آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-01-2015, 02:34 PM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :نبيل مصيلحي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي نزيف الحلم على ( سكة ) الأمل قراءة في

نزيف الحلم على ( سكة ) الأمل
قراءة في ديوان ( ضي الضباب ) للشاعر/ عبدالله الهادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
يلعب شعر العامية المصرية دوراً لا يقل أهمية عن شعر الفصحى , ولا يمكن أن نقول أنه قد يفوقه , ولكن من قدرته وانطلاقه في مناحي الواقع والخيال , واستخدامه الصور والرموز والدلالات , أوجس في نفوس البعض خيفة , وذهبوا يحذرون من طغيانه على شعر الفصحى , والخوف منه على اللغة العربية , وإمكانية ضياعها بسببه .
ونقول أنه لا يُخشى على الفصحى من العامية , وأن تواجدهما معاً يساعد بعضهما البعض في توصيل رسائل الحياة إلى الناس بقدر فكر كل منهما ورؤاه .
ونقول أيضاً أن ما لا تقدر عليه الفصحى , قد تقدر عليه العامية في مواضع كثيرة , لأنها وسيلة التخاطب اليومية , ولسهولة وصولها إلى عقل ووجدان السواد الأعظم من الناس .
ونستطيع أن نؤكد , أنه لا يُخشى على العامية من المتربصين لها , لأنها اكتسبت قوتها من قوة الفصحى , ومن قدرة شعرائها الذين آمنوا بها وبقدرتها على مواجهة أحداث الحياة .
كما نؤكد أن الفصحى باقية إلى أن يشاء الله بقيام الساعة , وإنها باقية ببقاء القرآن الذي حفظه رب العزة القائل " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " .
( صدق الله العظيم ) .
لقد اهتم شعراء العامية بهذا اللون من الشعر بتطويره وتحديثه , حتى فارق مناطق الزجل , وتجاوز التقريرية , وانطلق المتميز من شعراء العامية إلى مناطق أكثر خصوبة شعرية يبحث عن معاني الخير والحق والنور والجمال والخيال , يبحث عن الدواء لأمراض العصر , ويتوحد مع الفنون ومختلف ألوان الأدب , كما أصبح لديه القدرة على طرح الهم الذاتي والجمعي ومعالجة النفس والترويح عنها .
والديوان الذي بين أيدينا لشاعر أخذ على عاتقه المضي في طريق الجهاد , يرفع الكلمة لتحل محل السيف والبندقية , ويجاهد بها الظلم , ويبوح ولا يخشى أعوانه .
وهو شاعر يحاول تطوير شعره والاهتمام بموسيقاه , ويبحث عن مفردات جديدة يصوغ بها عباراته , لتحسب له , هو يطرح همه الذي يتناص بالفعل مع هم الآخر , أو يتناص مع هم مجتمعه ووطنه . ونراه يرمز أحياناً , وسرعان ما يفتح مغاليق رمزه , فما قد يراه لا يستطيع معه استخدام الرمز أ و حتى الهمس , ولا يجد سوى الصراخ , فيصرخ بقصده , ولا يتوارى خلف ستار الخوف .
ويشغله أكثر من أي شيئ محبوبته , تلك القريبة البعيدة , الحانية القاسية , هي الأنثى / الرمز / الأم / الحبيبة / الأرض / الحياة / الدنيا .. كل هذا وهو في توحد في ذات الوطن .
هذا الديوان ( ضي الضباب ) للشاعر عبدالله الهادي هو الديوان الصادر ضمن دواوينه ( باغني حياتي ) , ( وجع الغلابة ) , ( مزمار جحا ) , ( غمَّض واحلم ) , ( كلام حادق ) , يحتوي على ( 22) قصيدة شملت عواطف ( الحزن , والألم , والشوق , والحب , والاسترحام , والحنين .. ) , وتمكنت منه رغبة عودتها إليه , والتوحد معه .. كما نسج ( حبال ) الأمل من كل ضوء , وفارق الظلمة , وعشق الخضرة , وكرَّ على الظالمين , ومدح كل جميل , وقدح كل سيئ وقبيح . هذا هو الشاعر الحقيق الذي يعبر بصدق عن بيئته , وعن الناس بلغتهم , بدون أي تغريب يُقصيهم عن هدفه ومضمون رسالته .
ويطيب لنا بعد قراءة هذا الديوان ــ ضي الضباب ــ أن نغوص في بحر قصائده لنستخرج منها ما ينفع القارئ , وكما يستخرج الغواص من الأصداف والمحار اللؤلؤ , وقد يصادفنا بعض الأصداف والمحار خالية تماماً من اللؤلؤ , فلا ضير , فليس كل النخيل يطرح الثمر , وهناك فوائد أخرى ومنافع نأخذها منه .
