العاب بنات
ولي عودة لهذا الجمال
اللهم احفظ العراق وأهلها
سلمت مبدعنا ثامر وسلم يراعك
القديرة الغالية أ/ منية الحسين
لي الشرف دائِماً حينَ تصافحين السطور ببصمتكِ الوارفة
وَ سأبقى على أملِ عودتكِ ثانيةً تسامرني النجوم بينَ أكاليل الزهور
سلمتِ لنا وثبت الله أقدامكِ على الصراط
مودتي
ما أجمل العراق كما وصفتها ..نعم هي أسمى وأفخم من كل طقوس الدمار الدائرة على أرضها...هي شعلة الحضارة الموشومة في تاريخنا ولن تتغير مهما حصل..
العراق الشاهق العملاق لن يركع مهما حصل ومهما حاول الأقزام تقزيمه..سيظل شامخاً بنخله الأشم ..وأهله الطيبين..
سيظل كريماً بدجلته وفراته..
سيظل صبوحاً بنهاراته المشمسة ونسماته العليلة..
سيبقى صامداً فوق المحن وسينهض نافضاً عنه رماد الدمار والعمالة ..
ما أجمل العراق عندما يتحدث عنه بعشق أحد أبنائه..وهنا فعلت أديبنا الرائع ثامر الحلي..
فقط أخرج من دائرة الحزن الداكنة وانظر بعين الأمل الى القادم الذي سيكون بإذن الله أفضل..
مودتي وتقديري..
سلوى حماد
الأديبة القديرة سلوى حماد
بصمتكِ بينَ السطور وارفة وَقد أنعم حرفكِ الألأ يرسم بينَ الكلمات صورة لقلبكِ الناصع
تجاه القضايا المصيرية التي تعصف بوطننا الغالي ففلسطين والعراق تؤاما روح
حفظَ الله فلسطين والعراق وكلّ بقاع الوطن العربي الكبير من كيد الكائدين
تحايا عطرة وَ مسرّة
يبقى العراق شامخا.. رغم أنوف من أبوا
نص بديع.. تشبّث الأمل بأنامل الإصرار
لعراقنا السلام
نعم ياحنان .. فكما تعرفين فاِنّ العراقيين هم أهل الاصرار وَفي كلّ مرّة تتكالب علينا أرجاء الدنيا من المعتوهين وَ يبقى العراق بسلام
شكراً لكِ وَ ذوقكِ الوارف بتأمّل السطور متواضعة الحرف كبيرة المضمون ..
مودتي خالصة .. وسعادة لاتنتهي