أخي عبد المجيد
كنت أتمنى أن أتابع هذا الجمال
ولكنك كنت مسرعا إلى النهاية
دمت
رمزت
لست أدري أيها الفاضل سبب الإسراع، لكن.. لعل الدموع والأحزان خنقتني فتوقفت مني اليراع عن متابعة الإبداع.. وتجمد المداد من هول المصاب..
لك الشكر الجزيل على إطلالتكم الجميلة
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد
ونسأل الله أن يفرج عن إخواننا في سوريا ويعجل بالنصر
قصيدة من عيون الشعر ولا غرابة في ذلك فقد تعودنا أن نقرأ
لك من الشعر المتين المكين الذي تصوغه باشتغال ثر
تحية لك ولقلمك كل الاحترام
محبتي لك
أسعدتني بهذه الكلمات الجميلة أخي وصديقي العزيز عواد.. اشتقت إليكم كثيرا أخي.. آمل أن تكون حروفي على قدر ثنائكم.. وأرجو ألا تحرمونا إطلالاتكم الجميلة
تقبل مني أسمى التقدر والاحترام