كما أنوِّه في كل قراءاتي للأعمال الأدبية التي أتناولها , أنها ليست بالدراسة المنهجية , ولكن دائماً أفضل الدخول إلى النصوص من باب الإبداع الإنطباعي الذي يواكب إبداع النص , لنخلص في النهاية إلى قراءة انطباعية إبداعية .
وآمل في الدراسات النقدية , أن تتناول بجانب إظهار جماليات النص ومسالبه , أن يكون لدى الناقد القدرة على التوجيه والإرشاد والتقويم , بجانب قدرته على التقييم الذي يضع النص في مكانه الذي يستحقه بين نصوص أقرانه من الشعراء .
والآن يمكننا الولوج إلى بعض مختارات من قصائد الديوان لنعيش معها , ونعيش مع الشاعر في عالمه الذي يُعيد تشكيله من خلال تجربته الإبداعية , وما سوف نتناوله نظن أنه يشكل أيضاً تجربته الإبداعية .
الشاعر له الحرية الكاملة في اختيار عنوان ديوانه , ولكن سؤالي هو هل يأتي من الضباب ضي كما يأتي من القناديل المضاءة , أو كما يأتي من القمر , أو من الشمس ..؟!
نقر ونعترف ونؤمن أن العطاء من الله , ليس له مقابل , ولا يقدر بثمن , فهو الذي يهب الإنسان الحياة , وما يجعله يعيش تلك الحياة , ويهبه العقل الذي يميزه عن سائر المخلوقات .. والشاعر هنا يدرك قيمة هذا العطاء الإلهي , ويقر ويعترف به , ويُرجع فضل السمات التي هو عليها إلى الله عز وجل . وبرغم أن الإنسان من الصعوبة أن يقييم نفسه , ولكن الشاعر جعل من نفسه القيِّم عليها , وما أجمل أن صدق فيقول في قصيدة ( تعريف ) التي استهل بها ديوانه :
( أنا اللي جيت للحياه / واداني الإله أوصاف / الطيبه والصبر / والإخلاص وحب الناس / غاوي الصراحه / ولو مُرَّه / وعمري ما خاف / والصدق طبعي / وقلبي صافي بلون الماس / وان قلت كلمه / باقولها بالعقل واوزنها / صنايعي / باصون الصنعه واتقنها / حياتي دايماً للأمل واسعه .. ) والقصيدة من بدايتها إلى نهايتها تطرح الجانب الإنساني للشاعر كما يراه هو , وجاءت بسيطة ومعبرة عما يشعر به مع محاولته قراءة نفسه للمتلقي .
( غرام الشمس ) .. قرأت هذه القصيدة أكثر من مرة لكشف موضوعها أو فكرتها أو رؤيتها , وكلما قرأتها أعيد قراءتها , حيث تحمل الكثير من الكلام المعنوي , وأعتقد أن كل مفردة يستطيع الشاعر أن يبني عليها قصيدة .. مثل البعد / الغربة / الشوق / اللهفة / الصبر / الغيرة / الحيرة / المستحيل .. لذا كان من الصعب الإمساك بفكرة محددة لهذه القصيدة .. وهو يمدح فيها , ويعاتب , ويبوح , وينادي , ويناجي , ويحزن , فمحبوبته هي كل شيئ له , ويفضلها على أي شيئ .. وهو مغرم بصناعة القافية لإحداث موسيقى الشعر , وقد وفق في هذا , ولكن كان ذلك على حساب وحدة القصيدة .
ولم يكن هو الوحيد الذي جرحه ظفر النكسة , ولم يكن وحده الذي تجرَّع مرارتها , وحين العبور لم يكن الوحيد الذي عبر وانتصر في أكتوبر , ولأنه ليس الوحيد ابن مصر البار بها, لذا نراه يتكلم بلسان الجماعة في قصيدة ( ضي الضباب ) فيقول : ( وشمسنا شمِّت نفسها / وأخدنا تار مصر الحبيبة ( أمنـَّا ) , وقد خص مفردة ( أمنـَّا ) بين قوسين ليتحقق ما قلناه .
