وسائل المغفرة في القرآن الكريم

تعد وسائل المغفرة من أعظم المحفزات نحو الخير وكسب السعادة وهذه الوسائل هي

1/ التوبة : قال تعالى (( انما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فاؤلائك يتوب الله عليهم ))

2/ العفو عن صغائر الأمور بترك كبائرها قال تعالى

(( ان تجتنبوا كبائر ماتنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما ))

3/ الحسنة تذهب السيئة قال تعالى

((ان الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين ))

4/ العفو لدى مشيئة الله قال تعالى

(( ان الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ))

5/ الشفاعة قال تعالى

((يومئذ لاتنقع الشفاعة الا من أذن الرحمن له ورضي له قولا ))

جزاك الله خيراً

تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     جزاك الله خيراً تحياتي

تقبل الله أعمالك

رمضان كريم

جزاك الله خيرا
وجعل ما نشرت َ في ميزاننا وميزانك
ونفعنا الله بهذا
شكرا لك د. أسعد على هذا الموضوع الرائع
الموجز في العرض الغني بالفائدة


محبتي لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     جزاك الله خيرا وجعل ما نشرت َ في ميزاننا وميزانك ونفعنا الله بهذا شكرا لك د. أسعد على هذا الموضوع الرائع الموجز في العرض الغني بالفائدة محبتي لك

وشكرا لمرورك العاطر أخي العزيز الوليد دويكات

مودتي

موضوع رائع جدا جزاك الله خيرا يا اخي واستاذي اسعد النجار.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

وجزاك الله بألف خير عزيزي استاذ صلاح الدين

تحياتي

جزاك الله خيرا


موضوع يستحق القراءة مجددا

أسعدك الله بكل خير أخي اسعد، وجزاك الله خيراً على هذه النفحات الربانية

هذه النفحات الربانية تذكرني ما دار بين سفيان الثوري ورابعة العدوية.
قال سفيان الثوري من داوم على قرع باب الكريم يفتح له . ردت عليه رايعة العدوية
إذا كان هذا كريم الدنيا بكيف بباب أكرم الأكرمين ما علينا إلا أن نفر إلى بابه، وقد نادانا
من سابع سماواته أن نفر إلى بابه بإعمالنا الصالحة.... ففروا إلى الله. فما أعظم هذا الباب وما أرحمه وما أكرمه من باب.
يقول أكرم الاكرمين في محكم تنزيله.

" وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا.

دمت أخي اسعد في أمان الله وحفظه.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله علي باسودان     أسعدك الله بكل خير أخي اسعد، وجزاك الله خيراً على هذه النفحات الربانية هذه النفحات الربانية تذكرني ما دار بين سفيان الثوري ورابعة العدوية. قال سفيان الثوري من داوم على قرع باب الكريم يفتح له . ردت عليه رايعة العدوية إذا كان هذا كريم الدنيا بكيف بباب أكرم الأكرمين ما علينا إلا أن نفر إلى بابه، وقد نادانا من سابع سماواته أن نفر إلى بابه بإعمالنا الصالحة.... ففروا إلى الله. فما أعظم هذا الباب وما أرحمه وما أكرمه من باب. يقول أكرم الاكرمين في محكم تنزيله. " وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا. دمت أخي اسعد في أمان الله وحفظه.

ودامت روعة حضوركم

تحياتي