سقف الخيال.. الفرح يلتف خصرا .. أنيا حول مائدة روحي.. رئة مملوءة باسمه .. مساءات تشرين .. عيون البرد .. وأشجار الخيال .. ترتجف خوفا .. تفيض المسافات .. بالشوق .. كعادته .. بكى وأبكاني .. مكان قصي في عمق ثورتي .. يسكنني .. سأفرض عليه حصارا .. أذوب فيه .. يسرد علي قصص.. الصحراء.. والغابات .. يثقب سقف خيالي .. أنفذ إليه .. من رئتيه .. مدن بلا أسماء .. بلا وجع .. جعلتها له اسما .. طلقت كل مخلفات .. النساء .. من زعل .. نكد.. و(أوف).. مواويل غنج .. سامحت أشواك دربي .. وتطيبت بالخطوات اليه .. أليس هو من قال .. أنت أمي .. يكفيني هذا ..
عندما تحب المرأة بصدق يسعدها أن تكون الأم والأخت والصديقة والحبيبة الغالية آمنه تألقت هنا دمت بخير تحياتي
انشودة حلوة شكرا لك تسلمين
بوح جميل ينثر هنا برقة الاحساس دمتي بود ارق تحية وود
و أنا يكفيني أن أحيي صاحبة سقف الخيال الجميل هذا سلمت و بوركت و حييت لرقة الكلمات و عذوبة التعبير ننتظرك لنقرأ المزيد من عذب الحرف أستاذتي آمنة تحياتي لك، و لحرفك الرقيق، و
نعيدها للضوء مع الورد
[SIGPIC][/SIGPIC]
نعم هو قلب الأم يتجاوز كل شيء تحية للحرف الجميل الذي اتخذ البهاء مركنا إلى القلوب تحياتي وتقديري رمضان كريم
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html
للام ولجمال حرفك يكفيني شرفا أن أقرأ وأسجل بصمتي تقديري وفائق احتراماتي
رائعة كلماتك أستاذتي .. بوركت
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي