غريـبٌ فـؤادي * \ غَرِيْـبٌ فُـؤَادِي لِمَـاذَا يَصـدُّ؟ وَيَمْطِرُ رُوحِيَ فِي البُعْدِ وَجدُ غَـرِيْـبٌ فُــؤَادِيَ أنّــى يَـنَـامُ؟ وَفِي القَلبِ نارٌ وَشَوقٌ وَعَهـدُ حَلِـمْـتُ بِـأَنِّـك بَـيْـنَ الـنُّـجُـومِ وَدَيمَـةَ شَوقِـكَ صَـوبِـي تـمُـدُّ تُغَطّي سَمَائِـي بِوَمْضَـةِ نُـورٍ تُضِيءُ طَرِيقِي وَعَنّـي تصـدُّ وَتَمْنَـحُ عُمْـرِيَ عُمْـرَاً جَدِيـدَاً بِقُربِكَ رَوْضِيَ يَزهُـو وَيَبْـدو وَعِطْرُ الصَّبَاحِ رَقِيـقُ جَمِيـلٌ وَفِـيـهِ اسْـتِـعَـارٌ وَنـَــارٌ تـقــدُّ نَـذَرْتُ حَيـَاتِـي لِـيَـومِ اللِـقَـاء وَكُـلّ عرُوقِـي إِلَـيـهِ سَتـَعـدو فَكَيفَ أُخَبِّـيء حُبِّـي وَمَـا لِـي بِحُـبِّـي الـثَـرِيِّ بـِــلادٌ وَحَـــدُّ لَـعَـلّ إِلـَهـِي يُجِـيـب دُعَـائِـي وَقَلبِـي بِقُربِـكَ لِلحُـبِّ يَـشـدُو \ 23\4\2014 عواطف عبداللطيف *من ثنائية رحيق القرائح
وما أجمل مناجاة الفؤاد بآيات الود والذكر الرفيع ، أظنُّ أنّ المتقارب قد سكن المنازل عندكم فليس يحب فراقًا لما أكرمتموه من حُسْنِ أداء واحتفاء ظاهر للشعور ، سلامي شاعرتنا العزيزة ، وباقات ورود .
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض شلال المحمدي وما أجمل مناجاة الفؤاد بآيات الود والذكر الرفيع ، أظنُّ أنّ المتقارب قد سكن المنازل عندكم فليس يحب فراقًا لما أكرمتموه من حُسْنِ أداء واحتفاء ظاهر للشعور ، سلامي شاعرتنا العزيزة ، وباقات ورود . وشكري وتقديري لعطر مرورك شاعرنا الكريم رياض مع تحياتي وتقديري
رائعة من روائع القصيدة ذات إيقاع وترنيمة حافلة بالصّور الشّعريّة الجميلة. فما أمتع القراءة لك يا سيّدة القصيدة . بِقُربِكَ رَوْضِيَ يَزهُـو وَيَبْـدو وَعِطْرُ الصَّبَاحِ رَقِيـقُ جَمِيـلٌ وَفِـيـهِ اسْـتِـعَـارٌ وَنـَــارٌ تـقــدُّ نَـذَرْتُ حَيـَاتِـي لِـيَـومِ اللِـقَـاء وَكُـلّ عرُوقِـي إِلَـيـهِ سَتـَعـدو فَكَيفَ أُخَبِّـيء حُبِّـي وَمَـا لِـي بِحُـبِّـي الـثَـرِيِّ بـِــلادٌ وَحَـــدُّ لقلبك روعته ولأحاسيسك بذاختها . دام الشّعر بك .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني رائعة من روائع القصيدة ذات إيقاع وترنيمة حافلة بالصّور الشّعريّة الجميلة. فما أمتع القراءة لك يا سيّدة القصيدة . بِقُربِكَ رَوْضِيَ يَزهُـو وَيَبْـدو وَعِطْرُ الصَّبَاحِ رَقِيـقُ جَمِيـلٌ وَفِـيـهِ اسْـتِـعَـارٌ وَنـَــارٌ تـقــدُّ نَـذَرْتُ حَيـَاتِـي لِـيَـومِ اللِـقَـاء وَكُـلّ عرُوقِـي إِلَـيـهِ سَتـَعـدو فَكَيفَ أُخَبِّـيء حُبِّـي وَمَـا لِـي بِحُـبِّـي الـثَـرِيِّ بـِــلادٌ وَحَـــدُّ لقلبك روعته ولأحاسيسك بذاختها . دام الشّعر بك . ولمرورك وتقويمك باقات ورد معطرة مع حبي وتقديري
ما أجمل يراعكِ الذي يرفل بالنفيس الغالي قصيدة دافئة جميلة السبك.. واضحة الملامح استمتعت جدا
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الدليمي ما أجمل يراعكِ الذي يرفل بالنفيس الغالي قصيدة دافئة جميلة السبك.. واضحة الملامح استمتعت جدا شكراً لبهاء حضورك محبتي
شكرا لك سيدتي وانت تملئين حوض الشوق بشعرك الجميل ل الذي يحمل الدفء والرقة والتصوير المناسب الدال خالص الود
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان شكرا لك سيدتي وانت تملئين حوض الشوق بشعرك الجميل ل الذي يحمل الدفء والرقة والتصوير المناسب الدال خالص الود وشكراً لأن حرفك يعطي للقصيدة رونقاً عند تشريفك له حماك ربي تحياتي وتقديري
إنه حب بلا حدود حقاً ، سطره يراعك الغيداق فاستطاب القلب له وأفاق.. دمت وهذا الإبداع أعطر التحايا