ما أن قرأت حتى أطل علي ...
بدا منتصبا بعين تلمع ، وقال باسما : أأكتب يا مولاي؟
قلت متهكما: ماذا تكتب ، وأنا لم أفكر في شيء بعد ؟
قال : بل أعرف فقد حفظت : نص جميل عميق ومعبر- فكرة عميقة
وأسلوب جميل - ضربة رائعة ، لقطة سردية موفقة ...
أيها أكتب يامولاي ؟
لم أرد وأحنيت رأسي ، فظهر لي وجهي على المنضدة
أحمر كحبة طماطم ...