سماء مفتوحة ..
تعلّم التلقي .. أبجديات من نوع آخر
دمت سامياً أيها الغرّيد
كم يدهشني حضورك يا وارف المحبة أبدا ... السماء لم تعد تلك الزرقة التي ننظر لها حين تحاصرنا الأرض بموج الحنين بل هي المحبة حين ننظر الى زرقتها ... عميقا دائما في أسفار النهارات التي لا يضجرها المطر .. محبتي وتقديري