دخل العسكري الى الحمام ليغتسل ..وعندما خرج لم يجد ثيابه...شكى الأمر الى صاحب الحمام وكان سفيها سليط اللسان..صرخ بوجه العسكري...اتريد تشويه سمعة حمامي..؟؟حمامي شريف ونظيف..أوكل العسكري أمره الى الله وتدبر أمر ملابس استعارها وخرج...في المرة اللاحقه وجد العسكري ملابسه مسروقه بأستثناء البسطال (الحذاء العسكري) والنطاق العسكري والقبعه العسكريه..وضع قدميه بالحذاء وتمنطق بالنطاق ووضع القبعة على رأسه وخرج الى صاحب الحمام..قال..حمامك نظيف وشريف لكن بشرفك هل جئت الى الحمام هكذا
أقول ماقاله العسكري لصاحب الحمام متوجها بكلامي الى الحكومات المتعاقبه على العراق...وكلها تحمل صفات اسلاميه...أنتم شرفاء واتقياء...لكن بحق دينكم...هل كان العراق قبل مجيئكم هكذا...؟؟
ألف مليار دولار ضاعت لاأحد يدري أين صرفت ولا وجود لأثرها على البلد
أخي الوليد دويكات رعاك الله
تصدر قوائم من هيئات دوليه عن أجمل المدن وأسوأها..عن أسوأ البلاد خدمة للشعب..عن أكثر الدول فسادا..في ظل حكومات تدعي أنها اسلاميه بالعراق صار العراق أكثر البلاد فسادا بالعالم..وبغداد أسوا العواصم مكانا للعيش..والأموال نهبها (اسلاميون) والشعب في فقر مدقع..ولايجد التعليم والعلاج والخدمات...هل تتخيل أن ضاحية من ضواحي بغداد لايصلها الماء الا سويعات ثم ينقطع أربعة أيام متواصله...اما الكهرباء فحدث ولا حرج...العراق يحمل شهادة ارتفاع الأميه بين الشعب بجداره..وعوائل كثيره تعتاش على المزابل في بلد هو الأغنى بين البلاد
صدقت أ. قيس جاء التشبيه في محله
أسفي على المتدينين الذين باعوا الدين والوطن بثمن بخس
لا بقاء له
بالنسبة للمالكي الذي وصفته بالخفاش فهو يزور إيران بصفة مسؤول عراقي محترم
تمت دعوته بصفة رسمية ليشارك في مؤتمر عالمي ويلتقي بشخصيات حريصة على العراق
وأمن العراق وشعب العراق
فرج الله عن عراقنا ويسر لنا بعد عسر طويل
إنه قريب مجيب
عفوا اخت حنان فانا لم أذكر المالكي...فقد هرب غيره..لكن يبدو أن اللي على راسو بطحه بيحسس عليها...من أين عرفت أنني أعني المالكي؟؟؟اضافة أنه ليس له صفة رسميه بعد أن خلعوه من منصبه...واعرف أيضا أنه كان رئيس الوزراء لثمان سنوات وما يجري من فقر وجهل ومرض واميه وضياع الثروات وتسليم ثلث العراق لداعش من مسؤليته وسمعت أنه يحال الى المحاكم حسب طلب المتظاهرين..عسى الله يبرئ البرئ وبفضح المجرمين
قال علي رضي الله عنه لامير المؤمنين عمر رضي الله عنه عندما جاء شباب من جند المسلمين من بلاد فارس يحملون الغنائم وفيها من الجواهر الخفيف الغالي ردا على تساؤل الامير كيف هؤلاء الشباب لم يمدوا ايديهم لها
يا امير المؤمنين عففت فعفوا ولو رتعت لرتعوااااااااااا
اليوم اذا كان رب البيت لدف ضاربا فلا تلم الصبيان على الرقص
كل الاحترام
أحسنت القول أخي رياض وبوركت...(عففت فعفت الرعيه)..اذا كان رب الدار على الدف ناقر فشيمة أهل الدار كلهم الرقص..ياأخي سرقوا ألف مليار دولار وتقاسموها بينهم..لازالوا يستعملون الجسور التي بناها صدام حسين ويسكنون في قصوره ويسيرون على الطرق التي بناها..لم يبلطوا شارعا ولم يبنوا مستشفى ولا مدرسه والفقير لايجد العلاج ..والمصائب كبيره..