وكأي رسالة تبدأ بـ ( إلى ) كانت رسالته إلى ( شهر زاد ) .. الملهمة / الساحرة / المؤنسة / المزهزة .. يشتكي بذكرياته التي يبدأها بشعره الفصيح .. يقول : ( إلى ما كنت أعدو في أمانيها / حبيباً يملأ الأيامَ أحلاماً تناجيها / زهورُ شبابها سكنى / وأغنيتي معانيها ... إلى أن يقف على أعتاب الاستفسار, فيسأل عن مكانته وقيمته لديها فيقول : ( وهل ما زلت حاضُرها / وهل مازلت ماضيها / أجوب حياتـَها لحناً / عن الأحزان يُنئيها / وهل ما زلت شاعرها / تراقصني مشاعرها / وتدعوني لياليها .. ) هذا المزج الجميل بين العامية والفصحى , لم يؤثر على النص , بل زاده جمالاً وتماسكاً , وهي مراوحة بين الفصحى الأم وابنتها العامية , تنم عن التواصل والحميمية بينهما , ليثبت الشاعر ما ذكرناه في بداية كلامنا أنه لا خوف على الفصحى من العامية , وقد سبقه بعض الشعراء في استخدامهم هذه المزاوجة .. منهم الدكتور محمود عبد الحفيظ في ديوانه ( من غير م تاخد نفس ) .
ثم يتجه هادئاً نحومشكلته وهي أم المشاكل , والتي تجعله يهيم على وجه في طرقات الحياة , يلتمس منها الرضا والقبول , والعودة إلى ما يتمناه , وأن تبادله نفس المشاعر والأحاسيس ,فيقول في هذا : ( أبقى فيكي ومش لاقيكي ) , وهنا إشارة إلى المكان / الموطن , ويقول أيضاً : مرايتك العامية / ودلالك المغرور , وهنا يجسدها أنثي تتعامل مع المرآة , وتستخدم أنوثتها ودلالها وغرورها في إهماله , كل هذا أشـْعره ببعدها عنه , ويرى أن كل هذا سيصل بها في النهاية إلى مرسى ( المفيش ) , وإخلاصه يجعله يسدي لها النصائح فيقول : ( خليكي نص عاقل / نص قابل للزيادة بارتياح / خليكي في رياح النصيب هبة نسيم / متوصَّليش للغيم شبابك / وافهمي إنك لا يمكن تسلمي / من غير جناح يا شهر زاد ..) ورغم كل هذا يختم هذه القصيدة بخاتمة التوحد المأمول , ويؤكد أنه لن يكون لغيرها قائلاً بالفصحى : ( أنتِ ودونـَك / لن يفوز بدق قلبي / , أنا بدونـِك لا أجيد الاختيار ..) .
وفي قصيدة أكتوبر يلجأ إلى استخدام الحروف المقطعة فيقول : ( ألف ولامين وهاء عاليه على مادنه ) ويقصد بذلك لفظ الجلالة ( الله ) , فلولاه ما تحقق انتصار أكتوبر . وتبرز القصيدة فضل شهر رمضان وتجليات الله على مصر , مع عدم نسيان الشاعر زمن النكسة ومعنويات الناس المحطمة , وزمن انتصار أكتوبر ومعنويات الناس المرتفعة , ومن يشعر بذلك أكثر منه وهو الفاعل في معركة النصر , حيث كان جندياً من جنود مصر على خط المواجهة مع إسرائيل .
وفي قصيدة ( سؤال ) يواصل الفضفضة والشكوى , مع انتقاله من المعنوي إلى المادي , فمن الملهمة الساحرة إلى رغيف العيش والغموس , فيقول : ( انت الرغيف وانت الغموس ) , ويالهامن ضرور لا استغناء عنها ..!!
ويأخذنا قطار الحياة من الميلاد , حتى يصل بنا إلى نهاية المطاف وهو ( الموت ) عبر رحلة العمر ففي قصيدة ( قارب نجاة ) برغم ان القصيدة مشحونة بلهجة التهكم على الواقع , إلا أن الشاعر يرفض التبعية والمحاكاة , ويدعو إلى التوطن أو اعتناق المبدأ , فيقول : ( خيرك وشرك فيك / وانت عليك تختار ..) .
وهل هناك أغلى من الأم لينسج لها قصيدة من مشاعره عنوانها .. ( ضي أيامي) , وأعتقد هنا أنه يقصد أمه الحقيقية التي حملت وولدت وسهرت وربت , فهي القنديل الذي يضيئ له دروب الحياة , وما أجمله من تشبيه .
