماعية، ومن ثم البنيوية والتفكيكية والسيميائية والتداولية، وما بعد الحداثة.
وقبل هذه المرتكزات هناك القدرة الإلهية التي جعلت من تكاتف الخلايا المخية المختصة بالخيال المنتج، وهي التي نسميها الموهبة، نشيطة.. فقد حباني الله بنزر قليل جداً، وهذا أعانني على رسم الصورة.
وبعد هذا حرصت على تعلّم أبجدية حيثيات المرأة، وكيفية رسمها بما لايخدش صفاءها، ولا يضبب بريقها.
وإعجابك بالإحدى عشرة كلمة التي ساهمت برسم اللوحة، أعتبره جواز مرور لعوالم الجمال.
دمتِ برّاقة وغالية.
و مزيد من التعريف بشجرة البهاء المتنكرة في شخص عمر مصلح ،
فشكرا لكما . .
حيث التسلق نحو الغيم متعة . .
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني