مفاعلتن مفاعلتن فعولُ = سألتُ عن اسمها قالتْ : دلولُ
من الشام الحبيب فقلتُ : أهلاً = و أسعدني التواصل و القبول
مثالٌ للجمال بدا غضوباً = يثور على الطغاة و لا يحول
و آية حُلوها روحٌ شفيفٌ = و يقصرُ عن شهامتها الفحول
و قلتُ لها : جميل الصبر يُغني = سيرحل عن سمائكمُ الجهول
يزولُ عن الحمى دأبَ الطغاة = كما زالتْ عن الشام المغول
ألا لله درّك من فتاةٍ = يهيمُ بها الشبيبة و الكهول
أنا الكهل المتيّمُ في هواها = كأني قد سكرتُ و لا شمول
و لو أني لنيْـل الحُلو أهلٌ = لجاء لأهلها منّـي الرسول
و لكنّ الشبابَ لهُ شبابٌ = كما الغرامَ لهُ أصول
سأدعوها ابنتي حُكماً دلولُ = و أدعو بالرّفاء لمن تؤول
التوقيع
أتاح القومُ في قلبي ضراما = فلا همْ قاسطون و لا نشامى
و أعجبُ من صنيع القوم حتى = يئستُ فلا أعيرهمُ احتراما
همُ الحُكامُ يا خِـلـّي تيوسٌ = و قد تخذوا (ابنَ هندِ) لهمْ إماما
أسعد الله قلبك كما تسعدنا بقصائدك الرائعة والتي مهما كان
الغرض منها ترسم الابتسام على الوجوه ..
اسمح لي أن ارحب بعودتك لنا سالما غانما بابداعك الباذخ
وأتمنى لك الإقامة الطيبة والطويلة ...
يسعدني ان أكون اول من يصافحك حرفك الراقي ويثبته
تقديري واحترامي ومشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفــانة
الغالية الماجدة / سفانة ،
سررتُ بطلتك البهية أخيتي الطيبة ، و أشكر لك حسن ثنائك علينا ..
يطيب لي المقام في جواركم أهل بيت طيبين ..
محبتي و تقديري
التوقيع
أتاح القومُ في قلبي ضراما = فلا همْ قاسطون و لا نشامى
و أعجبُ من صنيع القوم حتى = يئستُ فلا أعيرهمُ احتراما
همُ الحُكامُ يا خِـلـّي تيوسٌ = و قد تخذوا (ابنَ هندِ) لهمْ إماما
الحبيب الجميل / مصطفى ،
جوارك شرف ، و إطلالتك ترف ..
و المحبة إحدى نعم الله ..
أدام الله ما بيننا على البر و التقوى ..
محبتي و تقديري
التوقيع
أتاح القومُ في قلبي ضراما = فلا همْ قاسطون و لا نشامى
و أعجبُ من صنيع القوم حتى = يئستُ فلا أعيرهمُ احتراما
همُ الحُكامُ يا خِـلـّي تيوسٌ = و قد تخذوا (ابنَ هندِ) لهمْ إماما
ما أجملك وما أجمل روحك
عذب رقيق شفاف مفعم بالحياة
نقي المفردة جميل السبك والإنشاء
والله أسعدني اني رأيتك هنا
كم احبك يا رجل
شكرا للمتعة والجمال
الحبيب الجميل / محمد ذيب سليمان ،
من القلب للقلب رسول ..
و أسعد و أشرف بجوار قامة مثلك ننهل من علمه و أدبه ..
محبتي و تقديري
التوقيع
أتاح القومُ في قلبي ضراما = فلا همْ قاسطون و لا نشامى
و أعجبُ من صنيع القوم حتى = يئستُ فلا أعيرهمُ احتراما
همُ الحُكامُ يا خِـلـّي تيوسٌ = و قد تخذوا (ابنَ هندِ) لهمْ إماما
خسرت الكثير بابتعادي عن صحبتكم الميمونة
و عدت لأجد دفء المحبة و الإخاء ..
محبتي و تقديري
التوقيع
أتاح القومُ في قلبي ضراما = فلا همْ قاسطون و لا نشامى
و أعجبُ من صنيع القوم حتى = يئستُ فلا أعيرهمُ احتراما
همُ الحُكامُ يا خِـلـّي تيوسٌ = و قد تخذوا (ابنَ هندِ) لهمْ إماما