وفي قصيدته الرثائية ( آلو يا كلام ) , والمشحونة بألوان الرثاء على الحظ المعاند , واللوم ولحظات الإنكسار , والتهكم على الواقع , وعلى الكلام الساكن الذي ليس له غاية . إلا أن القصيدة لا تخلو من نقطة الضوء , وهي الأمل مع الحلم , والقدرة على الصمود .. فيقول: ( وإيه يعني / لا انا أول ولا آخر وفا مكسور / وحبي زرعته وسط النور طرح ليلي / وقنديلي خلص زيته / وأملي اللي خليته في حضني ينام / نسي الأيام وقام باعني / وإيه يعني .. ) .
وفي قصيدة ( بدايتك طيش ) يبدو أن لديه قصة يرويها للمتلقي , قامت على هذا الهجر , ليدلل لنا أن كل ما سبق إلا قليلاً كان هجراً وبعاداً وشتاتاً .. وليس الهجر إلا بداية هذا التوقف بعد رحلة غرام من طرف واحد , ويفيق من غفلته ويعترف بأنه المخدوع .
كل قصائد الديوان إلا الوطني والديني تدور حول هذه الأنثى / الرمز والتى يفصح عنها في هذا الموطن فيقول : ( إاسريني هاحب أسرك / هابقى مَلكِك / وافدي مولكك / وتلاقيني تمللي فارس دولتك / حارس لقصرك .. ) ومن يقصد غير بلده ..؟!
وينقله الأمل بأمنياته إلى عالم الأحلام , ليودع اليوم بآلامه ومواجعه وعذاباته , إلى الغد الآمن النضير ليعيش حياة الاستقرار والراحة مع محبوبته فيقول في قصيدة ( بر الأمان ) في غنائية رائعة : ( ارتحت لك / وعشان كدا / فتـَّحت لك ورد الغرام / وسقيته بكفوف الندا / كدا أو كدا / أنا قلبي حبك والسلام / ارتحت لك / وفتحت لك / في الروح طريق / ووهبت لك / قلبي البرئ /اللي تمللي يحن لك ) .. نجد الشاعر في كل هذا تسيطر عليه عاطفة العتاب , ويدفع بكل ما لديه من مشاعر وأحاسيس في رغبة ملحة لعودتها إلى رحابه .
وعادة ما ينادي الحاوي على الناس ليلتفوا حوله بهذا النداء ( جلا جلا ), ولكن شتان ما بين ما يخرجه الحاوي من جعبته , وبين ما يخرجه الشاعر من وجدانه ..!! والشاعر هنا يخرج همومه وأشجانه يبوح بها على الملأ .. والقصيدة مليئة بالصور كما في قصائد كثيرة تحوى مفردات الحياة لتعبر عن مضمونها .
وكلما فاض به الكيل لجأ إلى السخرية والتهكم من تلك التى شغلته وأرقته ببعادها , فتوعد لها كما في قصيدة ( يا بنت الإيه ) .... !!
ونراه يمدح الرسول صلوات الله عليه , ويقدح كل من تسول له نفسه , بالفعل المشين / الرسم أو بالقول الجاهل , كما يستخدم أسلوب الدعاء في قصيدة ( يا سيد الخلق ).
وفي ( طوق النجاة ) يرتدي الشاعر ثوب الواعظ , ويعتلي منبر الشعر ليمزج النثر بالشعر , في تضفير أحال الكثير من القصائد إلى الشعر الموجه , ولا عيب في ذلك مادام الشعر يهدف إلى غاية .
وكل ما ذكر ما هو إلا نظرة عابرة في عالم ( عبدالله الهادي ) , أو غوصة في بحر شعره أخذنا ما أمكننا الحديث عنه , والديوان به الكثير من الجوانب الفنية التي قد تجذب الباحث ليبحث فيه , فالتجربة حافلة بجماليات تكشف عن قدرة الشاعر في رسم صور من الواقع والخيال , تستطيع تحريك المشاعر والأحاسيس .
نبيل مصيلحي
الزقازيق في 5 مارس 2010






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نزيف الشمس سلمى الزياني قصيدة النثر 16 10-23-2015 05:50 AM
قراءة في قصيدة(نزيف على مقصلة الصمت للشاعرة الجزائرية : فاكية صباحي ) سعد السعد قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 8 02-01-2014 11:23 PM
نزيف حرف يوسف الحسن إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 12 06-07-2012 10:03 AM
غطرسة الألم ونيازك الحلم.. فواغي و الزبيدي ..بقلم : الناقدة رحاب حسين الصائغ صباح الزبيدي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 3 02-05-2012 04:30 PM
قراءة في قصيدة " أمواج على شاطئ الحلم للشاعرة القديرة سفانة جميل داري قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 6 01-02-2012 10:30 PM


الساعة الآن 06:12 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::