لنتعلم روح الجماعة,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ما رأيكم؟

لله
ما أجمل ان نتعلّم روح الجماعة ....فنكون كبنيان مرصوص يشدّ بعضه بعضا...
يا ابنة المقفّع ويا سليلته ....كم تحلو الحكمة عندما نصوغها عند الحيوان الذي نتفوق عليه بالعقل ولكن قد لا يكون العقل بالغا لحكمته....
ليلى الرّائعة اقتناصتك كانت من وحي واقع منعزل عن روح الجماعة...سلمت يا ليلى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل     لله ما أجمل ان نتعلّم روح الجماعة ....فنكون كبنيان مرصوص يشدّ بعضه بعضا... يا ابنة المقفّع ويا سليلته ....كم تحلو الحكمة عندما نصوغها عند الحيوان الذي نتفوق عليه بالعقل ولكن قد لا يكون العقل بالغا لحكمته.... ليلى الرّائعة اقتناصتك كانت من وحي واقع منعزل عن روح الجماعة...سلمت يا ليلى

بو ركت أيتها الر ائعة
كم لحرفك نكهة خاصة
أحسه والمشاعر تقطرمنه
أدامك الله رائعة بهذا الشكل
هنيئا لك بالوظيفة النبعية الجديدة
لنتواصل

قطف مبارك ودعوة للتأمل بحالنا أستاذة ليلى،
سلم ذوقك يا البهية

هذا من ذوقك أستاذ زكي
ليتنا نتعلم روح الجماعة
لما أصبح حالنا هكذا حال
سررت بمرورك من هنا
لنتواصل

إذا العبء الثقيل توزعته ..أكف القوم خف على الرقاب

في أحد الدورات الألومبية التي تقام للمعاقين كان هناك تسعة من المتسابقين الذين حضروا للمشاركة ورغبة كل واحد منهم إنهاء السباق حتى خط النهاية بغض النظر عن الفوز!
لقد تجمعوا عند خط البداية ‘وكانت المسافة مائة ياردة‘والكل ينتظرطلقة المسدس التي تنبئ ببدئ السباق ‘وعند سماعها انطلق الجميع وأعينهم على النهاية ماعدا صبياًواحداً تعثر وسقط على الأرض أكثر من مرة وبدأ يبكي حزناً لانه لم يستطع أن يلحق بأصحابه ‘فسمع الثمانية الباقون بكائه فأبطئوا من جريهم ثم توقفوا واستداروا جميعاً وعادو أدراجهم إلى الوراء حتى وصلو الى الصبي الذي تعثر على الأرض فمد أحدهم -وكان مصاب بمرض داروين-يده الية ‘وعاونه اخر وتضافر الجميع ‘وبدأ كلهم يتشابكون بأذرعهم ويسيرون معاً حتى خط النهاية .
فنهض كل من كان في الملعب ‘وظلوا يصفقون لفترة طويلة تقديراً لروح الجماعة والتعاون التي امتلكها أولئك المعاقين.

لا شيء أفضل من العمل الجماعي وأن تترابط الأيادي لتتقدم الى الأمام
إختيار موفق

محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     إذا العبء الثقيل توزعته ..أكف القوم خف على الرقاب في أحد الدورات الألومبية التي تقام للمعاقين كان هناك تسعة من المتسابقين الذين حضروا للمشاركة ورغبة كل واحد منهم إنهاء السباق حتى خط النهاية بغض النظر عن الفوز! لقد تجمعوا عند خط البداية ‘وكانت المسافة مائة ياردة‘والكل ينتظرطلقة المسدس التي تنبئ ببدئ السباق ‘وعند سماعها انطلق الجميع وأعينهم على النهاية ماعدا صبياًواحداً تعثر وسقط على الأرض أكثر من مرة وبدأ يبكي حزناً لانه لم يستطع أن يلحق بأصحابه ‘فسمع الثمانية الباقون بكائه فأبطئوا من جريهم ثم توقفوا واستداروا جميعاً وعادو أدراجهم إلى الوراء حتى وصلو الى الصبي الذي تعثر على الأرض فمد أحدهم -وكان مصاب بمرض داروين-يده الية ‘وعاونه اخر وتضافر الجميع ‘وبدأ كلهم يتشابكون بأذرعهم ويسيرون معاً حتى خط النهاية . فنهض كل من كان في الملعب ‘وظلوا يصفقون لفترة طويلة تقديراً لروح الجماعة والتعاون التي امتلكها أولئك المعاقين. لا شيء أفضل من العمل الجماعي وأن تترابط الأيادي لتتقدم الى الأمام إختيار موفق محبتي

جزاك الله خير جزاء أيتها الكريمة
ربما يتساءل الجميع لماذا فتحت هذه الصفحة وفي هذا الزمن بالذات وقد تزامنت مع إختياركم لنا ككوادر في هذا النبع الجليل ،فهذه رسالة للجميع في هذا المجال وغيره من المجالات أنّ اليد الواحدة لا تصفق ونتعاون لنجعل من هذا النبع قدوة و مكانا لجمال الحرف وصفاء القلب والروح حيث نفيد ونستفيد.
الغالية الاستاذة عواطف سررت بمرورك من هنا وإثرائك للموضوع
تقديري لك لا ينضب أدامك الله تاجا على رؤوسنا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     إذا العبء الثقيل توزعته ..أكف القوم خف على الرقاب في أحد الدورات الألومبية التي تقام للمعاقين كان هناك تسعة من المتسابقين الذين حضروا للمشاركة ورغبة كل واحد منهم إنهاء السباق حتى خط النهاية بغض النظر عن الفوز! لقد تجمعوا عند خط البداية ‘وكانت المسافة مائة ياردة‘والكل ينتظرطلقة المسدس التي تنبئ ببدئ السباق ‘وعند سماعها انطلق الجميع وأعينهم على النهاية ماعدا صبياًواحداً تعثر وسقط على الأرض أكثر من مرة وبدأ يبكي حزناً لانه لم يستطع أن يلحق بأصحابه ‘فسمع الثمانية الباقون بكائه فأبطئوا من جريهم ثم توقفوا واستداروا جميعاً وعادو أدراجهم إلى الوراء حتى وصلو الى الصبي الذي تعثر على الأرض فمد أحدهم -وكان مصاب بمرض داروين-يده الية ‘وعاونه اخر وتضافر الجميع ‘وبدأ كلهم يتشابكون بأذرعهم ويسيرون معاً حتى خط النهاية . فنهض كل من كان في الملعب ‘وظلوا يصفقون لفترة طويلة تقديراً لروح الجماعة والتعاون التي امتلكها أولئك المعاقين. لا شيء أفضل من العمل الجماعي وأن تترابط الأيادي لتتقدم الى الأمام إختيار موفق محبتي

أبكتني كثيراً ياأمنا هذه القصة..

لِمَ ينتابنا البكاء حتى في لحظات الفرح وبشكل جماعي أحيانا ؟