أعزائي من أجل مد جسور التواصل بين مبدعينا وخلق جو من التفاعل والتنافس للارتقاء بالحرف والكلمة وتحقيق هدف المنتدى الأدبي
كان تحت الضوء
لتحت الضوء محطات المحطة الأولـــى : تحت الضوء يهتم بكل الأجناس الأدبية المحطةالثانيــــة : يتم مفاتحة العضو المراد قراءة نصه لتزويدنا بنص جديد غير منشور في الشبكة العنكبوتية ,,نقوم بتنزيل النص بدون اسم المحطة الثالثــــة : قراءة النص من النبعيين ومناقشته أدبياً وبيان الرأي وسيقدم شكر خاص لأفضل قراءة للنص وبعد الانتهاء من المحطة الثالثة ننتقل الى المحطة الرابعة وهي المحطة الرابعــــة : لكل شاعر أو أديب أو كاتب بصمةخاصة تميز نصوصه,, التعرف إلى صاحب النص من خلال بصمته ؟ المحطة الخامسة : المدة المحددة لكل موضوع أسبوع قبل نهايته يدخل صاحب النص ليعرف عن نفسه ويتابع الردود المحطة السادسة : في نهاية الحلقة يتم تقديم بطاقة شكر من إدارة النبع للعضو الذي توصل لمعرفة صاحب النص
هذا القسم من إعداد السيدة عواطف عبداللطيف ننتظركم بشوق ومن الله التوفيق
نعم
رَكلتُ حَجرا
وَحَجلتُ فوقَ فأرٍ هاربٍ
تُداعبُ قَدمَيَّ مشيةُ العسكر
كانَ هُناك بابٌ،
وقتٌ يَقَظةٍ ونَومٍ
وعِبادة.
حينها..
تَقفُ الشّمسُ عَموديا،
فوقَ قبَعتي المَائلة
أُغَني أغنيةَ الحُقول
أنثرُ دقيقا
للرّمالِ الرّطبة
يُوقظُ شَهيةَ السّنابل
و الجَنادبَ.
انتصارُ رايةٍ بَيضاء
أرضٌ تُنجبُ الشوارع
النار للشواء و الماء للطهي
أصوات ضحكات الخيول
شعبٌ بطولٍ واحدٍ
مدينةٌ فاضلةٌ،
الهٌ راضٍ.
أحملُ..
صوتَ بائعِ المياه خلفَ أُذُني
في رأسي كثيرٌ من رؤوس
بعين أيهنَّ أرى
تلكَ قلاعٌ..
على شَاطئ.
جَلستُ القرفصاء
قُبالة البَحر..
ينتهي طريقُ مُوسى.
****************
من الرائع حقا أنا بدأنا نلمح حركة أدبية لقصيدة النثر بطعهما الخاص في هذا المكان
وإلماما من الأدباء الأكارم في تناولها حرفا ورؤية وشكلا ومضمونا..
وتمييزها الصريح عن الخاطرة الأدبية، إذ لكل منهما طعمه الخاص ووقعه المتميز
على ذائقة القارئ.. ولا ريب.
لفتني في هذا البوح النثري جملة: النار للشواء و الماء للطهي
وأراها الغاية التي دار عليها النص ونفذ عبرها لمرامي كاتبنا الجدير !
النقلات النوعية المتطرفة التي تخللت القصيد، كانت تصف رؤية تمنت الوداعة والسلم
لمسناها في أحوال شعب وأرض، ربما كان الرضى فيما يحياه نابع عن حلم لما يتحقق!
أو أن حالة التأمل التي انتهت عندها القصيدة، مررت لمخيلتنا أبعاد تلك المدينة الفاضلة الخرافية
والتي بدا أن الكاتب تمناها ذات وقفة مع الواقع المعاش.. والذي لا أظن كاتبنا المبدع منفصلا عنه..
فجاء التعبير ساخرا مما تحياه الذات من معاناة ولأواء..
إذ أن النار باتت تستخدم لشواء السلام! والماء تطهى به الدماء والآمال..
والمعنى في قلب الشاعر!
وهذا مما تتميز به قصيدة النثر حقا.. الغموض والإيهام..
وأجدهما هنا فاقا حدودهما أبعد وأبعد حدَّ الهذيان!
فتحية من هنا للكاتب المبدع ورؤاهُ العميقة..
العمدة الطيب القدير والشاعر الجميل التميمي
دمتما بألق وعافاكما الله
محبتي والتقدير
وخالص الاحترام
****************
من الرائع حقا أنا بدأنا نلمح حركة أدبية لقصيدة النثر بطعهما الخاص في هذا المكان
وإلماما من الأدباء الأكارم في تناولها حرفا ورؤية وشكلا ومضمونا..
وتمييزها الصريح عن الخاطرة الأدبية، إذ لكل منهما طعمه الخاص ووقعه المتميز
على ذائقة القارئ.. ولا ريب.
