عملت فترة ليست بالقصيرة بتنقية المعادن الثمينة ولازلت .. أستخرج الذهب عيار (24) من المصوغات وأينما يكون .. وهذا العقد أستعرته من حلييك الجميلة الثمينة وها أنذا أعيده إليك .. فأكون كمن يستخرج اللآلئ من زاخر البحر .. فقط أعذري لمستي .. أتمنى أن تكون رقيقة كفاية إذ لامست الضوء وفراشات العطر .
عملت فترة ليست بالقصيرة بتنقية المعادن الثمينة ولازلت .. أستخرج الذهب عيار (24) من المصوغات وأينما يكون .. وهذا العقد أستعرته من حلييك الجميلة الثمينة وها أنذا أعيده إليك .. فأكون كمن يستخرج اللآلئ من زاخر البحر .. فقط أعذري لمستي .. أتمنى أن تكون رقيقة كفاية إذ لامست الضوء وفراشات العطر .
أي انتشاء يراودني وأنا أفتتح باب الجمال
و لا أراك سوى صائغ ماهر، من التبر الذي قد يكون بين حروف أختك جئتها بعقد جميل،
و زاد بريق الذهب بين أصابع يد أخي الكريم...
و إنَّ ما جاء به أستاذي شاكر لهو الأحلى
و أظنك تعلم قصة شاعر الخرافة، فلقد كانت نثرا، حولتها إلى التفعيلة، ثم عدت بها نثرا لأنني قد أحببتها بثوبها الأول...
تماما مثل تجربتي مع خواطر صباح الخير التي أخذتها للتفعيلة و جاد عليّ أستاذي هناك أيضا بجواهره الجميلة.
أشكرك جمّا لكرمك معي و مع حرفي
لك تحياتي آلاف و شديد اعتزازي بك أخا كريما.
لوحة لو إمتثلت كإمراة لدارت إليها أعناق الرجال دهشة وتعجبا
تحيتي إليك
إلى التمكن والبصيرة وللإقتدار
تسلمين
ما أكرمك مع حرفي أستاذي حسن !
و ما أسعدني بهذا المرور الراقي !
و ما أحب شاعر الخرافة إليّ حينما ينال رضى أخوتي
دمت، و سلمت لهذا الطيب الذي تحمله في قلمك ؛ فتوزعه علينا كرمًا حماك الله
جزيل الشكر أشكرك أستاذي لمرورك الطيب
و لك تحياتي و امتناني الكبير.
ليعلو ضجيج البحر
وتهيم النفس شوقاً
إلى حبرٍ ثائرٍ
يعلو صهيله فوق المدى
ويسكبُ من رحيقه شهدا في الروح
وطن حرفك يحملُ قصة وطن
فعذراً لخربشاتي التي أتت على عجل
ما خربشت أستاذي
فشاعر الخرافة يزداد حرفه جمالا حينما تمر به، فيخط قلمك كلمات جميلة ؛ تزيد بهاء حرفه حماك الله
لنطلق للمدى حرفنا في كل حين ؛
كي يخبرنا عن شاعر خرافة، و وطن لا يستريح إن كان بينه وبين البوح سدّا
تحياتي أستاذي سامح و أشكرك جدا لكرمك معي بحلو ما تركته من كلمات أسعدتني.