لفتني في هذا البوح النثري جملة: النار للشواء و الماء للطهي
وأراها الغاية التي دار عليها النص ونفذ عبرها لمرامي كاتبنا الجدير !
النقلات النوعية المتطرفة التي تخللت القصيد، كانت تصف رؤية تمنت الوداعة والسلم
لمسناها في أحوال شعب وأرض، ربما كان الرضى فيما يحياه نابع عن حلم لما يتحقق!
أو أن حالة التأمل التي انتهت عندها القصيدة، مررت لمخيلتنا أبعاد تلك المدينة الفاضلة الخرافية
والتي بدا أن الكاتب تمناها ذات وقفة مع الواقع المعاش.. والذي لا أظن كاتبنا المبدع منفصلا عنه..
فجاء التعبير ساخرا مما تحياه الذات من معاناة ولأواء..
إذ أن النار باتت تستخدم لشواء السلام! والماء تطهى به الدماء والآمال..
والمعنى في قلب الشاعر!
وهذا مما تتميز به قصيدة النثر حقا.. الغموض والإيهام..
وأجدهما هنا فاقا حدودهما أبعد وأبعد حدَّ الهذيان!
فتحية من هنا للكاتب المبدع ورؤاهُ العميقة..
العمدة الطيب القدير والشاعر الجميل التميمي
دمتما بألق وعافاكما الله
محبتي والتقدير
وخالص الحترام
ألبير شاعرنا المتميز
شكرا كبيرة لحضورك الذي يثري الحلقة
شكرا لهذا التعمق في النص
سلمت روحكم و طابت رؤاكم
محبتي لك ايها العزيز
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
****************
من الرائع حقا أنا بدأنا نلمح حركة أدبية لقصيدة النثر بطعهما الخاص في هذا المكان
وإلماما من الأدباء الأكارم في تناولها حرفا ورؤية وشكلا ومضمونا..
وتمييزها الصريح عن الخاطرة الأدبية، إذ لكل منهما طعمه الخاص ووقعه المتميز
على ذائقة القارئ.. ولا ريب.
لفتني في هذا البوح النثري جملة: النار للشواء و الماء للطهي
وأراها الغاية التي دار عليها النص ونفذ عبرها لمرامي كاتبنا الجدير !
النقلات النوعية المتطرفة التي تخللت القصيد، كانت تصف رؤية تمنت الوداعة والسلم
لمسناها في أحوال شعب وأرض، ربما كان الرضى فيما يحياه نابع عن حلم لما يتحقق!
أو أن حالة التأمل التي انتهت عندها القصيدة، مررت لمخيلتنا أبعاد تلك المدينة الفاضلة الخرافية
والتي بدا أن الكاتب تمناها ذات وقفة مع الواقع المعاش.. والذي لا أظن كاتبنا المبدع منفصلا عنه..
فجاء التعبير ساخرا مما تحياه الذات من معاناة ولأواء..
إذ أن النار باتت تستخدم لشواء السلام! والماء تطهى به الدماء والآمال..
والمعنى في قلب الشاعر!
وهذا مما تتميز به قصيدة النثر حقا.. الغموض والإيهام..
وأجدهما هنا فاقا حدودهما أبعد وأبعد حدَّ الهذيان!
فتحية من هنا للكاتب المبدع ورؤاهُ العميقة..
العمدة الطيب القدير والشاعر الجميل التميمي
دمتما بألق وعافاكما الله
محبتي والتقدير
وخالص الاحترام
أخي القدير ألبير
من دواعي سروري
أن أجد هذا التحليل المهني حول ما يحتويه النص
السخرية و الخرافة في مخاطبة الباطن علاوة على الحلم الغير قابل للتحقيق. أراك لامست شغاف الكلمات بتواريها
نعم
رَكلتُ حَجرا
وَحَجلتُ فوقَ فأرٍ هاربٍ
تُداعبُ قَدمَيَّ مشيةُ العسكر
كانَ هُناك بابٌ،
وقتٌ يَقَظةٍ ونَومٍ
وعِبادة.
حينها..
تَقفُ الشّمسُ عَموديا،
فوقَ قبَعتي المَائلة
أُغَني أغنيةَ الحُقول
أنثرُ دقيقا
للرّمالِ الرّطبة
يُوقظُ شَهيةَ السّنابل
و الجَنادبَ.
انتصارُ رايةٍ بَيضاء
أرضٌ تُنجبُ الشوارع
النار للشواء و الماء للطهي
أصوات ضحكات الخيول
شعبٌ بطولٍ واحدٍ
مدينةٌ فاضلةٌ،
الهٌ راضٍ.
أحملُ..
صوتَ بائعِ المياه خلفَ أُذُني
في رأسي كثيرٌ من رؤوس
بعين أيهنَّ أرى
تلكَ قلاعٌ..
على شَاطئ.
جَلستُ القرفصاء
قُبالة البَحر..
ينتهي طريقُ مُوسى.
نص له أبعاد ودلالات لامتناهية الجمال
جمع بين البعد المجتمعي( شعب بطول واحد )
والسياسي( تداعب قدمي مشية العسكر ) و( أصوات ضحكات الخيول ) ..( أرض تنجب الشوارع ) ( النار للشواء والماء للطهي )
هل تخلت الأرض عن طرح الغلال وأصبحت مسرحاً للدماء ..؟
؛
الإسقاط الديني
في ( قبالة البحر ينتهي طريق موسى )
أسنظل مطاردين نرى قلاع المدينة الفاضلة عن بعد ولا
سبيل للوصول ..لابحر سينشق ليطبق على المتجبرين في الأرض ولاجسر سيعبر بنا للجانب الآخر ..
نعم هي صخرة الواقع التي ترتطم بها الأحلام لتستفيق ونعود نحلم من جديد نجتهد للخلاص من المحن //نركل الحجر ..
..
كيف لتلك الحروف المكثفة أن تصف مأساة شعب وأحلام مواطن .. كيف لها أن تتأمل ماذا يمكن أن يكون هناك في الجانب الآخر
أن نضع محصلة العمر في مهب الضمير
( وقت يقظة ونوم وعبادة )
//
معزوفة ساحرة وسطور مكدسة بالمعنى والتساؤلات لنص مفتوح الأبواب وحر التآويل ..
للولوج هنا متعة خاصة جدا فشكراً لكم الروعة هنا
...
مازال الوقت باكراً للترشيح وأيا كان الكاتب
فقد أبدع وأثرى الركن
نص له أبعاد ودلالات لامتناهية الجمال
جمع بين البعد المجتمعي( شعب بطول واحد )
والسياسي( تداعب قدمي مشية العسكر ) و( أصوات ضحكات الخيول ) ..( أرض تنجب الشوارع ) ( النار للشواء والماء للطهي )
هل تخلت الأرض عن طرح الغلال وأصبحت مسرحاً للدماء ..؟
؛
الإسقاط الديني
في ( قبالة البحر ينتهي طريق موسى )
أسنظل مطاردين نرى قلاع المدينة الفاضلة عن بعد ولا
سبيل للوصول ..لابحر سينشق ليطبق على المتجبرين في الأرض ولاجسر سيعبر بنا للجانب الآخر ..
نعم هي صخرة الواقع التي ترتطم بها الأحلام لتستفيق ونعود نحلم من جديد نجتهد للخلاص من المحن //نركل الحجر ..
..
كيف لتلك الحروف المكثفة أن تصف مأساة شعب وأحلام مواطن .. كيف لها أن تتأمل ماذا يمكن أن يكون هناك في الجانب الآخر
أن نضع محصلة العمر في مهب الضمير
( وقت يقظة ونوم وعبادة )
//
معزوفة ساحرة وسطور مكدسة بالمعنى والتساؤلات لنص مفتوح الأبواب وحر التآويل ..
للولوج هنا متعة خاصة جدا فشكراً لكم الروعة هنا
...
مازال الوقت باكراً للترشيح وأيا كان الكاتب
فقد أبدع وأثرى الركن
مرة أخرى تثرين حلقتنا بقراءتك العظيمة
شكرا لك على مد المطر
شاعرتنا النبيلة منية الحسين
سلمت و طبت و دمت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نص له أبعاد ودلالات لامتناهية الجمال
جمع بين البعد المجتمعي( شعب بطول واحد )
والسياسي( تداعب قدمي مشية العسكر ) و( أصوات ضحكات الخيول ) ..( أرض تنجب الشوارع ) ( النار للشواء والماء للطهي )
هل تخلت الأرض عن طرح الغلال وأصبحت مسرحاً للدماء ..؟
؛
الإسقاط الديني
في ( قبالة البحر ينتهي طريق موسى )
أسنظل مطاردين نرى قلاع المدينة الفاضلة عن بعد ولا
سبيل للوصول ..لابحر سينشق ليطبق على المتجبرين في الأرض ولاجسر سيعبر بنا للجانب الآخر ..
نعم هي صخرة الواقع التي ترتطم بها الأحلام لتستفيق ونعود نحلم من جديد نجتهد للخلاص من المحن //نركل الحجر ..
..
كيف لتلك الحروف المكثفة أن تصف مأساة شعب وأحلام مواطن .. كيف لها أن تتأمل ماذا يمكن أن يكون هناك في الجانب الآخر
أن نضع محصلة العمر في مهب الضمير
( وقت يقظة ونوم وعبادة )
//
معزوفة ساحرة وسطور مكدسة بالمعنى والتساؤلات لنص مفتوح الأبواب وحر التآويل ..
للولوج هنا متعة خاصة جدا فشكراً لكم الروعة هنا
...
مازال الوقت باكراً للترشيح وأيا كان الكاتب
فقد أبدع وأثرى الركن